أقرأ أيضاً
التاريخ: 5-05-2015
20921
التاريخ: 2024-04-08
938
التاريخ: 2024-02-24
1273
التاريخ: 5-05-2015
2263
|
قوله تعالى:{أَلَدُّ الْخِصَامِ}[1] :شَدِيدُ الْعَدَاوَةِ وَ الْجِدَالِ[2] .
قوله تعالى:{وَإِذَا تَوَلَّىٰ}[3] :أدبر وانصرف[4] .
قوله تعالى:{الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ}[5] : الزّرع والذريّة[6] .
قوله تعالى:{الْعِزَّةُ}[7] :الأنفة و{ حَمِيَّةَ الْجاهِلِيَّةِ }[8]"[9] .
قوله تعالى:{ظُلَلٍ}[10] :جمع ظُلَّة[11] :وهي ما تظل الإنسان عن الشّمس.
قوله تعالى:{وَيَسْخَرُونَ}[12] :يستهزئون[13] .
قوله تعالى:{وَصَدٌّ عَن سَبِيلِ اللَّـهِ}[14] :أعرض، أو كفر بالإسلام.
قوله تعالى:{وَمَن يَرْتَدِدْ}[15] :يرجع[16] .
قوله تعالى :{حَبِطَتْ}[17] :سقطت وضاعت[18] .
قوله تعالى:{وَالْمَيْسِرِ}[19] : القِمَار[20] .
قوله تعالى:{لَأَعْنَتَكُمْ}[21] :لحملكم على العنت وهي المشقة[22] .
قوله تعالى:{لَأَمَةٌ}[23] : مَمْلُوكَة[24] .
قوله تعالى:{عَنِ الْمَحِيضِ}[25] : الحيض، أو زمان خروجه[26] .
قوله تعالى:{عُرْضَةً لِّأَيْمَانِكُمْ}[27] :لاتبذلوه بكثرة الحلف[28] .
قوله تعالى:{ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ}[29] :الجاري على عادة اللسان كقول: لا والله وبلى والله[30] .
قوله تعالى:{يُؤْلُونَ}[31] :يحلفون[32] .
قوله تعالى:{تَرَبُّصُ}[33] :انتظار[34] .
قوله تعالى:{وَإِنْ عَزَمُوا الطَّلَاقَ}[35] :قصدوا[36] .
قوله تعالى:{ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ}[37] :أطهار[38] .
قوله تعالى:{دَرَجَةٌ}[39] :زيادة في الحقّ و فضيلتة[40] .
قوله تعالى:{فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ}[41] :انقضت عدّتهنّ[42] .
قوله تعالى:{فَلَا تَعْضُلُوهُنَّ}[43] :لا تمنعونهن ظلمًا عن التزويج[44] .
قوله تعالى:{حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ}[45] :سنتين تامتين[46] .
قوله تعالى:{فَإِنْ أَرَادَا فِصَالًا}[47] :فطامًا ،عن الرضا(عليه السلام) [48] .
قوله تعالى:{يَذَرُونَ}[49] :يتركون[50] .
قوله تعالى:{أَوْ أَكْنَنتُمْ}[51] :سترتم[52] ،وأضمرتم[53].
قوله تعالى:{مَا لَمْ تَمَسُّوهُنَّ}[54] : تُجامِعُوهنّ[55] .
قوله تعالى:{لَهُنَّ فَرِيضَةً}[56] :ما سميّ من المَهر[57] .
قوله تعالى:{الْمُوسِعِ قَدَرُهُ}[58] : الغَنِيِ الّذي في سعة[59] .
قوله تعالى:{وَعَلَى الْمُقْتِرِ}[60] :الفقير الّذي هو في ضيق[61] .
قوله تعالى:{وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَىٰ}[62] :صلاة الظهر، أو العصر والغداة، أو صلاة يوم الجمعة[63] .
قوله تعالى:{فَرِجَالًا أَوْ رُكْبَانًا}[64] :راجلين، أو راكبين[65] .
قوله تعالى:{فَإِذَا أَمِنتُمْ}[66] :زال خوفكم[67] .
قوله تعالى:{مَّتَاعًا إِلَى الْحَوْلِ}[68] :ينفق عليهنّ بعدهم حولًا كاملًا من التركة[69].
قوله تعالى:{فَيُضَاعِفَهُ}[70] :يزيده[71] .
قوله تعالى:{يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ}[72] :يمنع ويعطى.
