أقرأ أيضاً
التاريخ: 22-12-2014
3228
التاريخ: 4-05-2015
3104
التاريخ: 2024-03-04
909
التاريخ: 2024-03-21
689
|
سُورَة المُرْسِلات[1]
قوله تعالى:{وَالْمُرْسَلَاتِ عُرْفًا}[2]:آيات تتبع بعضها بعضًا[3].
قوله تعالى:{فَالْعَاصِفَاتِ}[4]: الْقَبْرُ[5].
قوله تعالى:{وَالنَّاشِرَاتِ}[6]:نَشْرُ الْأَمْوَات[7].
قوله تعالى:{فَالْفَارِقَاتِ}[8]: الدَّابَّةُ[9].
قوله تعالى:{فَالْمُلْقِيَاتِ}[10]: الْمَلَائِكَةُ[11].
قوله تعالى:{طُمِسَتْ}[12]:ذهب نُورها[13].
قوله تعالى:{فُرِجَتْ}[14]:انْشَقَّتْ[15].
قوله تعالى:{نُسِفَتْ}[16]:قلعت[17].
قوله تعالى:{أُقِّتَتْ}[18]:بُعِثَتْ فِي أَوْقَاتٍ مُخْتَلِفَةٍ[19].
قوله تعالى:{أُجِّلَتْ}[20]:أُخِّرَتْ[21].
قوله تعالى:{مَّهِينٍ}[22]: مُنْتِّنٍ[23].
قوله تعالى:{قَرَارٍ مَّكِينٍ}[24]: الرَّحِم[25].
قوله تعالى:{كِفَاتًا}[26]: الْمَسَاكِنُ[27].
قوله تعالى:{شَامِخَاتٍ}[28]:مرتفعات[29].
قوله تعالى:{فُرَاتًا}[30]:عذبًا حلوًا[31].
قوله تعالى:{ظِلٍّ}[32]:فَيْءُ،أو سقف.
قوله تعالى:{جِمَالَتٌ}[33]:جَمَلٍ[34].
قوله تعالى:{صُفْرٌ}[35]:سود[36].
قوله تعالى:{فِي ظِلَالٍ}[37]: نُورٍ أَنْوَرُ مِنَ الشَّمْس[38].
[1]سورة و المرسلات مكّيّة، و هي ثمانمائة و ستّة عشر حرفا، و مائة و إحدى و ثمانون كلمة، و خمسون آية. قال صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأ و المرسلات، كتب أنّه ليس من المشركين] ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6 /414.
[2]سُورَة المُرْسِلات ،الآية : 1.
[3]تفسير القمي :2/400.
[4]سُورَة المُرْسِلات ،الآية : 2.
[5]تفسير القمي:2/ 400.
وفي بحر العلوم:3/531 : يعني: الريح الشديدة التي تدر التراب بالبراري، و سمي ريح عاصف.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6 / 414 : يعني الريح الشديدة الهبوب، فإذا وقعت الريح الشديدة في البحر صارت قاصفة.
[6]سُورَة المُرْسِلات ،الآية : 3.
[7]تفسير القمي :2/400.
وفي تهذيب اللغة :11 /232: هي الرِّياح تأْتِي بالمَطَر.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :805 : النَّشْرُ، نَشَرَ الثوبَ، و الصَّحِيفَةَ، و السَّحَابَ، و النِّعْمَةَ، و الحَدِيثَ: بَسَطَهَا. قال تعالى: {وَ إِذَا الصُّحُفُ نُشِرَتْ} [التكوير/ 10]، و قال: {و هو الّذي يرسل الرّياح نُشْراً بين يدي رحمته} [الأعراف/ 57] ، {وَ يَنْشُرُ رَحْمَتَهُ} [الشورى/ 28]، و قوله: {وَ النَّاشِراتِ نَشْراً} [المرسلات/ 3] أي: الملائكة التي تَنْشُرُ الرياح، أو الرياح التي تنشر السَّحابَ.
[8]سُورَة المُرْسِلات ،الآية : 4.
[9]تفسير القمي :2/400.
وفي معانى القرآن :3 /222: هى: الملائكة، تنزل بالفرق، بالوحى ما بين الحلال و الحرام و بتفصيله.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :6 /384 : قال ثعلب: هى الملائكة تُزيِّل بين الحلال و الحرام.
وفي القاموس المحيط :3 /372 : الملائكةُ تَنْزِلُ بالفَرْقِ بينَ الحَقِّ و الباطِلِ.
[10]سُورَة المُرْسِلات ،الآية : 5.
[11]تفسير القمي :2/400 ، و معانى القرآن :3 /222 ، وزاد : تلقى الذكر إلى الأنبياء.
[12]سُورَة المُرْسِلات ،الآية : 8.
[13]تفسير القمي :2/400.
وفي معانى القرآن :3 /222: ذهب ضوؤها.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :524 : الطَّمْسُ: إزالةُ الأثرِ بالمحو.
[14]سُورَة المُرْسِلات ،الآية : 9.
[15]تفسير القمي :2/400 ، و معانى القرآن :3 /227 ، و بحر العلوم:3/ 532.
وفي تفسير غريب القرآن : 431 : أي فتحت.
[16]سُورَة المُرْسِلات ،الآية : 10.
