أقرأ أيضاً
التاريخ: 26-01-2015
![]()
التاريخ: 31-01-2015
![]()
التاريخ: 31-01-2015
![]()
التاريخ: 22-10-2015
![]() |
روى الخوارزمي باسناده عن أبي سعيد " عن النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم أنه قال : علي خير البرية "[1].
وعن جابر ، قال : " كنا عند النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم فأقبل علي بن أبي طالب عليه السّلام ، فقال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم : قد أتاكم أخي ، ثم التفت إلى الكعبة فضربها بيده ، ثم قال : والذي نفسي بيده إن هذا وشيعته هم الفائزون يوم القيامة ، ثم قال : إنه أولكم ايماناً معي وأوفاكم بعهد الله تعالى وأقومكم بأمر الله وأعدلكم في الرعية وأقسمكم بالسوية وأعظمكم عند الله مزية . قال : وفي ذلك الوقت نزلت فيه ( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُوْلَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ )[2] قال : وكان أصحاب النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم إذا اقبل علي عليه السّلام قالوا : قد جاء خير البرية "[3] .
وروى الحمويني باسناده عن علي عليه السّلام قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم : " من لم يقل علي خير الناس فقد كفر "[4] .
وعن جابر قال : سئل عن علي ، فقال : " ذاك خير البشر لا يبغضه إلاّ كافر " وروي عن عطا قال : " سألت عائشة عن علي عليه السّلام فقالت : ذاك خير البشر ، لا يشك فيه إلا كافر "[5].
وروى ابن عساكر باسناده عن عطية عن جابر ، قال : " علي خير البشر لا يشك فيه إلا منافق "[6].
وباسناده عن عطية العوفي ، قال : قلت لجابر : " كيف كان منزلة علي فيكم ؟ قال : كان خير البشر "[7] .
وروى ابن حجر باسناده عن عطية عن أبي سعيد مرفوعاً : " علي خير البرية " .
وعن عطية عن جابر ، قال : كنا نعد علياً من خيارنا "[8].
وروى السيد علي الهمداني باسناده عن الإمام الباقر محمّد بن علي عن آبائه عليهم السّلام " انه سئل رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم عن خير الناس ، فقال : خيرها وأتقاها ، وأفضلها ، وأقربها إلى الجنة أقربها مني ، ولا أتقى ولا أقرب إلي من علي بن أبي طالب "[9].
روى ابن عساكر باسناده عن عطية العوفي ، قال : " دخلنا على جابر بن عبد الله الأنصاري وقد سقط حاجباه على عينيه من الكبر ، قال : فقلنا له : أخبرنا عن علي ، قال : فرفع حاجبيه بيديه ، ثم قال : ذاك من خير البشر "[10].
وروى عن أبي الزبير ، قال : قلت لجابر : " كيف كان علي فيكم ؟ قال : ذاك من خير البشر ، ما كنا نعرف المنافقين إلا ببغضهم علياً "[11].
روى البلاذري باسناده عن عطية عن جابر بن عبد الله انه سئل : " أي رجل كان علي ؟ قال : فرفع بصره ثم قال : أوليس ذاك من خير البشر "[12].
وروى عن أبي الزبير ، قال : قلت لجابر : " كيف كان علي فيكم ؟ قال : ذاك من خير البشر ، ما كنا نعرف المنافقين إلا ببغضهم علياً "[13].
روى البلاذري باسناده عن عطية عن جابر بن عبد الله انه سئل : " أي رجل كان علي ؟ قال : فرفع بصره ثم قال : أوليس ذاك من خير البشر "[14].
وروى باسناده عن محمّد بن عبد الله بن عطية العوفي ، قال : " قلت لجابر بن عبد الله : أي رجل كان فيكم علي ؟ قال : وكان والله خير البرية بعد رسول الله "[15].
وروى الخطيب باسناده عن جابر ، قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم : " علي خير البشر ، فمن امترى فقد كفر "[16].
علي خير هذه الأمة وخير من طلعت عليه الشمس وغربت بعد النبي
روى ابن حجر باسناده عن أبي الأسود الدؤلي : " سمعت أبا بكر الصديق رضي الله عنه يقول : أيها الناس ، عليكم بعلي بن أبي طالب ، فإني سمعت رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم يقول : علي خير من طلعت عليه الشمس وغربت بعدي "[17].
وروى السيد شهاب الدين أحمد باسناده عن معاذ بن جبل قال : قال النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم : " يا علي أخصمك بالنبوة بعدي وتخصم الناس بسبع ولا يحاجّك فيه أحد من قريش : أنت أولهم ايماناً بالله ، وأوفاهم بعهد الله ، وأقومهم بأمر الله عزّوجل ، وأقسمهم بالسوية ، وأعدلهم في الرعية ، وأبصرهم بالقضية ، وأعظمهم عند الله مزية "[18].
[1] المناقب ، الفصل التاسع ص 62 ، ورواه الحمويني في فرائد السمطين ج 1 ص 155 ، رقم 117 .
[2] سورة البينة : 7 .
[3] المصدر ص 62 . ورواه الكنجي في كفاية الطالب ص 244 .
[4] فرائد السمطين ج 1 ص 154 رقم 116 ، ورواه ابن عساكر في ترجمة الإمام علي من تاريخ مدينة دمشق ج 2 ص 444 رقم 954 ، ومحمّد صدر العالم في معارج العلى في مناقب المرتضى ص 49 ، والخطيب في تاريخ بغداد ج 3 ص 192 ، والكنجي في كفاية الطالب ص 245 ، وابن حجر في تهذيب التهذيب ، ج 9 ص 419 ، رقم 685 ، والمتقي عن ابن عباس في منتخب كنز العمال بهامش مسند أحمد ج 5 ص 35 .
[5] كفاية الطالب ص 246 ، وابن عساكر في ترجمة الإمام علي بن تاريخ مدينة دمشق ج 2 ص 449 رقم 965 ، ورواه البدخشي في مفتاح النجاء ص 96 .
[6] ترجمة الإمام علي من تاريخ مدينة دمشق ج 2 ص 446 رقم 960 .
[7] المصدر ج 2 ص 446 رقم 959 .
[8] لسان الميزان ج 1 ص 157 رقم 562 .
[9] ينابيع المودة ص 247 .
[10] ترجمة الإمام علي من تاريخ مدينة دمشق ج 2 ص 447 رقم 962 ، ومحب الدين الطبري في ذخائر العقبى ص 96 .
[11] ترجمة علي من تاريخ دمشق ج 2 ص 448 رقم 964 .
[12] أنساب الأشراف ج 2 ص 103 رقم 36 .
[13] المصدر ج 2 ص 448 رقم 964 .
[14] أنساب الأشراف ج 2 ص 103 رقم 36 .
[15] المصدر ص 113 رقم 52 .
[16] تاريخ بغداد ج 7 ص 421 ، رقم 3984 .
[17] لسان الميزان ج 6 ص 78 رقم 281 .
[18] توضيح الدلائل في تصحيح الفضائل ص 419 مخطوط .
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|