قوله تعالى:{إِلَى الْمَلَإِ}[73] :الجماعة[74] .
قوله تعالى:{بَسْطَةً}[75] :فضيلة وسعة في المال[76] .
قوله تعالى:{سَكِينَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَ بَقِيَّةٌ }[77] : أمنة وطمأنينة، أو ألواح توراة موسى عليه السلام، أو رُضَاض[78] ألواح موسى التي كانت في التابوت من زَبَرْجَدٍ و[79] ياقُوتٍ فيها صور الأنبياء من آدم إلى محمّدعليها السلام [80] ،أو الطست التي تغسل فيها قلوب الأنبياءعليها السلام [81] .
قوله تعالى:{أَفْرِغْ عَلَيْنَا}[82] :ضع وأطرح وألقي[83] .
قوله تعالى:{وَ لَا خُلَّةٌ}[84] :أصحاب وأصدقاء.
قوله تعالى:{الْقَيُّومُ}[85] :الدائم القائم بتدبير الخلق وحفظهم[86] .
قوله تعالى:{سِنَةٌ}[87] :الفتور الّذي يتقدّم النوم[88] .
قوله تعالى:{كُرْسِيُّهُ}[89] :الجسم الّذي تحت العرش الّذي دونه السموات والأرض[90]، أو العلم الّذي لم يطّلع عليه احد من الأنبياء والرسل[91] .
قوله تعالى :{وَلَا يَئُودُهُ}[92] :يثقله[93] .
قوله تعالى:{ بِالطَّاغُوتِ}[94] :الشيطان ،أوكلّ ما عبد من دون الله من صنم وغيره[95] .
قوله تعالى:{ لَا انفِصَامَ}[96] : لا انْقطاعَ[97] .
قوله تعالى:{فَبُهِتَ}[98] :انقطع، وغلب، وتحيَّر، أو تلجلج ،وسكت[99] .
قوله تعالى:{خَاوِيَةٌ}[100] :ساقطة[101] .
قوله تعالى:{عُرُوشِهَا}[102] :سقوفها[103] .
قوله تعالى:{لَمْ يَتَسَنَّهْ}[104] : لم يتغيّر[105] .
قوله تعالى:{نُنشِزُهَا}[106] : نَرْفعُ بعضَها على بعضٍ[107] .
قوله تعالى:{فَصُرْهُنَّ}[108] :اضممهنّ[109] .
قوله تعالى:{جُزْءًا}[110] :عشرًا[111] .
قوله تعالى:{صَفْوَانٍ}[112] :حجر أملس[113] .
قوله تعالى:{ وَابِلٌ}[114] : مطر عظيم القطر[115] .
قوله تعالى:{صَلْدًا}[116]: أملس نَقِيّاً عن التراب[117] .
قوله تعالى:{ بِرَبْوَةٍ}[118]: موضع مرتفع[119] .
قوله تعالى:{ أُكُلَهَا}[120]: ثمرتها[121] .
قوله تعالى:{ فَطَلٌّ}[122]: مطر صغير القطر[123] .
قوله تعالى:{ الْكِبَرُ}[124]: كبر السنّ[125] .
قوله تعالى:{ إِعْصَارٌ}[126]: ريح عاصف[127] .
قوله تعالى:{وَلَا تَيَمَّمُوا}[128] :تقصدوا[129] .
قوله تعالى:{أَن تُغْمِضُوا}[130] :تَسَامحُوا[131] ، وتغضوا عنه[132] .
قوله تعالى:{ يَأْمُرُكُم بِالْفَحْشَاءِ}[133]: البُخْل[134] .
قوله تعالى:{ ضَرْبًا}[135]: ذهابًا ،"وسيراً في الأرض"[136] .
قوله تعالى:{إِلْحَافًا}[137]: إلحاحاً[138] .
قوله تعالى:{يَتَخَبَّطُهُ}[139] :يصرعه بالجنون[140] .
قوله تعالى:{ يَمْحَقُ}[141] : يذهب[142] .
قوله تعالى:{ يُرْبِي}[143]:يزيد [144] ، ويضاعف[145] .
قوله تعالى:{أَثِيمٍ}[146]: مرتكب الإثم[147] .
قوله تعالى:{مُّسَمًّى}[148]: معلوم[149] .
قوله تعالى:{ وَلَا يَأْبَ}[150]: المتنع[151] .
قوله تعالى:{ وَلْيُمْلِلِ}[152]:يقرّ[153] ،ويعرف.
