أقرأ أيضاً
التاريخ: 1-07-2015
4753
التاريخ: 23-1-2019
1616
التاريخ: 1-07-2015
1887
التاريخ: 1-07-2015
1648
|
من [فضائل امير المؤمنين عليه السلام] : قوله تعالى {وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا * إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا * إِنَّا نَخَافُ مِنْ رَبِّنَا يَوْمًا عَبُوسًا قَمْطَرِيرًا * فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا * وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا} [الإنسان: 8 - 12] نزولها في أهل البيت ( عليهم السلام ) أشهر من أن يحتاج إلى تفصيل النقل ، فنكتفي بما في الكشاف .
قال الزمخشري : وعن ابن عباس أن الحسن والحسين مرضا ، فعادهما رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في ناس معه ، فقالوا : يا أبا الحسن لو نذرت على ولدك ، فنذر علي وفاطمة وفضة جارية لهما إن برءا مما بهما أن يصوموا ثلاثة أيام ، فشفيا وما معهم شئ ، فاستقرض علي من شمعون اليهودي ثلاثة أصوع من شعير ، فطحنت فاطمة صاعا واختبزت خمسة أقراص على عددهم ، فوضعوها بين أيديهم ليفطروا ، فوقف عليهم سائل فقال : السلام عليكم أهل بيت محمد، مسكين من مساكين المسلمين ، أطعموني أطعمكم الله من موائد الجنة ، فآثروه وباتوا لم يذوقوا إلا الماء وأصبحوا صياما .
فلما أمسوا ووضعوا الطعام بين أيديهم ، وقف عليهم يتيم ، فآثروه ، ووقف عليهم أسير في الثالثة ، ففعلوا مثل ذلك ، فلما أصبحوا أخذ علي ( رضي الله عنه ) بيد الحسن والحسين وأقبلوا إلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فلما أبصرهم وهم يرتعشون كالفراخ من شدة الجوع ، قال : ما أشد ما يسوءني ما أرى بكم ، وقام فانطلق معهم ، فرأى فاطمة في محرابها قد التصق ظهرها ببطنها ، وغارت عيناها ، فساءه ذلك ، فنزل جبرئيل وقال : خذها يا محمد هناك الله في أهل بيتك ، فأقرأه السورة .
فإن قلت : ما معنى ذكر الحرير مع الجنة ؟
قلت : المعنى وجزاهم بصبرهم على الايثار وما يؤدي إليه من الجوع والعرى بستانا فيه مأكل هني ، وحرير فيه ملبس بهي (1) .
أتظن أن من نزل في شأنه مثل هذا المدح في القرآن يمتنع عن بيعة السابقين ما أمكن الامتناع ؟ ويشكو عنهم بعد انتقالهم إلى دار الجزاء ، كما ظهر لك مما نقلته لو كانوا محقين في أمرهم .
ومنها : ما روى ابن الأثير في فضائل علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) من صحيح الترمذي، عن أنس بن مالك ، قال : بعث رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يوم الاثنين ، وصلى علي يوم الثلاثاء (2) .
ومن صحيح الترمذي ، عن ابن عباس ، قال : أول من صلى علي .
وعن زيد بن أرقم قال : أول من أسلم علي (3) .
قال ابن الأثير في الركن الثالث من كتاب النبوة : فلما حضرته - يعني : عبد المطلب - الوفاة أوصى به وله ثمانون أو أقل أو أكثر أبا طالب عمه ، فأحسن تربيته ، إلى أن قال : واستجاب لدعوته علي بن أبي طالب ، وزيد بن حارثة ، وأبو بكر ، وعثمان بن عفان ، وسعد بن أبي وقاص ومن بعدهم ، وخديجة أول الناس إسلاما ، وعلي تلاها في الإسلام عند الأكثرين ، فعاداه المشركون ، وهموا بقتله ، فأجاره أبو طالب (4) انتهى .
قوله " عند الأكثرين " قاطع على تقدير إسلام أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، وإلا لم يقل أحد منهم لانتفاء دواعي وضع المنقبة بالنسبة إلى أمير المؤمنين ( عليه السلام ) كما ظهر لك سابقا.
