المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
المتطفلات Parasites (مصطلحات مهمة بشأن امراض النبات) معنى قوله تعالى : وَلَقَدْ جَاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْهُمْ معنى قوله تعالى : وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ معنى قوله تعالى : وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْ لا أَنْ رَأى بُرْهانَ رَبِّهِ من خطبة لأمير المؤمنين "ع" تسمى القاصعة من خطبة لأمير المؤمنين "ع" يحمد اللّه ويثني على نبيه ويوصي بالزهد والتقوى معنى قوله تعالى : وَلَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ من خطبة لأمير المؤمنين "ع" يحمد اللّه ويثني على نبيه ويعظ بالتقوى معنى قوله تعالى : وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ معنى قوله تعالى : وَلَهَدَيْنَاهُمْ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا مصدر الإصابة Cause of infections (مصطلحات مهمة بشأن امراض النبات) مقاييس تقييم الأداء في بيئة الأعمال المعاصرة العلامات المرضية Disease Sings (مصطلحات مهمة بشأن امراض النبات) مقيـاس القيمـة الاقتـصاديـة المـضافـة فترة حضانة المرض النباتي Latent Period (مصطلحات مهمة بشأن امراض النبات)

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 18611 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

أولوية الانصراف عن العدو الصاد إن كان مسلما.
14-4-2016
Enamine Formation
5-8-2018
القرينة المعنوية
22-6-2022
فحوى مبدأ التبعية الاقتصادية
12-4-2016
العدوّ ينظّم صفوفه
23-5-2017
مسؤولية صغير السن في الشرائع السماوية
29-8-2019


معنى قوله تعالى : وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ  
  
25   01:26 صباحاً   التاريخ: 2025-03-21
المؤلف : الشيخ ماجد ناصر الزبيدي
الكتاب أو المصدر : التيسير في التفسير للقرآن برواية أهل البيت ( عليهم السلام )
الجزء والصفحة : ج 2، ص286-287.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / مقالات قرآنية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 14-11-2014 2797
التاريخ: 2024-07-29 907
التاريخ: 2023-09-05 1625
التاريخ: 2025-01-18 347

معنى قوله تعالى : وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ

قال تعالى : {الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ} [الأنعام : 82].

اختلفت الروايات عن طريق أهل البيت عليهم السّلام في قوله عزّ وجلّ : الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمانَهُمْ بِظُلْمٍ :

1 - قال أبو عبد اللّه عليه السّلام : « بشك » « 1 ».

2 - قال أبو عبد اللّه عليه السّلام : « هو الشّرك » « 2 ».

3 - عن يعقوب بن شعيب ، عنه عليه السّلام ، قال : « الضّلال وما فوقه » « 3».

4 - قال أبو عبد اللّه عليه السّلام : « آمنوا بما جاء به محمّد صلّى اللّه عليه وآله وسلّم من الولاية ، ولم يخلطوها بولاية فلان وفلان ، فهو اللّبس بظلم » .

وقال : « أمّا الإيمان فليس يتبعّض كلّه ، ولكن يتبعّض قليلا قليلا بين الضّلال والكفر ».

قال عبد الرحمن بن كثير الهاشمي : قلت : بين الضّلال والكفر منزلة ؟

قال : « ما أكثر عرى الإيمان » « 4 ».

5 - قال أبو بصير ، سألته عن قول اللّه : « الآية » ، قال : « نعوذ باللّه - يا أبا بصير - أن تكون ممّن لبس إيمانه بظلم » . ثمّ قال : « أولئك الخوارج وأصحابهم » « 5 » .

_______________

( 1 ) الكافي : ج 2 ، ص 293 ، ح 4 .

( 2 ) الكافي : ج 5 ، ص 14 ، ح 1 .

( 3 ) تفسير العيّاشي : ج 1 ، ص 366 ، ح 47 .

( 4 ) تفسير العيّاشي : ج 1 ، ص 367 ، ح 49 .

( 5 ) تفسير العيّاشي : ج 1 ، ص 367 ، ح 50 .

 

 




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .