أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-11-2016
![]()
التاريخ: 22-11-2016
![]()
التاريخ: 23-11-2016
![]()
التاريخ: 23-11-2016
![]() |
على أثر مقتل السمح اختار الجيش أحد زعمائه، عبد الرحمن بن عبد الله الغافقى للقيادة العامة، فارتد عبد الرحمن إلى الجنوب تواً، وأقرته " الجماعة " واليا للأندلس، حتى يأتي الحاكم الجديد.
فلبث في منصبه فترة وجيزة، ولكنه استطاع خلالها أن يخمد بوادر الخروج التي ظهرت في الولايات الجبلية الشمالية، وأن يستبقى الجزية على أربونة وغيرها من قواعد سبتمانيا.
ولبث يخمد الفتن، ويصلح الأمور حتى قدم عنبسة بن سحيم الكلبى، الذى اختاره بشر بن صفوان الكلبى والى إفريقية، واليا للأندلس.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|