أقرأ أيضاً
التاريخ: 28-12-2018
1309
التاريخ: 30-3-2019
985
التاريخ: 12-3-2018
413
التاريخ: 19-10-2018
1197
|
في بدايات الثمانينيات من القرن العشرين تم بنجاح تخليق العناصر 107 (البوريوم)، و108 (الهاسيوم)، و109 (المايتنريوم)؛ في ألمانيا باستخدام طريقة الاندماج البارد. ولكن ظهرت بعدها عقبةٌ أخرى في الطريق؛ إذ حلَّتْ فترةٌ من التقلُّبات السياسية حدث من خلالها سقوط حائط برلين في ألمانيا وتفكُّك الاتحاد السوفيتي. ولكن بعدها تم تجريب الكثير من الأفكار والتقنيات الجديدة، أثناء فترة التعاون بين الولايات المتحدة وألمانيا وروسيا التي حلت محل الاتحاد السوفيتي. وفي عام 1994، بعد عشر سنوات من الركود، أعلن المختبر الألماني في دارمشتات عن تخليق العنصر 110 المتكون من تصادم أيونات الرصاص والنيكل كالآتي:
وقيس العمر النصفي للنظير الناتج فكان 170 ميكرو ثانية فحسب، وأطلق الألمان على عنصرهم الجديد اسم الدارمشتاتيوم. ولا عجب هنا، فقد كان هذا على غرار تسمية عنصرَي البركيليوم والدوبنيوم من قِبَل الفريقَيْن الأمريكي والروسي على الترتيب. وبعد ذلك بشهر حصل الألمان على العنصر 111، الذي صار يُعرَف بعدها باسم الرونتجينيوم؛ نسبةً إلى رونتجين مكتشِف الأشعة السينية. ثم شهد فبراير عام 1996 تخليقَ العنصر التالي في ذلك التتابُع، وهو العنصر رقم 112، الذي سُمِّي رسميًّا في عام 2010 باسم الكوبرنيكيوم، ولا يزال يُعَدُّ أثقل عنصر مُسمَّى رسميًّا حتى وقت كتابة هذه السطور.
|
|
كل ما تود معرفته عن أهم فيتامين لسلامة الدماغ والأعصاب
|
|
|
|
|
طريقة مبتكرة لمكافحة الفيروسات المهددة للبشرية
|
|
|
|
|
جامعة الكفيل تناقش تحضيراتها لإطلاق مؤتمرها العلمي الدولي السادس
|
|
|