قوله تعالى:{ وَلَا تَسْأَمُوا}[154]: تَمَلُّوا[155] ،وتضجروا.
قوله تعالى:{أَقْسَطُ}[156]: أعدل[157] .
قوله تعالى:{ تَرْتَابُوا}[158]:تَشكُّوا[159] .
قوله تعالى:{ تُدِيرُونَهَا}[160]:تتناولونها بالبيع[161] .
قوله تعالى:{ جُنَاحٌ}[162]:حرج[163] ،ومنع.
قوله تعالى:{سَمِعْنَا}[164]: أجبنا[165] .
قوله تعالى:{الْمَصِيرُ}[166]: المرجع[167] .
قوله تعالى:{إِصْرًا}[168]:حملاً ثقيلاً ، أو وزرًا يحبسنا عن النهوض به[169] .
[1] سورة البقرة، الآية : 204.
[2] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن بن علي العسكري عليه السلام:617 ، و أنوار التنزيل و أسرار التأويل :1/ 133 ، وتفسير الصافي :1 /240 ، و مجمع البحرين :3 /141.
[3] سورة البقرة، الآية : 205.
[4] أنوار التنزيل و أسرار التأويل :1/ 133.
[5] سورة البقرة، الآية : 205.
[6] تفسير الصافي :1 /240.
[7] سورة البقرة، الآية : 206.
[8] سورة الفتح، الآية : 26.
[9] تفسير جوامع الجامع :4 /145.
ويقصد رحمه الله:بـ{حَمِيَّةَ الْجاهِلِيَّةِ} يعني قريشا و سهيل بن عمرو حين قالوا لرسول الله ’ لا نعرف الرحمن و الرحيم و قولهم لو علمنا أنك رسول الله ما حاربناك فاكتب محمد بن عبد الله، راجع : تفسير القمي:2 / 316.
[10] سورة البقرة، الآية : 210.
[11] جمهرة اللغة :2 /1011.
[12] سورة البقرة، الآية : 212.
[13] شمس العلوم :5 /3023.
[14] سورة البقرة، الآية : 217.
[15] سورة البقرة، الآية : 217.
[16] مفردات ألفاظ القرآن :348 ، و لسان العرب :3 / .172
[17] سورة البقرة، الآية : 217.
[18] المعنى من تفردات المؤلف رحمه الله.
وجاء في مجاز القرآن :1 / 73 : أي بطلت و ذهبت.
[19] سورة البقرة، الآية : 219.
[20] تهذيب اللغة :13 /42 ، و معجم مقاييس اللغه :6 /156.
وفي الصحاح :2 /857 : المَيْسِرُ: قِمَارُ العرب بالأزلام.
[21] سورة البقرة، الآية : 220.
[22] تفسير الصافي :1 /251.
[23] سورة البقرة، الآية : 221.
[24] المحكم و المحيط الأعظم :10 /585 ، و القاموس المحيط :4 /320.
[25] سورة البقرة، الآية : 222.
[26] قريبًا منه: مجمع البحرين :4 /201.
ويقصد المؤلف رحمه الله في >زمان خروجه<،أي الأيّام المعتادة للحيض.
[27] سورة البقرة، الآية : 224.
[28] مجمع البحرين :4 /212.
[29] سورة البقرة، الآية : 225.
[30] تفسير الصافي :1 /255 ، علمًا أنّ المؤلف رحمه الله قد أخذ مقتضى الحاجة من النصّ.
[31] سورة البقرة، الآية : 226.
[32] غريب القرآن و تفسيره لليزيدي ت237 هـ:93، و الكشف و البيان تفسير الثعلبي :2/168.
وقال ابن عباس: إنّ العرب في الجاهليّة كان الرّجل منهم يكره امرأته و يكره أن يتزوّجها غيره، فيحلف أن لا يطأها أبدا و لا يخلي سبيلها إضرارا؛ فتبقى معلّقة لا ذات زوج و لا مطلّقة، حتّى يموت أحدهما. فأبطل اللّه ذلك من فعلهم، و جعل الأجل في هذا بعد هذا القول أربعة أشهر إذا تمّت هذه المدّة و لم يفئ إليها بانت بتطليقة .راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني:1/ 398.
[33] سورة البقرة، الآية : 226.
[34] تفسير القرآن الكريم للثمالي ت150هـ:191 ، و التبيان في تفسير القرآن :2/232.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني:1/399: التربّص: التّوقّف. و قال بعضهم: التّربّص: التّصبّر.
