أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-03-17
855
التاريخ: 3-10-2016
1700
التاريخ: 2024-07-30
460
التاريخ: 2024-08-25
326
|
شكل 1: أسرة «إخناتون«.
وهنا نلحظ أن «إخناتون» لم يتمسك في أخريات حياته بإضافة اسم «آتون» إلى تركيب أسماء بناته، كما فعل من قبل؛ وذلك يدل على أنه لم يكن متعصبًا للفظة «آتون» في آخر حياته كما كان يحرص عليها عندما نقل الحكم إلى «إختاتون» مباشرة، فهل يُفهم من ذلك أنه رأى تعصبه لإلهه قد جرَّ عليه المتاعب، وأثار الفتن فارتد إلى التسمية القديمة «رع» وهي التسمية التي ألفها الشعب منذ فجر التاريخ، وبذلك أرضى نفسه، وأرضى شعبه؟ إنها لسياسة رشيدة ومحكمة جدًّا، وبخاصة إذا علمنا أن «سمنخكارع» بعد أن اشترك مع «إخناتون» في الحكم عاد إلى «طيبة» وأخذ في تهدئة الحال مع كهنة «آمون». وقد وجدنا له قصيدة في مدح «رع» بين آثار «توت عنخ آمون» التي اغتصبها الأخير منه.
...................................
1- راجع: Baikie, “The Amarna Age”, p. 277; Weigall, Ibid, p. 195، غير أن الخطاب المشار اليه (رقم 10) لا يذكر لنا شيئا عن هذا الزواج.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|