المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الإمام عليٌ (عليه السلام) بشّره رسول الله بالجنة
2024-05-04
معنى الـمُبطئ
2024-05-04
{فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم}
2024-05-04
معنى الصد
2024-05-04
معنى الظليل
2024-05-04
معنى النقير
2024-05-04

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


إبراهيم (محمد إبراهيم) بن محمد تقي بن حسين النّقوي.  
  
1588   02:10 مساءاً   التاريخ: 29-7-2016
المؤلف : الشيخ جعفر السبحاني.
الكتاب أو المصدر : موسوعة طبقات الفقهاء
الجزء والصفحة : ج 14 – القسم 1/ص14.
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / علماء القرن الرابع عشر الهجري /

النّقوي  (1259- 1307 ه‍) إبراهيم (محمد إبراهيم) بن محمد تقي بن حسين بن دلدار علي النقوي، النصير آبادي، اللكهنوي، كان فقيها إماميا، مفتيا، مفسرا، من أكابر علماء الهند.

ولد في لكهنو سنة تسع و خمسين و مائتين و ألف. «1»

و قرأ على كمال الدين الموهاني في علوم العربية و المنطق، و تتلمذ على والده في الفقه و الأصول، وزار العراق مرارا، و روى بالإجازة عن فريق من الفقهاء، منهم: محمد حسن آل ياسين الكاظمي، و حسن بن أسد اللّه الكاظمي، و محمد حسين الكاظمي، و محمد طه نجف النجفي، و علي بن محمد حسن صاحب «جواهر الأحكام» بن باقر النجفي، و زين العابدين المازندراني الحائري، و حبيب اللّه الرشتي النجفي، و غيرهم.

و برع في الفقه، و أفتى في حداثة سنّه.

ثم انتهت إليه رئاسة الإمامية في بلاد الهند بعد وفاة والده السيد محمد تقي «2» سنة (1289 ه‍)، و عظّمه السلطان واحد علي شاه، و لقبه بسيد العلماء، و سافر إلى الحجاز بقصد الحجّ، و زار مشهد الرضا عليه السّلام (بخراسان إيران)، فاحتفى به السلطان ناصر الدين الشاه، و لقّبه ب‍ «حجة الإسلام».

ثم عاد إلى بلاده، فتوفّي بها سنة- سبع و ثلاثمائة و ألف.

و كان قد صنف كتبا و رسائل، منها: الشمعة في أحكام الجمعة، اليواقيت و الدرر في أحكام التماثيل و الصور، شرح بعض عبارات «مسالك الأفهام» في الفقه للشهيد الثاني سمّاه وطاب العائل، تكملة «ينابيع الأنوار» في تفسير القرآن الكريم لوالده في مجلدين، البضاعة المزجاة في تفسير سورة يوسف، دعائم الإيمان في أصول الدين، تحف المؤمنين، أمل الآمل في تحقيق بعض المسائل في علم الكلام‌ بالفارسية، و نور الأبصار في أخذ الثار في أحوال المختار الثقفي بالفارسية.

و له فتاوى، و خطب.

______________________________
(1) و في تكملة نجوم السماء: سنة (1250 ه‍).

(2) ترجمنا له في ج 13/ 538 برقم 4296.

 




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)




موكب أهالي كربلاء يستذكر شهادة الإمام الصادق (عليه السلام)
العتبة العباسية تستذكر شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) بإقامة مجلس عزاء
أهالي كربلاء يحيون ذكرى شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) في مدينة الكاظمية
شعبة مدارس الكفيل النسوية تعقد اجتماعًا تحضيريًّا لوضع الأسئلة الامتحانية