[17]تفسير القمي :2/400 ، و الصحاح :4 /1431، و بحر العلوم :3 /532 ، وزاد : من أصولها، حتى سويت بالأرض.
[18]سُورَة المُرْسِلات ،الآية : 11.
[19]تفسير القمي :2/400.
وفي تهذيب اللغة :9 /199 : قال الزجاج: جُعل لها وَقت واحدٌ للفصل في القضاء بين الأمة ، و وَ قال الفرّاء: جُمعتْ لوقتها يومَ القيامة.
[20]سُورَة المُرْسِلات ،الآية : 12.
[21]تفسير القمي :2/400، و تفسير غريب القرآن: 432 ، و التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6/416.
[22]سُورَة المُرْسِلات ،الآية : 20.
[23]تفسير القمي :2/400.
وفي تفسير غريب القرآن :432 : أي حقير.
وفي بحر العلوم :3 / 533 : يعني: من نطفة، و هو ماء ضعيف.
[24]سُورَة المُرْسِلات ،الآية : 21.
[25]تفسير القمي :2/400، و جامع البيان فى تفسير القرآن:29/ 144 ، و بحر العلوم :3/533 ، و تفسير ابن ابى زمنين: 477.
[26]سُورَة المُرْسِلات ،الآية : 24.
[27]تفسير القمي :2/400، وزاد : نَظَرَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (عليه السلام) فِي رُجُوعِهِ مِنْ صِفِّينَ إِلَى الْمَقَابِرِ فَقَالَ: هَذِهِ كِفَاتُ الْأَمْوَاتِ أَيْ مَسَاكِنُهُمْ ثُمَّ نَظَرَ إِلَى بُيُوتِ الْكُوفَةِ فَقَالَ: هَذِهِ كِفَاتُ الْأَحْيَاءِ ثُمَّ تَلَا قَوْلَهُ: {أَ لَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ كِفاتاً أَحْياءً وَ أَمْواتاً}.
وفي معانى القرآن:3 /224 : تكفتهم أحياء على ظهرها فى بيوتهم و منازلهم، و تكفتهم أمواتا فى بطنها، أي: تحفظهم و تحرزهم.
وفي جمهرة اللغة :1 /405 : كِفات كل شيء: ما ضمَّه، فالبيوت كِفات الأحياء و القبور كِفات الأموات.
وفي الصحاح :1 /263 : الكِفَاتُ: الموضع الذى يُكْفَتُ فيه شئٌ، أى يُضَمُّ.
وفي غريب القرآن و تفسيره : 407 : أوعية، و قال بعضهم ظاهرها للأحياء و باطنها للموتى.
وفي بحر العلوم:3 / 533 : يعني: أوعية للخلق. و يقال: موضع القرار، و يقال: بيوتا و منزلا.
[28]سُورَة المُرْسِلات ،الآية : 27.
[29]تفسير القمي :2/400.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6 /417 : أي جبالا ثوابت، و الشامخات الطّوال العاليات المرتفعات جعلت أوتادا للأرض فسكنت بها، و كانت تمور كالسّفينة لا تستقرّ على الماء إلّا بمرساة تثقلها.
[30]سُورَة المُرْسِلات ،الآية : 27.
[31]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6/ 417 ،وزاد : غير ملح و لا أجّ.
[32]سُورَة المُرْسِلات ،الآية : 30.
[33]سُورَة المُرْسِلات ،الآية : 33.
[34]بحر العلوم:3 /534 ، و التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6/ 418.
فائدة: قد كتب المؤلف+ رسم الآية المباركة كذا جمالَةُ ، إذ جاء في الحجة فى القراءات السبع:360 : قوله تعالى: كَأَنَّهُ جِمالَتٌ . يقرأ «جمالة» بلفظ الواحد، و «جمالات» بلفظ الجمع. فالحجة لمن قرأه بلفظ الواحد: أنه عنده بمعنى الجمع لأنه منعوت بالجمع في قوله: «صفر». و الحجة لمن قرأه جمالات: أنه أراد به: جمع الجمع كما قالوا: رجال و رجالات، و الهاء في قوله: «كأنه» كناية عن الشرر، و «القصر» هاهنا، قيل: شبه الشرر في عظمه بالقصر المبنىّ، و قيل: كأصول الشجر العظام، و الصّفر هاهنا: السّود.
وجاء في الصحاح :4 /1661 : قال ابن السكيت: يقال للإبل إذا كانت ذُكُورَةً و لم يكن فيها أنثى: هذه جِمَالَةُ بَنِى فلانٍ.
[35]سُورَة المُرْسِلات ،الآية : 33.
[36]الواضح فى تفسير القرآن الكريم :2/464.
وفي بحر العلوم:3/534 : العرب تسمي السود من الإبل الصفر، لأنه يشوبه صفرة، كما قال الأعشى: تلك خيلي و تلك منها ركابي هنّ صفر أولادها كالزّبيب
[37]سُورَة المُرْسِلات ،الآية : 41.
[38]تفسير القمي :2/400.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :6/ 420 : أي في ظلال الأشجار و قصور الدّرّ و عيون جارية تجري بالماء و الخمر و اللّبن و العسل.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :535 :أي في عزّة و مناع.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
المجمع العلمي ينظّم ندوة حوارية حول مفهوم العولمة الرقمية في بابل
|
|
|