[35] سورة البقرة، الآية : 227.
[36] الصحاح :5 /1985.
[37] سورة البقرة، الآية : 228.
[38] تهذيب اللغة :9 /210.
[39] سورة البقرة، الآية : 228.
[40] تفسير الصافي :1 /257.
[41] سورة البقرة، الآية : 231.
[42] مجمع البيان في تفسير القرآن :2 / 583 ، و تفسير الصافي :1 /260.
[43] سورة البقرة، الآية : 232.
[44] مجمع البيان في تفسير القرآن :2 /583، و تفسير الصافي :1 /260.
[45] سورة البقرة، الآية : 233.
[46] جاء في مفردات ألفاظ القرآن :266 : الْحَوْلُ: السّنة، اعتبارا بانقلابها و دوران الشّمس في مطالعها و مغاربها
[47] سورة البقرة، الآية : 233.
[48] تفسير الصافي :1 /262.
وروى الكليني & في الكافي :6 /41 ، بإسناده عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلامنَحْوَهُ وَ زَادَ وَ أَمَّا قَوْلُهُ {وَ عَلَى الْوارِثِ مِثْلُ ذلِكَ} فَإِنَّهُ نَهَى أَنْ يُضَارَّ بِالصَّبِيِّ أَوْ يُضَارَّ أُمُّهُ فِي رَضَاعِهِ وَ لَيْسَ لَهَا أَنْ تَأْخُذَ فِي رَضَاعِهِ فَوْقَ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ{ فَإِنْ أَرادا فِصالًا عَنْ تَراضٍ مِنْهُما }وَ تَشاوُرٍ قَبْلَ ذَلِكَ كَانَ حَسَناً وَ الْفِصَالُ هُوَ الْفِطَامُ.
[49] سورة البقرة، الآية : 234.
[50] مفردات ألفاظ القرآن :863.
[51] سورة البقرة، الآية : 235.
[52] تهذيب اللغة :9 /334 .
[53] مجمع البيان في تفسير القرآن :2 /593 .
[54] سورة البقرة، الآية : 236.
[55] تهذيب اللغة :12 /226 ، و تفسير الصافي :1 /265.
[56] سورة البقرة، الآية : 236.
[57] مفردات ألفاظ القرآن :630
[58] سورة البقرة، الآية : 236.
[59] مجمع البيان في تفسير القرآن :2 /595.
[60] سورة البقرة، الآية : 236.
[61] مجمع البيان في تفسير القرآن :2 /595.
[62] سورة البقرة، الآية : 238.
[63] مجمع البيان في تفسير القرآن :2 /599 ، ومابعده ، و تفسير الصافي :1 /268.
[64] سورة البقرة، الآية : 239.
[65] تفسير الصافي :1 /269.
[66] سورة البقرة، الآية : 239.
[67] المحرر الوجيز فى تفسير الكتاب العزيز لابن عطية ت542 هـ:1/ 325 ، و الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:1 /288.
[68] سورة البقرة، الآية : 240.
[69] تفسير الصافي :1 /270.
[70] سورة البقرة، الآية : 245.
[71] مجمع البيان في تفسير القرآن :2 /608.
[72] سورة البقرة، الآية : 245.
[73] سورة البقرة، الآية : 246.
[74] مفردات ألفاظ القرآن :776.
وفي تهذيب اللغة :15 /290: المَلَأ، مهموز مقصور: أشراف الناس و وُجوههم.
[75] سورة البقرة، الآية : 247.
[76] مجمع البيان في تفسير القرآن :2 /613.
[77] سورة البقرة، الآية : 248.
[78] >أو< عن زبدة التفاسير ، و مجمع البحرين ، وفي القاموس المحيط :4 /229 : قوله تعالى:{فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ}، أي: ما تَسْكُنُونَ به إذا أتاكُمْ، أو هي شيءٌ كان له رأسٌ كرأسِ الهِرِّ من زَبَرْجَدٍ و ياقُوتٍ و جَناحانِ.
[79] قَطْعِ الألواح ،أي مما تكسر من الألواح التي كتب الله لموسى عليه السلام . راجع : مجمع البحرين :1 /57.
[80] زبدة التفاسير فتح الله الكاشاني ت988 هـ :1 /393 ، و مجمع البحرين:6 /266.
[81] تفسير العياشي :1 /133، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام .
وللمزيد راجع مجمع البيان في تفسير القرآن :2 /614.
