المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 13899 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
السيادة القمية Apical Dominance في البطاطس
2024-11-28
مناخ المرتفعات Height Climate
2024-11-28
التربة المناسبة لزراعة البطاطس Solanum tuberosum
2024-11-28
مدى الرؤية Visibility
2024-11-28
Stratification
2024-11-28
استخدامات الطاقة الشمسية Uses of Solar Radiation
2024-11-28

​متبقيات أو بقايا المبيدات
8-2-2016
توهن هندسي للإشعاع geometric attenuation, radiation
22-7-2019
التفاعل بين الافراد والثقافة
2023-02-21
توأمة كهربائية electric twinning
4-12-2018
Membrane Fusion Proteins
26-1-2019
حرب صفين
10-02-2015


الكرنب (الملفوف) Cabbage (من الزراعة الى الحصاد)  
  
30   08:56 صباحاً   التاريخ: 2024-11-28
المؤلف : أ.د. سعيد عبدالله شحاته
الكتاب أو المصدر : انتاج محاصيل الخضر
الجزء والصفحة : ...
القسم : الزراعة / المحاصيل / محاصيل الخضر / الملفوف ( اللهانة او الكرنب ) /

الكرنب (الملفوف) Cabbage (من الزراعة الى الحصاد)

Brassica oleracea var. Capitata

العائلة الصليبية Cruciferae

الكرنب من الخضروات الهامة في مصر والتابعة للعائلة الصليبية ، وينتمى إلى مجموعة الصليبيات التي تعرف باسم cole crops ، وهو من الخضروات التي تزرع من أجل أوراقها التي تستخدم في الحشو والتخليل ، ويعد الكرنب من الخضر الغنية في محتواها بالنياسين وفيتامين جـ ، كما يحتوى على كميات متوسطة من الكالسيوم.

الموطن :

كان الكرنب معروف لدى القدماء المصريين والرومان والإغريق ، وقد وجد بحالة برية على شواطئ إنجلترا ، وفى أماكن أخرى مختلفة في أوروبا ، ويعتبر الكرنب النامي حالياً قد نشأ من طراز برى لا يكون رؤوس ، ينمو في تركيا وشرق البحر الأبيض المتوسط.

المساحة ومتوسط الإنتاج :

تبلغ إجمالي المساحة المنزرعة في جمهورية مصر العربية لعام 1995م حوالي 41338 فدان بمتوسط إنتاج 11.55 طن / فدان.

التربة المناسبة :

تنجح زراعات الكرنب في معظم أنواع الأراضي ، ويعطى محصول مبكر في الأراضي الخفيفة ، ومحصول مرتفع في الأراضي الثقيلة ، ويفضل أن تكون التربة جيدة الصرف ، غنية بالعناصر الغذائية ، وأن تكون خالية من الأملاح ، ويمكن زراعته في pH من 5.5-5.6 ويفضل أن يكون ph أعلى من 6.5 في حالة انتشار الفطر المسبب لتدرن الجذور.

العوامل الجوية :

تجود زراعات الكرنب في الجو البارد الرطب ، ويحتاج إلى جو معتدل رطب يميل الى الدفء في المراحل الأولى من حياة النبات ، ثم إلى درجات حرارة منخفضة في المراحل التالية أما إذا ارتفعت درجة الحرارة في تلك الفترة فلا تتكون رؤوس ، أو تكون صغيرة وغير مندمجة.

وتنبت بذور الكرنب في خلال أسبوع إذا كانت درجة حرارة التربة 20م ، وفي فترة أقل إذا ارتفعت درجة الحرارة عن ذلك وأنسب درجة حرارة للإنبات هي 29م.

ويمكن لنبات الكرنب تحمل الصقيع ، حيث يتحمل درجة حرارة تصل إلى 5 م وقد تتهيأ النباتات للإزهار إذا ما تعرضت لدرجة حرارة منخفضة لمدة 5-6 أسابيع بعد أن تكون النباتات تعدت مرحلة الحراثة.

