أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-10-2015
4193
التاريخ: 16-12-2014
3186
التاريخ: 16-12-2014
3273
التاريخ:
3353
|
روى الشيخ الطوسي في (الأمالي) بأسناد معتبر عن موسى بن جعفر، عن أبيه، عن جده، عن جابر بن عبدالله (رحمه الله)، قال : لما زوج رسول الله (صلى الله عليه واله) فاطمة من علي (عليه السلام) أتاه أناس من قريش فقالوا : انك زوجت عليا بمهر خسيس.
فقال : ما انا زوجت عليا، ولكن الله عز وجل ليلة أسري بي عند سدرة المنتهى، أوحى الله الى السدرة ان انثري ما عليك، فنثرت الدر والجوهر والمرجان، فابتدر الحور العين فالتقطن، فهن يتهادينه ويتفاخرن ويقلن : هذا من نثار فاطمة بنت محمد (عليها السلام).
فلما كان ليلة الزفاف اتى النبي (صلى الله عليه واله) ببغلته الشهباء وثنى عليها قطيفة، وقال لفاطمة : اركبي وأمر سلمان ان يقودها، والنبي (صلى الله عليه واله) يسوقها فبينما هو في بعض الطريق اذ سمع النبي (صلى الله عليه واله) وجبة فاذا بجبرئيل في سبعين الفا، وميكائيل في سبعين الفا.
فقال النبي (صلى الله عليه واله) : ما أهبطكم الى الارض؟,قالوا : جئنا نزف فاطمة (عليها السلام) الى علي بن ابي طالب (عليه السلام) ، فكبر جبرئيل، وكبر ميكائيل، وكبرت الملائكة، وكبر محمد (صلى الله عليه واله)، فوقع التكبير على العرائس من تلك الليلة.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|