أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-09-30
341
التاريخ: 2024-08-12
606
التاريخ: 2024-02-04
1227
التاريخ: 2024-10-01
365
|
على الرغم من أن «حريحور» كان يلعب الدور الهام في حكومة البلاد في عهد «رعمسيس الحادي عشر»، فإن النقوش الرسمية كانت باسم الأخير، كما يلاحظ ذلك في الإهداءات التي على خارجات قاعة العمد في معبد «خنسو»، وكان «رعمسيس الحادي عشر» يتمتع بكل السلطة، على حين نرى من جهة أخرى أن النقوش التي على قواعد العمد في القاعة الصغرى لا تحتوي إلا على إشارة ضئيلة صغيرة للفرعون نفسه، وسنتحدث عن هذه المناظر فيما بعد.
والإهداءات التي نقشت على خارجة العقد هي: يعيش حور (الألقاب) «رعمسيس الحادي عشر»، لقد صنعه بمثابة أثر لوالده «خنسو» في طيبة — الراحة الجميلة التي عملها «رعمسيس الحادي عشر» له.
على عقد صغير على اليمين من الممر الأوسط في الجهة المقابلة للعمد الصغيرة: يعيش الإله الطيب صانع الآثار في بيت والده «خنسو» سيد «طيبة»، وباني معبده بمثابة عمل خالد بالحجر الرملي الجميل زائدًا …
على العقد الذي على العمد الصغيرة على اليمين: «يعيش «حور» (ألقاب) «رعمسيس الحادي عشر»، لقد عمله بمثابة أثر لوالده «خنسو» في طيبة — الراحة الجميلة» مقيمًا له (القاعة المسماة) «لابس التيجان للمرة الأولى» من الحجر الرملي الجميل جاعلًا معبده فاخرًا جميل المبنى إلى الأبد، وهو الذي عمله له ابن «رع رعمسيس الحادي عشر «.
يعيش «حور» … إلخ «رعمسيس الحادي عشر» الملك الجبار العظيم الآثار في بيت والده «خنسو» سيد طيبة مقيمًا له بيته المصنوع للمرة الأولى بمثابة عمل ممتاز خالد، والآلهة العظام منشرحة قلوبهم لآثاره التي عملها له ابن «رع، رعمسيس الحادي عشر» يعيش الإله الطيب صانع الإحسان ومقيم الآثار والكثير المعجزات، ومن مشروعه ينفذ في الحال مثل والده «بتاح» جنوبي جداره، ولقد أضاء طيبة بآثار الملك العظيمة، وهي التي عملها «رعمسيس الحادي عشر» محبوب «خنسو «.
الكرنك
وفي معبد الملك «أمنحتب الثالث» نقش «رعمسيس الحادي عشر» لوحة على الجدار الخارجي من الجهة الشرقية، وهذه اللوحة مقسمة قسمين مُثِّل فيها هذا الفرعون في كل منهما يتعبد للإلهة «ماعت» ابنة «رع» زوج «آمون» القاطنة في «طيبة»، وهي التي تهبه أعيادًا ثلاثينية كثيرة مثل «رع»، وعلى اليمين كتب: الحياة والصحة كلها والعافية كلها.
ويلاحظ أن الفرعون كان يتبعه من كلا الجانبين شخصية أقل طولًا منه بكثير، وقد نقش فوقه متنان يشملان صلاة للإلهة «ماعت» يقدِّمها حاكم المدينة والوزير «وننفر» المرحوم. إن حاكم المدينة …
وفي متحف «باريس» توجد قطعتان من الجلد كتب عليهما اسم هذا الفرعون.
|
|
أكبر مسؤول طبي بريطاني: لهذا السبب يعيش الأطفال حياة أقصر
|
|
|
|
|
طريقة مبتكرة لمكافحة الفيروسات المهددة للبشرية
|
|
|
|
|
جامعة الكفيل تناقش تحضيراتها لإطلاق مؤتمرها العلمي الدولي السادس
|
|
|