المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الكيمياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11123 موضوعاً
علم الكيمياء
الكيمياء التحليلية
الكيمياء الحياتية
الكيمياء العضوية
الكيمياء الفيزيائية
الكيمياء اللاعضوية
مواضيع اخرى في الكيمياء
الكيمياء الصناعية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
{افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم}
2024-11-24
العبرة من السابقين
2024-11-24
تدارك الذنوب
2024-11-24
الإصرار على الذنب
2024-11-24
معنى قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء
2024-11-24
مسألتان في طلب المغفرة من الله
2024-11-24

تنبيهات قاعدة لا ضرر (هل الحكم بنفي الضرر من باب الرخصة أو العزيمة؟)
4-9-2016
اختيار تثبيت المكمل
9-11-2020
Alpha-Helix
1-12-2015
Cholesterol
2-11-2021
أدب الأطفال عند المسلمين
4/9/2022
أصل المادة، ولماذا قد تتباين
2023-03-18


تحليل الالكينات Analysis of alkenes  
  
4308   02:00 مساءً   التاريخ: 3-4-2017
المؤلف : Robert T. Morrison & Robert. N Boy
الكتاب أو المصدر : الكيمياء العضوية Organic chemistry
الجزء والصفحة : p 384
القسم : علم الكيمياء / الكيمياء العضوية / مواضيع عامة في الكيمياء العضوية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 14-2-2017 563
التاريخ: 2023-07-31 998
التاريخ: 11-9-2020 1054
التاريخ: 30-10-2020 849

تحليل الالكينات Analysis of alkenes

تكون الرابطة المزدوجة كربون – كربون هي الزمرة الوظيفية في الالكنات، ولذلك للقول عن مركب غير معروف بأنه الكن، يجب ان يقوم بالتفاعلات النموذجية للرابطة المزدوجة كربون- كربون . ونظراً لوجود عدد كبير من هذه التفاعلات ، يمكن أن نتوقع ، في البداية ، انها عملية سهلة. ولكن دعنا ننظر إلى هذه المسألة بطريقة أكثر قرباً.

قبل كل شيء اي من هذه التفاعلات الكثيرة يجب ان نختار؟ على سبيل المثال، إضافة بروميد الهيدروجين؟ الهدرجة؟ لتصور اننا في المختبر، ونعمل على الغازات والسوائل والمواد الصلبة، وفي دوارق وانابيب اختبار وزجاجات.

يمكننا ان نمرر غاز بروميد الهيدروجين من خزان ضمن سائل غير معروف في أنبوب اختبار. ولكن ماذا  سنرى؟ كيف يمكننا ان نعرف هل حدث تفاعل ام لا؟ عند قرقرة غاز عديم اللون ضمن سائل عديم اللون، هنالك احتمال تشكل سائل آخر مختلف عديم اللون ايضاً، كما ان هنالك احتمال إلا بتشكل شيء!

ويمكننا محاولة هدرجة مركب غير المعروف. وهنا، يمكننا القول إن بإمكاننا ان نتبين حدوث تفاعل ام لا. يظهر لنا انخفاض ضغط الهيدروجين حدوث تفاعل إضافة . هذا صحيح، ويمكن أن تكون الهدرجة مفيدة كأداة تحليلية ، ولكن يجب تحضير حفاز ويجب ان نستخدم أجهزة معقدة جداً. ويمكن أن تستغرق العملية ساعات عديدة.

وفي أي وقت نستطيع فيه، نختار اختبار تفاعل مميز يحدث بشكل مناسب وسريع ويعطي تغيراً سهل الكشف. نختار اختباراً يحتاج دقائق قليلة وانابيب اختبار قليلة، اختباراً يظهر لوناً معيناً، او يزيل لوناً، او يشكل مواد مترسبة قابلة للذوبان.

تبين الخبرة انه يجب توصيف الالكن بالصفة التي يحتويها ، وهي إزالة لون كل من محلول البروم في رباعي كلوريد الكربون ومحلول ممدد بارد ومعتدل من البرمنغنات يحدث كل من الاختبارين بسهولة، في الاول يزول اللون الأحمر، وفي الثاني يزول اللون البنفسجي ويتشكل عوضاً عن ذلك ثنائي اوكسيد المنغنيز البنى:

عن ذلك الكيناً او الدهيداً او اي عدد من المركبات التي يمكن أن تتأكسد بسهولة حتى انه من الممكن ان يكون المركب ملوثاً بشائبة قابلة للتأكسد. فمثلاً، لا تتأكسد الكحولات في هذه الشروط ولكنها تحوي بعض الاحيان شوائب قابلة للأكسدة. يمكن أن ننفي هذا الأمر، عادة، بالتأكيد من إزالة لون اكثر من نقطة او نقطتين من الكاشف.

 

ونجد غالباً ان اختباراً يتناول صفة واحدة نادراً ما يثبت ان المركب غير المعروف هو مركب معين ما. من الممكن ان يجد هذا الأمر من عدد الاحتمالات، وبالتالي ، فإن اتخاذ القرار النهائي يمكن أن يجري على أساس اختبارات إضافية . او بشكل معاكس، إذا استعيدت بعض الاحتمالات مسبقاً، فإن اختباراً وحيداً يمكن أن يسمح بالقيام بالاختبار النهائي . لذلك يكون اختبار البروم او البرمنغنات كافياً لتفريق الالكن عن الالكان او عن هاليد الالكيل او عن الكحول.

إن الاختبارات الاكثر استخداماً في تمييز الالكنات هي التالية: (ا) الإزالة السريعة للون البروم في رباعي كلوريد الكربون دون انطلاق HBr، ويستخدم هذا الاختبار ايضاً مع الالكينات. (ب) إزالة لون المحلول المائي البارد والمعتدل للبرمنغنات (اختبار بايير)، يستخدم نفي الاختبار ايضأً مع الالكينات والالدهيدات. وكذلك نستفيد ايضاً من ذوبان الالكنات في حمض الكبريت المركز الباردة، وهو اختبار نقوم به مركبات كثيرة التي يكون من السهل سلفنتها. لا تذوب الالكانات وهاليدات الالكيل في حمض الكبريت المركز البارد (يذوب حلقي البروبان بسهولة في حمض الكبريت المركز ولكنه لا يتأكسد بالبرمنغنات).

ومن بين المركبات التي تعاملنا معها حتى الآن، تذوب الكحولات والاسترات ايضاً في حمض الكبريت، ولكنها يمكن أن تفرق عن الالكنات نظراً لأن الكحولات والاتسرات تعطي اختباراً سلبياًً مع البروم في رباعي كلوريد الكربون واختباراً سلبياً مع كاشف بايير – إذا حرصنا على ألا ننخدع بالشوائب -. تتأكسد الكحولات الاولية والثانوية  بأنهيدريد الكروميك ، CrO3، في حمض الكبريت المائي، ويتحول اللون البرتقالي الصافي خلال ثانيتين إلى ازرق مخضر غير شفاف.

لا تعطي الكحولات التالية والإتيرات نفس الاختبار، ولا حتى الالكنات . ولكن الالدهيدات تفعل ذلك، ولكن يمكن تفريقها بطرق اخرى .

ما إن تدل خواص مركب مجهول على انه الكن حتى نستطيع القول إنه ألكن حتى نستطيع القول إنه ألكن اعتماداً على خواصه الفيزيائية ، ويتضمن ذلك طيف تحت الاحمر والوزن الجزيئي. يتحقق إثبات بنية مركب جديد بشكل افضل بالتدرك: تشطر بالأوزون أو بالبرويودات / البرمنغنات متبوعاً بتمييز الشظايا المتشكلة .




هي أحد فروع علم الكيمياء. ويدرس بنية وخواص وتفاعلات المركبات والمواد العضوية، أي المواد التي تحتوي على عناصر الكربون والهيدروجين والاوكسجين والنتروجين واحيانا الكبريت (كل ما يحتويه تركيب جسم الكائن الحي مثلا البروتين يحوي تلك العناصر). وكذلك دراسة البنية تتضمن استخدام المطيافية (مثل رنين مغناطيسي نووي) ومطيافية الكتلة والطرق الفيزيائية والكيميائية الأخرى لتحديد التركيب الكيميائي والصيغة الكيميائية للمركبات العضوية. إلى عناصر أخرى و تشمل:- كيمياء عضوية فلزية و كيمياء عضوية لا فلزية.


إن هذا العلم متشعب و متفرع و له علاقة بعلوم أخرى كثيرة ويعرف بكيمياء الكائنات الحية على اختلاف أنواعها عن طريق دراسة المكونات الخلوية لهذه الكائنات من حيث التراكيب الكيميائية لهذه المكونات ومناطق تواجدها ووظائفها الحيوية فضلا عن دراسة التفاعلات الحيوية المختلفة التي تحدث داخل هذه الخلايا الحية من حيث البناء والتخليق، أو من حيث الهدم وإنتاج الطاقة .


علم يقوم على دراسة خواص وبناء مختلف المواد والجسيمات التي تتكون منها هذه المواد وذلك تبعا لتركيبها وبنائها الكيميائيين وللظروف التي توجد فيها وعلى دراسة التفاعلات الكيميائية والاشكال الأخرى من التأثير المتبادل بين المواد تبعا لتركيبها الكيميائي وبنائها ، وللظروف الفيزيائية التي تحدث فيها هذه التفاعلات. يعود نشوء الكيمياء الفيزيائية إلى منتصف القرن الثامن عشر . فقد أدت المعلومات التي تجمعت حتى تلك الفترة في فرعي الفيزياء والكيمياء إلى فصل الكيمياء الفيزيائية كمادة علمية مستقلة ، كما ساعدت على تطورها فيما بعد .