المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الحديث والرجال والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 6251 موضوعاً

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
تـشكيـل اتـجاهات المـستـهلك والعوامـل المؤثـرة عليـها
2024-11-27
النـماذج النـظريـة لاتـجاهـات المـستـهلـك
2024-11-27
{اصبروا وصابروا ورابطوا }
2024-11-27
الله لا يضيع اجر عامل
2024-11-27
ذكر الله
2024-11-27
الاختبار في ذبل الأموال والأنفس
2024-11-27



إبراهيم بن عمر اليمانيّ  
  
2877   01:51 مساءاً   التاريخ: 4-9-2016
المؤلف : اللجنة العلمية
الكتاب أو المصدر : معجم رجال الحديث - موسوعة طبقات الفقهاء
الجزء والصفحة : .......
القسم : الحديث والرجال والتراجم / اصحاب الائمة من علماء القرن الثاني /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 9-10-2017 1547
التاريخ: 11-9-2016 2755
التاريخ: 18-10-2017 1702
التاريخ: 25-12-2016 1527

اسمه :

 إبراهيم بن عمر اليمانيّ الصنعانيّ ، أحد شيوخ الشيعة وفقهائهم ( ت/ بعد 148 هـ ).

إبراهيم بن عمر اليماني = ابراهيم بن عمر.

اقوال العلماء فيه :

ـ قال النجاشي : " إبراهيم بن عمر اليماني الصنعاني شيخ من أصحابنا ثقة ، روى عن أبي جعفر ، وأبي عبدالله عليهما السلام ، ذكر ذلك أبو العباس وغيره ، له كتاب يرويه عنه حماد بن عيسى وغيره . أخبرنا محمد بن عثمان ، قال : حدثنا أبو القاسم جعفر بن محمد ، قال : حدثنا عبيد الله بن أحمد بن نهيك ، قال : حدثنا ابن أبي عمير ، عن حماد بن عيسى ، عن ابراهيم بن عمر به " .

ـ قال الشيخ الطوسي : ابراهيم بن عمر اليماني - وهو الصنعاني - . له أصل ،  أخبرنا به عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن الحسن بن الوليد ، عن أبيه ، عن محمد بن الحسن الصفار ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، عن حماد بن عيسى عنه . وأخبرنا أحمد بن عبدون ، عن أبي طالب الانباري ، عن حميد بن زياد ، عن ابن نهيك ، والقاسم بن اسماعيل القرشي ، جميعا عنه  .

ـ عده الشيخ الطوسي في رجاله من أصحاب الباقر (عليه السلام )، قائلا : " له أصول رواها عنه حماد بن عيسى " ومن أصحاب الصادق (عليه السلام) .

ذكره ابن الغضائري : " ابراهيم بن عمر اليماني الصنعاني ، يكنى أبا اسحاق : ضعيف جدا ، روى عن أبي جعفر ، وأبي عبدالله عليهما السلام ، وله كتاب .

ـ رد السيد الخوئي بقوله: الرجل يعتمد على روايته لتوثيق النجاشي له ، ولوقوعه في اسناد تفسير القمي ، ولا يعارضه التضعيف عن ابن الغضائري ، لما عرفت في المدخل من عدم ثبوت نسبة الكتاب اليه

 ـ عده البرقي من أصحاب الباقر والكاظم (عليهما السلام) .

نبذه من حياته :

صنّف كتاباً يعدّ من الأُصول رواه عنه حماد بن عيسى ، والقاسم بن إسماعيل القرشي . روى عنه : حماد بن عيسى الجهني ، والحسن بن علي بن أبي حمزة ، ومحمد بن أبي عمير ، وسيف بن عميرة ، وأبان . وقد وقع في إسناد جملة من الروايات عن أئمة أهل البيت - عليهم السّلام - تبلغ ثمانية وستين مورداً  في الكتب الأَربعة .وأكثر هذه الموارد يرويها عن المترجم حماد بن عيسى الجهني . وطريق الصدوق اليه أبوه - رضي الله عنه - ، عن سعد بن عبدالله ، عن يعقوب بن يزيد ، عن حماد بن عيسى ، عن ابراهيم بن عمر اليماني . والطريق صحيح ، وكلا طريقي الشيخ ضعيف. *

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*ينظر : معجم رجال الحديث ج1/رقم الترجمة 228،وموسوعة طبقات الفقهاء ج30/2.

 




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)