أقرأ أيضاً
التاريخ: 12-10-2017
3265
التاريخ: 16-1-2019
2788
التاريخ: 12-1-2023
3638
التاريخ: 13-6-2016
4545
|
1- يرى انصار هذا النظام انه الأكثر اتفاقا مع مبدا المشروعية، اذ فيه يخضع الافراد والإدارة الى قضاء واحد ينظر في جميع أنواع المنازعات، وقانون واحد يخضع له الجميع حكاما ومحكومين، وذلك – ولا شك – يعد تطبيقا لمبدا المشروعية في أوسع نطاق.
2- كما يرون في هذا النظام اقوى الضمانات لحماية حقوق الافراد وحرياتهم من تعسف الإدارة وجورها، فلا يصح ان تتمتع الإدارة – رغم حالات الاعتداء والتجاوز – بامتيازات في مواجهة الافراد فتنشا لها محاكم خاصة هي المحاكم الإدارية، بل يجب ان تخضع الإدارة للمحاكم العادية، التي يخضع لها الافراد، لان هذه المحاكم وحدها التي تستطيع حماية الحقوق والحريات الفردية.
3- كما يجد انصار هذا النظام انه يمتاز بالبساطة واليسر، اذ يخلو من التعقيدات التي تنشا بسبب إشكالات تنازع الاختصاص او تعارض الاحكام التي قد تنشا في حالة وجود قضاء اخر – اداري – الى جانب القضاء العادي كما هو الحال في نظام القضاء المزدوج، وما يترتب عليها من إضاعة للجهد والوقت، فضلا عن نظام القضاء المزدوج، وما يترتب عليها من إضاعة للجهد والوقت، فضلا عن ان خلق نوعين من القضاء من شانه ان يكلف الخزانة العامة نفقات لا مسوغ لها(1).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1- د. محمد فؤاد مهنا، القانون الإداري، 1964، ص59
|
|
طبيبة تبدد 5 خرافات رئيسية عن تغذية الأطفال
|
|
|
|
|
أول شريحة مزروعة في دماغ إنسان تواجه مشكلة.. ماذا حدث؟
|
|
|
|
وصل إلى الشلل الرباعي أطباء مستشفى الكفيل يعيدون حركة الأطراف لرجلٍ بعد تكسّر عدد من فقراته
|
|
بمناسبة ذكرى ولادة السيدة فاطمة المعصومة (عليها السلام) شعبة التوجيه الديني النسويّ تقيم مسابقةً تفاعلية للنساء
|
|
جامعة الكفيل: مشروع المبنى التعليميّ خطوة مهمّة في توسيع إمكانيات الجامعة ومواكبة التطوّرات العلمية
|
|
شركة الكفيل للاستِثمارات تباشر بحصاد (320) دونماً من محصول الحنطة
|