المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الرجال و الحديث والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 5934 موضوعاً
علم الحديث
علم الرجال

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


عميد الدين ابن الاَعرج  
  
2006   08:27 صباحاً   التاريخ: 10-8-2016
المؤلف : اللجنة العلمية
الكتاب أو المصدر : معجم رجال الحديث - موسوعة طبقات الفقهاء
الجزء والصفحة : .....
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / علماء القرن الثامن الهجري /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 10-8-2016 1519
التاريخ: 11-2-2018 700
التاريخ: 15-6-2017 740
التاريخ: 8-8-2016 589

اسمه :

عميد الدين ابن الاَعرج (681 ـ 754 هـ) عبد المطلب بن محمد بن علي بن محمد ابن الاَعرج الحسيني، العالم الرباني، الاِمامي السيد عميد الدين أبو عبد اللّه الحلّي، البغدادي، ابن أُخت العلاّمة الحلّي وتلميذه، ولد ليلة النصف من شعبان سنة إحدى وثمانين وستمائة.

 

أقوال العلماء فيه:

ـ قال الشيخ الحر في تذكرة المتبحرين: " السيد عميد الدين عبدالمطلب بن محمد بن علي بن الاعرج الحسيني : فاضل من مشايخ الشهيد .

ـ قال في إجازته لابن نجدة عند ذكره : المولى السعيد الامام المرتضى علم الهدى شيخ أهل البيت في زمانه عميد الحق والدين . . ثم ذكر أنه يروي عنه عن العلامة ، له شرح تهذيب الاصول وغير ذلك .

ـ قال ابن معية عند ذكر روايته عنه : درة الفخر فريدة الدهر ، مولانا الامام الرباني . . ، وأثنى عليه وبالغ فيه وهو ابن اخت العلامة " .

 

نبذه من حياته :

برع، وتميّز عن أقرانه، وصار من كبار العلماء في الفقه والاَصول والكلام، وبلغ درجة الاجتهاد، وتتلمّذ على خاله العلاّمة الحسن ابن المطهّر (المتوفّى 726 هـ)، وتفقّه به، وروى عنه مصنّفاته، وشرَح بعضها، وروى عن: جدّه فخر الدين علي (المتوفّى 702 هـ)، وأبيه مجد الدين أبي الفوارس محمد، وابن خاله فخر الدين محمد بن العلاّمة.

وروى عنه: الشهيد الاَوّل محمد بن مكي العاملي، وتاج الدين محمد بن القاسم ابن مُعيّة الحسني وانتفع به كثيراً، والحسن بن أيوب الشهير بابن نجم الدين الاَطراوي العاملي، وشمس الدين محمد بن مكي بن محمد بن بزيع كتاب «الفهرست» لمنتجب الدين، وروى عنه الشهيد الاَوّل في «الاَربعون حديثاً» اثنا عشر حديثاً.

 

آثاره :

صنّف كتاب المباحث العليّة في القواعد المنطقية، ورسالة المسألة النافعة للمباحث الجامعة لأقسام الورّاث (مطبوعة).

وله شروح على بعض كتب استاذه العلاّمة، منها:

1- كنز الفوائد في حل مشكلات «القواعد» في الفقه.

2- غاية السُّول في شرح «مبادىَ الاَصول» في أُصول الفقه.

3- النقول، في شرح «تهذيب الوصول إلى علم الاَصول» في أُصول الفقه.

4- تبصرة الطالبين في شرح «نهج المسترشدين» في أُصول الدين.

5- شرح «أنوار الملكوت في شرح كتاب الياقوت» في الكلام وكتاب «الياقوت» هو من تأليف أبي إسحاق إبراهيم النوبختي.

 

وفاته:

توفّي عميد الدين ببغداد في عاشر شعبان سنة أربع وخمسين وسبعمائة، وحُملت جنازته إلى مشهد أمير المؤمنين ـ عليه السَّلام ـ بالنجف الاَشرف.*

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*ينظر: معجم رجال الحديث ج12/رقم الترجمة 7289، وموسوعة طبقات الفقهاء ج8/118.

 




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)




السيد الصافي يزور قسم التربية والتعليم ويؤكد على دعم العملية التربوية للارتقاء بها
لمنتسبي العتبة العباسية قسم التطوير ينظم ورشة عن مهارات الاتصال والتواصل الفعال
في جامعة بغداد.. المؤتمر الحسيني الثاني عشر يشهد جلسات بحثية وحوارية
للأطفال نصيبهم من جناح جمعية العميد في معرض تونس الدولي للكتاب.. عمّ يبحثون؟