ومن صحيح الترمذي ، عن عبد الله بن عمر ، قال : لما آخى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) بين أصحابه جاء علي تدمع عيناه ، فقال له : يا رسول الله آخيت بين أصحابك ولم تؤاخ بيني وبين أحد ، قال : فسمعت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يقول : أنت أخي في الدنيا والآخرة (5) .
ومن صحيح مسلم والترمذي ، عن سعد بن أبي وقاص : أن معاوية بن أبي سفيان أمر سعدا ، فقال له : ما يمنعك أن تسب أبا تراب ؟ فقال : أما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فلن أسبه ، لأن يكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم ، سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول له وخلفه في بعض مغازيه ، فقال له علي : يا رسول الله خلفتني مع النساء والصبيان . . . مثل ما تقدم لسعد ، لكن هنا إلا أنه لا نبوة بعدي ، وسمعته يقول يوم خيبر : لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ، ويحبه الله ورسوله ، فتطاولنا ، فقال : ادعوا لي عليا ، فأتي به أرمد ، فبصق في عينه ودفع الراية إليه ، ففتح الله عليه ، ولما نزلت هذه الآية {نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ} [آل عمران: 61] دعا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) عليا وفاطمة وحسنا وحسينا ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي (6).
وقوله في هذه الرواية " مثل ما تقدم لسعد " إشارة إلى ما روى ابن الأثير من صحيح البخاري ومسلم والترمذي ، عن سعد بن أبي وقاص ، أن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) خلف علي بن أبي طالب في غزوة تبوك ، فقال : يا رسول الله تخلفني في النساء والصبيان ؟ فقال : أما ترضى أن تكون بمنزلة هارون من موسى ، غير أنه لا نبي بعدي .
وفي رواية مثله ولم يقل فيه " غير أنه لا نبي بعدي " . قال ابن المسيب : أخبرني بهذا عامر بن سعد عن أبيه ، فأحببت أن أشافه سعدا ، فلقيته فقلت : أنت سمعته من رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ؟ فوضع إصبعيه على أذنيه ، فقال : نعم وإلا فاستكتا (7) .
ومن صحيح الترمذي ، عن أنس ، قال : كان عند رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) طير ، فقال : اللهم ائتني بأحب خلقك إليك يأكل معي هذا الطير ، فجاء علي فأكل معه (8) .
أقول : روى ابن البطريق ( رحمه الله ) في العمدة [ ص 242 ] من مسند ابن حنبل ، بإسناده عن سفينة مولى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : أهدت امرأة من الأنصار إلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) طيرين بين رغيفين ، فقدمت إليه الطيرين ، فقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : اللهم ائتني بأحب خلقك إليك وإلى رسولك ، فجاء علي فرفع صوته ، فقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : من هذا ؟ قلت : علي ، قال : فافتح له ، ففتحت له ، فأكل مع النبي ( صلى الله عليه وآله ) من الطيرين حتى فنيا .
وروى من مناقب الفقيه ابن المغازلي الشافعي ، بإسناده عن أنس بن مالك ، قال : أهدي إلى النبي ( صلى الله عليه وآله ) نحامة مشوية ، فقال : اللهم ابعث إلي أحب خلقك إليك وإلى نبيك يأكل معنا من هذه المائدة ، قال : فأتى علي ، فقال : يا أنس استأذن لي على رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فقلت :
النبي مشغول ، فرجع علي ولم يلبث ثم جاء ، فقال : ارجع استأذن لي على رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فقلت : النبي عنك مشغول ، فرجع علي ولم يلبث ثم جاء علي ، فهممت أن أقول مثل قولي الأول والثاني ، فسمع النبي ( صلى الله عليه وآله ) من داخل الحجرة كلام علي ، فقال : ادخل يا أبا الحسن ما أبطأك عني ؟ قال : قد جئت يا رسول الله مرتين وهذه الثالثة، كل ذلك يردني أنس يقول : إن النبي عنك مشغول ، فقال : يا أنس ما حملك على هذا ؟ فقلت : يا رسول الله سمعت الدعوة فأحببت أن يكون رجلا من قومي ، فقال النبي ( صلى الله عليه وآله): كل يحب قومه يا أنس .
وروى عن ابن المغازلي روايات كثيرة جدا عن أنس خبر الطائر . المناقب لابن المغزلي ص 156 - 175 .
وروى من الجمع بين الصحاح الستة لرزين العبدري ، بإسناده عن أنس خبر الطائر أيضا .
