أقرأ أيضاً
التاريخ: 11-12-2014
3701
التاريخ: 17-5-2017
3702
التاريخ: 23-5-2017
3123
التاريخ:
3337
|
كانت غزوة القردة، ماء من مياه نجد، بعث رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) زيد بن حارثة بعد رجوعه من بدر إلى المدينة بستّة أشهر، فأصابوا عيراً لقريش على القردة فيها أبو سفيان ومعه فضّة كثيرة، وذلك لاَنّ قريشاً قد خافت طريقها التي كانت تسلك إلى الشام حين كان من وقعة بدر، فسلكوا طريق العراق واستأجروا رجلاً من بكر بن وائل يقال له: فرات بن حيّان، يدّلهم على الطريق، فأصاب زيد بن حارثة تلك العير، وأعجزته الرجال هرباً(1).
وفي رواية الواقدي: أنّ ذلك العير مع صفوان بن اُميّة، وأنّهم قدموا بالعير إلى رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) وأسروا رجلاً أو رجلين، وكان فرات بن حيّان أسيراً فأسلم فترك من القتل(2).
_____________________________
(1) المغازي للواقدي 1: 197 مفصلاً، سيرة ابن هشام 3 :53 ، تاريخ الطبري 2 : 492.
(2) المغازي للواقدي 1: 198.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|