أقرأ أيضاً
التاريخ: 1-1-2017
![]()
التاريخ: 19-4-2016
![]()
التاريخ: 1-1-2017
![]()
التاريخ: 15-4-2017
![]() |
..أن ماهية الإشادة والإطراء للطفل والثناء عليه وتشجيعه من حيث الآثار التربوية الإيجابية، فإن الإجابة واضحة، فمظاهر التشجيع تشوق الأطفال لمزاولة أعمالهم فتجعلها مرغوبة للغاية، ونحن نستطيع من خلال هذا الأمر تمهيد الأرضية لتعزيز الثقة بالنفس لديهم، وتنتزع منهم روح اليأس والتهاون.
وعن طريق الاطراء والتشجيع يمكن تحسين علاقاتنا بالطفل وإصلاح وضعه وشطب نقاطه السلبية، وعادة ما يسعى المربي في البداية لاستجلاء نقاط القوة فيه والإشادة بها، ومن ثم يعكف على توجيه النقد له، وافشاء نقاط ضعفه، ويحمله على إصلاحها.
فكم من الممارسات الجادة، والمحاولات التي تتجاوز المقدار والحد يندفع الطفل لفرضها على نفسه جراء الاطراء والاشادة مما يجعله مستعداً لتحملها كما يتحمل المرارة والحرمان، كيما يتمكن من احراز رضا أوليائه بالنتيجة ويدفعهم لتشجيعه والثناء عليه.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|