أقول : مع ظهور خبر الطائر في مقتضاه مجيئه ( عليه السلام ) بعد رد أنس مرتين ، وقول
رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) " ما أبطأك عني " يؤكدانه ، فهل يجوز العاقل أن يترك أحب خلق الله تعالى البيعة الواجبة ما أمكن ؟ ويشكو عن السابق والتابعين ، وينسب الظلم إليهم بعد انتقالهم إلى دار الجزاء لو احتمل صدقهم ، أو يجوز عدم الامتناع والنسبة مع الروايات المتظافرة المقرونة بأمارات الصدق الدالة عليهما ، ومن يضلل الله فما له من هاد " منه " .
ومن صحيح البخاري ومسلم ، عن سلمة بن الأكوع ، قال : كان علي قد تخلف عن النبي (صلى الله عليه وآله) في خيبر وكان رمدا ، فقال : أنا أتخلف عن رسول الله ؟ فخرج علي فلحق بالنبي ( صلى الله عليه وآله ) فلما كان مساء الليلة التي فتحها الله في صباحها قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : لأعطين الراية - أو ليأخذن الراية - غدا رجل يحبه الله ورسوله - أو قال: يحب الله ورسوله - يفتح الله عليه ، فإذا نحن بعلي وما نرجوه ، فقالوا : هذا علي ، فأعطاه الراية ، ففتح الله عليه (9) .
ومن صحيح البخاري ومسلم ، عن سهل بن سعد ، أن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال يوم خيبر : لأعطين الراية غدا رجلا يفتح الله على يديه ، يحب الله ورسوله ، ويحبه الله ورسوله ، قال : فبات الناس يدوكون ليلتهم أيهم يعطاها ، فلما أصبح الناس غدوا على رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) كلهم يرجو أن يعطاها ، فقال : أين علي بن أبي طالب ؟ قيل : هو يا رسول الله يشتكي عينيه ، قال : فأرسلوا إليه ، فأتي به ، فبصق في عينيه ودعا له ، فبرأ حتى كأن لم يكن به وجع ، فأعطاه الراية ، فقال : يا رسول الله أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا ؟ فقال : أنفذ على رسلك حتى تنزل بساحتهم ، ثم ادعهم إلى الإسلام ، وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله عز وجل فيهم ، فوالله لئن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم (10) .
ومن صحيح مسلم ، عن أبي هريرة ، أن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال يوم خيبر : لأعطين هذه الراية رجلا يحب الله ورسوله ، يفتح الله على يديه ، قال عمر بن الخطاب : ما أحببت الإمارة إلا يومئذ ، قال : فتساورت لها رجاء أن أدعى لها ، قال : فدعا رسول الله (صلى الله عليه وآله) علي بن أبي طالب ، فأعطاه إياها ، وقال : امش ولا تلتفت حتى يفتح الله عليك ، قال : فسار علي شيئا ، ثم وقف ولم يلتفت فصرخ : يا رسول الله على ماذا أقاتل ؟ قال : قاتلهم حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ، فإذا فعلوا ذلك فقد منعوا منك دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله (11) .
ومن صحيح الترمذي ، عن علي ، قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : أنا مدينة العلم وعلي بابها (12) .
ومن صحيح الترمذي ، عن ابن عباس ، أن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أمر بسد الأبواب إلا باب علي (13) .
ومن صحيح الترمذي ، عن جابر ، قال : دعا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) عليا يوم الطائف ، فانتجاه ، فقال الناس : لقد طال نجواه مع ابن عمه ، فقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ما انتجيته ولكن الله انتجاه (14) .
ومن صحيح الترمذي ، عن أنس ، قال : بعث النبي ( صلى الله عليه وآله ) ببراءة مع أبي بكر، ثم دعاه فقال : لا ينبغي لأحد أن يبلغ هذا إلا رجل من أهلي ، فدعا عليا فأعطاه إياه (15) .
ومن صحيح الترمذي ، عن حبشي بن جنادة ، أن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : علي مني وأنا من علي ، لا يؤدي إلا أنا أو علي (16) .