مواعيد الزراعة :

تزرع بذور الأصناف المحلية من شهر مارس إلى آخر يونيو ويتم الشتل من مايو الى أغسطس ، ويتم زراعة الكرنب للأصناف المحلية في ثلاث عروات هي :

1 - زراعة البذور في شهر مارس

2 - في آخر أبريل

3 - آخر مايو

وتشتل النباتات بعد 50-60 يوم من زراعة البذور.

أما الأصناف الأجنبية فيفضل زراعتها متأخرة عن الأصناف المحلية نظراً لعدم قدرتها على منافسة الصنف المحلى فيتم زراعة البذور من يوليو الى نوفمبر والشتل من سبتمبر الى فبراير . كما أن برودة الشتاء في مصر لا تكفى لتهيئة الأصناف الأجنبية للإزهار مما يعنى إنتاجها بعد الأصناف المحلية فيسهل تسويقها.

طرق التكاثر وكمية التقاوي :

يتكاثر الكرنب بالبذور التي تزرع في المشتل أولاً لإنتاج الشتلات ، ويتم زراعة المشتل في تربة خفيفة جيدة الصرف غنية بالعناصر الغذائية وقريبة من مصدر للري ، يتم عمل أحواض مساحة 1×2م أو خطوط بمعدل 14 خط / 2ق ، وتزرع البذور في سطور على مسافة 20سم في الأحواض ، أو على جانبي الخط في حالة الخطوط.

يتم زراعة المشتل بتقاوي 250 - 500 م جرام للأصناف المحلية تزداد إلى 350-450 جرام للأصناف الأجنبية. ويجب أن تكون الشتلة ناتجة من بذور جيدة نقية ممثلة للصنف وان تكون خالية من الإصابة بالأمراض والحشرات ، وطولها من 15-20 سم بسمك وحجم مناسب ولذلك يجب الاهتمام بالمشتل سواء بالعناية بالتسميد أو مقاومة الآفات ، ويجب أن تستخدم الشتلات القوية التي يمكنها تحمل الصدمة الناتجة عن عملية الشتل.

طرق الزراعة :

يتم إعداد الأرض للزراعة بإضافة السماد البلدي بمعدل من 10 - 20 م3 للفدان ويتم خلطة بالتربة جيداً ، ثم تسوى الارض جيداً وتخطط بمعدل 8-9 خط/ 2ق للأصناف المحلية ، ومن 10-11خط / 2 ق للأصناف الأجنبية ، وتزرع الشتلات المنتجة في وجود الماء في 3/1 العلوي من الخط على مسافة 70-80 سم للأصناف المحلية 50-60 سم للأصناف الأجنبية.

ويمكن زراعة بذور الكرنب في الارض المستديمة مباشرة وفى هذه الحالة يجب تسوية الارض مع مراعاة إجراء عملية الخف على المسافات المناسبة .

عمليات الخدمة :

الترقيع :

ويجرى الترقيع بعد الشتل بـ10-15 يوم ويكون بشتلات من نفس العمر أو بشتلات من نفس المشتل ، أو شتلات مزروعة على القنى والبتون.

العزيق :

يجرى العزيق مرتين أو ثلاثة على حسب حالة النمو للنباتات ويهدف العزيق إلى التخلص من الحشائش ، ونقل جزء من الريشة البطالة الى الريشة العمالة . ويجب أن يكون العزيق سطحياً حتى لا يؤثر على نمو الجذور التي تنمو بكثرة في الطبقة السطحية ، وعندما تكبر النباتات يفضل التخلص من الحشائش يدوياً.

الري :

تزرع نباتات الكرنب شتلاً في وجود الماء ، ثم يروى الحقل بعد يوم أو يومين خاصة في الجو الحار ، ويجب توفر الرطوبة الأرضية بصفة مستمرة وعلى ذلك يكون الري على فترات متقاربة منتظمة يكون ذلك أفضل من الري الغزير على فترات متباعدة ، وفي الغالب يكون الري كل 7-10 أيام في الجو الحار وكل 10-15 يوم في الجو البارد ، ويؤدى عدم انتظام الري أو الري الغزير بعد تكون الرؤوس إلى تغلقها وكذلك رقاد النباتات.

التسميد :

يحتاج الكرنب الى التسميد الجيد حيث أنه من المحاصيل المجهدة للتربة ، ويتكون للكرنب مجموع جذري جيد يستفيد من العناصر السمادية في التربة بصورة جيدة ويحتاج إلى كميات كبيرة من الازوت والفوسفور والبوتاسيوم ، وكذلك بعض العناصر الأخرى مثل البورون والنحاس والمنجنيز ، وكذلك يجب إضافة الماغنيسيوم في حال نقصه بالتربة.

وفي مصر يتم إضافة من 10 - 20 م3 سماد بلدي للفدان ، تضاف أثناء إعداد الأرض للزراعة ، وتضاف الأسمدة الكيميائية بمعدلات 250-300 كجم سلفات النشادر - 250 كجم سوبر فوسفات الكالسيوم ، ونحو 50-75 كجم سلفات بوتاسيوم تضاف على دفعتين متساويتين ، الأولى بعد الشتل بـ 3 أسابيع والثانية بعد الأولى بنحو شهر.

النضج والحصاد :

ينضج الكرنب البلدي بعد 4 شهور من الشتل للصنف البلدي ، وبعد 2.5-3 أشهر للأصناف الأجنبية ، وأهم علامات النضج ، تكوين الرؤوس ذات صلابة وحجم مناسب وكذلك تصبح الأوراق المغلفة لقمة الرأس مشدودة ولامعة ، ويمكن حصاد الكرنب في أي مرحلة تصلح للتسويق مع ارتفاع الأسعار في الأسواق.

ويتم حصاد الكرنب بالسكين أو المنقرة ويتم الحصاد بجزء من ساق النبات ، وتقطع الجذور وبعض الأوراق الخارجية ، وتستمر فترة الحصاد من 1-2 شهر.

التخزين :

يمكن تخزين الكرنب بحالة جيدة ولفترة تصل الى 3-4 شهور ، وذلك على درجة حرارة من صفر – 2 °م مع رطوبة نسبية من 90 - 95 % وهي ضرورية لمنع ذبول أوراق النباتات.

وكذلك يجب الاهتمام بالتهوية ، وقد تتجمد أنسجة الكرنب على درجة حرارة -5 °م ولا تحدث لها أضرار خاصة إذا تعرضت لها لفترة قصيرة ، وإذا زادت الفترة عن ذلك تحدث أضرار شديدة.

فسيولوجي الكرنب :

الإزهار المبكر : Premature Seeding

وهو اتجاه النباتات نحو الإزهار دون أن تكون رؤوس اقتصادية ، وقد وجد أن هذه الظاهرة تزيد بتعرض النباتات لدرجة حرارة منخفضة نسبياً لفترة كافية لتهيئتها للإزهار ، وأن استجابة النباتات للحرارة المنخفضة يتأثر بعديد من العوامل منها:

أ- حجم النباتات عند التعرض للحراة المنخفضة ، فتزداد استجابة النباتات الكبيرة في الحجم لدرجات الحرارة المنخفضة ، مما يؤدى لزيادة فرص تهيئتها للإزهار المبكر مقارنة بالنباتات الصغيرة.

ب - عمر النبات ، تزداد استجابة النباتات لدرجة الحرارة المنخفضة كلما ازداد عمر النبات.

جـ - درجة الحرارة التي تتعرض لها النباتات ، تلزم فترة طويلة لمدة 6 أشهر على درجة حرارة 12 °م حتى تتهيأ للإزهار ، بينما يكفي فقط 3-4 أسابيع على درجة حرارة 5°م.

د- الصنف : تختلف الأصناف فيما بينها ، فمثلاً الكرنب البلدي لا يحتاج التعرض لدرجات حرارة منخفضة عكس الأصناف الأجنبية ، فيلزمها التعرض لدرجات حرارة منخفضة حتى تتهيأ للأزهار .

