أقرأ أيضاً
التاريخ: 30-7-2016
3066
التاريخ: 1-8-2016
3997
التاريخ: 4-8-2016
2780
التاريخ: 4-8-2016
3317
|
قال (عليه السّلام): و الجهاد مع امام عادل و من قاتل فقتل دون ماله و رحله و نفسه فهو شهيد ....
اما الجهاد فهو باب من أبواب الجنة فتحه اللّه لخاصة اوليائه - على حد تعبير الامام امير المؤمنين (عليه السّلام) - و هو على اقسام: و هي:
أ- جهاد المشركين لدعوتهم الى الاسلام.
ب- جهاد من يهاجم المسلمين من الكفار.
ج- جهاد من يريد قتل نفس محترمة أو أخذ مال أو سبي حريم و ربما اطلق على هذا الدفاع لا الجهاد.
و انما يجب الجهاد بشرط الامام العادل أو نائبه الخاص و هو المنصوب للجهاد.
و من قتل في ساحة الجهاد فهو شهيد يجري عليه حكم الشهيد فيدفن بثيابه و لا يغسل.
و أما من قاتل دون ماله و رحله و نفسه فقتل فان له أجر الشهيد و يغسل و يكفن.
قال (عليه السّلام): و لا يحل قتل أحد من الكفار في دار التقية إلّا قاتل او باغ و ذلك إذا لم تحذر على نفسك و لا اكل اموال الناس من المخالفين و غيرهم ....
اما الكفار الداخلون في ذمة الاسلام فدماؤهم محرمة و احوالهم مصونة شأنهم شأن المسلمين و يفقد الكافر هذه الصيانة اذا كان قاتلا لنفس محترمة أو كان باغيا على السلطة الشرعية في البلاد.
و كذلك يحرم اكل اموال المخالفين و غيرهم فان الاسلام قد صان أموال الناس كما صان دماءهم و اعراضهم.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
المجمع العلمي ينظّم ندوة حوارية حول مفهوم العولمة الرقمية في بابل
|
|
|