ومن صحيح الترمذي ، عن ابن عباس ، قال : بعث رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أبا بكر وأمره أن ينادي بهؤلاء الكلمات، ثم أتبعه عليا ، فبينا أبو بكر ببعض الطريق إذ سمع رغاء ناقة رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) القصواء ، فقام أبو بكر فزعا يظن أنه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فإذا هو علي ، فدفع إليه كتابا من رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وأمر عليا أن ينادي بهؤلاء الكلمات - زاد رزين : فإنه لا ينبغي أن يبلغ عني إلا رجل من أهل بيتي ، ثم اتفقا - فانطلقا فقام علي أيام التشريق ، فنادى : ذمة الله ورسوله بريئة من كل مشرك ، فسيحوا في الأرض أربعة أشهر ، ولا يحجن بعد العام مشرك ، ولا يطوفن بعد اليوم عريان ، ولا يدخل الجنة إلا نفس مؤمنة ، قال : فكان علي ينادي بهؤلاء الكلمات ، فإذا عيي قام أبو بكر فنادى بها (17) .
ومن صحيح الترمذي ، عن أم عطية ، قالت : بعث رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) جيشا فيهم علي ، قالت : فسمعت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يقول : اللهم لا تمتني حتى تريني عليا (18) .
وفي رواية محمد بن كعب القرظي ، قال : افتخر طلحة بن شيبة بن عبد الدار ، وعباس بن عبد المطلب ، وعلي بن أبي طالب ، فقال طلحة : أنا صاحب البيت ومعي مفتاح البيت ، ولو أشاء بت فيه ، وقال عباس : وأنا صاحب السقاية ولو أشاء بت في المسجد ، وقال علي : ما أدري ما تقولان ، لقد صليت إلى القبلة ستة أشهر قبل الناس ، وأنا صاحب الجهاد ، فأنزل الله تعالى {أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ} [التوبة: 19] الآية .
وفي رواية قال : افتخر علي وعباس وشيبة ، فقال عباس : أنا أسقي حاج بيت الله ، وقال شيبة: أنا أعمر مسجد الله ، وقال علي : أنا هاجرت مع رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فأنزل الله عز وجل هذه الآية (19) .
وروى ابن الأثير في كتاب القضاء من جامع الأصول ، من صحيح أبي داود والترمذي ، عن علي ( عليه السلام ) قال : بعثني رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) إلى اليمن قاضيا ، فقلت : يا رسول الله ترسلني وأنا حدث السن ولا علم لي بالقضاء ، فقال : إن الله سيهدي قلبك ، ويثبت لسانك ، فإذا جلس بين يديك الخصمان فلا تقضين حتى تسمع من الآخر كما سمعت من الأول ، فإنه أحرى أن يتبين لك القضاء ، قال : فما زلت قاضيا أو ما شككت في قضاء بعد (20) .
أقول : بعض الروايات المذكورة يمكن الاستدلال بها على الإمامة ، ولا حاجة إلى بيان كيفية الدلالة بعد ما سبق...
______________
(1) الكشاف للزمخشري 4 : 197 .
(2) جامع الأصول 9 : 467 برقم : 6472 .
(3) جامع الأصول 9 : 468 برقم : 6473 و 6474 .
(4) لم أعثر عليه في كتاب النبوة من كتاب جامع الأصول .
(5) جامع الأصول 9 : 468 برقم : 6475 .
(6) جامع الأصول 9 : 469 - 470 برقم : 6479 .
(7) جامع الأصول 9 : 468 - 469 برقم : 6477 .
(8) جامع الأصول 9 : 471 برقم : 6482 .
(9) جامع الأصول 9 : 471 برقم : 6483 .
(10) جامع الأصول 9 : 472 برقم : 6484 .
(11) جامع الأصول 9 : 472 - 473 برقم : 6485 .
(12) جامع الأصول 9 : 473 برقم : 6489 .
(13) صحيح الترمذي 5 : 599 برقم : 3732 .
(14) جامع الأصول 9 : 474 برقم : 6493 .
(15) جامع الأصول 9 : 475 برقم : 6496 .
(16) جامع الأصول 9 : 471 برقم : 6481 .
(17) جامع الأصول 9 : 475 - 476 برقم : 6497 .
(18) جامع الأصول 9 : 476 برقم : 6498 .
(19) جامع الأصول 9 : 477 - 478 برقم : 6502 .
(20) جامع الأصول 10 : 549 برقم : 7645 .
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|