العيوب الفسيولوجية :

1 - احتراق حواف الأوراق Tipburn

يظهر المرض في صورة احتراق حواف الأوراق الداخلية في رأس الكرنب ، وتشاهد هذه الظاهرة عند قطع الرأس ، وتوجد علاقة بين الإصابة باحتراق الاوراق الداخلية ونقص عنصر الكالسيوم في الاوراق ، ورغم أن الجذور تمتص كميات كبيرة من الكالسيوم كما يظهر من تحليل الاوراق الخارجية ، الا ان الاوراق الداخلية لا يصلها الا كميات قليلة من الكالسيوم ، كما تزداد هذه الظاهرة مع الظروف التي تشجع على النمو السريع خاصة بعد فترة من توقف النمو وتزداد أيضاً مع زيادة التسميد الازوتي والبوتاسي.

ولتجنب الإصابة يجب عدم الإفراط في التسميد الازوتى ، وإعطاء الازوت في صورة نترات ، وكذلك تجنب زيادة البوتاسيوم ، والكاتيونات التي تنافس الكالسيوم على الامتصاص وكذلك الانتظام في الري وعدم تعرض النباتات للعطش ، وكذلك زراعة الأصناف الأقل تعرضاً للإصابة.

2 - الساق الجوفاء : Hollow Stem

تحدث هذه الظاهرة في الكرنب والقنبيط وذلك في حالات النمو السريع حيث تبدو أنسجة اللحاء الداخلي وقد انهارت وتشققت ، وتشاهد هذه الأعراض عند قطع الرأس ، وتظهر الإصابة في حالة التسميد الازوتى الغزير ، والظروف التي تشجع على النمو السريع ، زيادة المسافة بين النباتات ، وقد يظهر تجوف في أنسجة الساق عند نقص عنصر البورون.

3 - تفلق الرؤوس Burstin

قد تنفجر رؤوس الكرنب قبل الحصاد ، وذلك عند زيادة التسميد وخاصة الازوتي، عدم انتظام الري او زيادة الري بعد تكون الرؤوس . وتزداد أيضاً عند تأخير الحصاد ، ويكثر حدوثها في الأصناف ذات الرؤوس الكروية الشكل.

إنتاج البذور :

يجب أن تكون حقول إنتاج بذور الصلبيات معزولة عن بعضها البعض بالقدر الكافي ولذا يجب توفر مسافة عزل مناسبة بين الأنواع المختلفة وكذلك بين أصناف النوع الواحد حيث ان جميع محاصيل الصليبيات خلطيه التفليح بدرجة عالية ، وكذلك بعض المحاصيل تتلقح خلطياً مع غيرها ، وعلى ذلك يجب توفر مسافة عزل لا تقل عن 400م في حالة إتباع البذور المعتمدة. certified seed ، ومسافة 1500م في حالة إنتاج بذور الأساس foundation seed وهي المستخدمة في إتباع البذور المعتمدة.

ويمكن إنتاج بذور الكرنب البلدي في مصر بالطريقة التالية :

أولاً : إنتاج الرؤوس بالطريقة السابقة الذكر ، وتنتخب النباتات ذات الصفات الاقتصادية المرغوبة عند نضجها وهذه النباتات تقطع رؤوسها وتسوق. تقلع سيقان هذه النباتات بجذورها ثم تقلم الجذور وتزرع خلال شهر نوفمبر وديسمبر على مسافة 50-60 سم بين النباتات في خطوط تبعد عن بعضها بمقدار 90 سم ، تزهر النباتات في شهر فبراير وتنضج البذور في أبريل ومايو.

ثانياً : الأصناف الاجنبية، برودة الشتاء في مصر لا تكفى لإزهارها محلياً ، وعلى ذلك فتستورد بذورها من الخارج، ولكن يمكن إنتاج بذورها بالطريقة الآتية:

- يتم زراعة البذور في شهر مايو ثم تقلع النباتات كاملة عند اكتمال نضجها في شهر أكتوبر وتخزن على درجة حرارة منخفضة 4 م لمدة شهرين ثم تقطع الرؤوس وتسوق. تزرع السيقان في شهر نوفمبر وديسمبر فتزهر النباتات في فبراير ومارس وتنضج البذور في مايو.

- تحصد النباتات قبل انتثار البذور ، وتترك فترة حتى تجف مع التقليب يومياً وتستخلص البذور إما يدوياً أو آلياً . ويتراوح محصول الفدان من 200-400 كجم وقد يزيد المحصول على حسب حالة النمو والإنتاج.




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.