[82] سورة البقرة، الآية : 250.
[83] وإضافة إلى ما ذكره الجد المؤلف رحمه الله من معانٍ أُضيف لك معانٍ أُخرى ، إذ جاء في كتاب العين :4 /408 : الإِفْرَاغُ: الصب، قال الله تعالى: {أَفْرِغْ عَلَيْنا صَبْراً} ، أي: اصبب.
وفي المحكم و المحيط الأعظم:5 /505 : وفي التنزيل:{رَبَّنا أَفْرِغْ عَلَيْنا صَبْراً} [البقرة: 250]،أي: أنزل علينا صبرا يشتمل علينا، و هو على المثل.
وفي النهاية في غريب الحديث و الأثر :3 /437 : في حديث أبي بكر «افْرُغْ إلى أضيافك» ، أي اعمد و اقصد.
[84] سورة البقرة، الآية : 254.
[85] سورة البقرة، الآية : 255.
[86] تفسير الصافي :1 /281 ، وقريبًا منه في تهذيب اللغة :9 /268 ، و مجمع البيان في تفسير القرآن :2 /628.
قال الأزهري ت370هـفي تهذيب اللغة :6 /53 : قولُهم: هَيَا شَراهِيَا، معناه: يا حَيُّ يا قَيْوم، بالعِبْرانيّة.
قال الفيروز آبادي ت817هـفي القاموس المحيط :4 / 299 ،300 : أشَرْ إِهْيَا، بفتح الهمزةِ و الشين، يُونانِيَّةٌ، أي: الأَزَلِيُّ الذي لم يَزَلْ، و ليس هذا مَوْضعَهُ، لكن لأِنَ الناسَ يَغْلَطُونَ، و يقولونَ: أهْيا شَراهِيَا، و هو خَطَأٌ على ما يَزْعُمُهُ أحْبارُ اليهودِ.
قال المؤلف رحمه الله في هامش اللب اللباب المخطوط والمطبوع :1/13 :وخاصيته يفتح به المغاليق والأقفال بلا مفتاح.
[87] سورة البقرة، الآية : 255.
[88] البحر المحيط في التفسير لأبي حيان ت 745 هـ:2/ 598 ، و تفسير الصافي :1/ 281.
[89] سورة البقرة، الآية : 255.
[90] تفسير الصافي :1 /282 ، وهو قول امؤلفه الفيض الكاشاني &.
[91] معاني الأخبار :29 ،عن أبي عبد الله الصادق عليه السلام .
[92] سورة البقرة، الآية : 255.
[93] المصباح المنير فى غريب الشرح الكبير للرافعي ت770 هـ:1 /29 ، و مجمع البحرين :3 /8.
[94] سورة البقرة، الآية : 256.
[95] المحكم و المحيط الأعظم :6 /43.
[96] سورة البقرة، الآية : 256.
[97] كتاب العين :7 /139 ، والمحكم و المحيط الأعظم :8 /346.
وفي جمهرة اللغة :2 /892 : انفصم الشيءُ ينفصم انفصاماً، إذا انصدع و لمّا ينكسر، و فَصَمْتُه أنا فَصْماً، و كذلك فُسِّر قوله جلّ و عزّ:{ لَا انْفِصامَ لَها }، و اللَّه أعلم.
وفي تهذيب اللغة :12 /149 : قولُ اللّه جلّ و عزّ: {لَا انْفِصامَ لَها} [البقرة: 256]، قيل: لا انْكسارَ لها.
[98] سورة البقرة، الآية : 258.
[99] قريبًا منه تهذيب اللغة :6 /132.
[100] سورة البقرة، الآية : 259.
[101] الصحاح :6 /2333 ، و مجمع البحرين :1 / 132.
[102] سورة البقرة، الآية : 259.
[103] تهذيب اللغة :1 /264.
وفي معجم مقاييس اللغه :4 /265 : قال اللَّه تعالى:{فَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها}،و المعنى أنَّ السَّقف يسقُط ثم يتَهافت عليه الجُدرانُ ساقطةً.
[104] سورة البقرة، الآية : 259.
[105] تهذيب اللغة :6 /79.
[106] سورة البقرة، الآية : 259.
[107] المحكم و المحيط الأعظم :8 /10.
[108] سورة البقرة، الآية : 260.
[109] جامع البيان فى تفسير القرآن :3 / 38.
[110] سورة البقرة، الآية : 260.
[111] يقصد المؤلف رحمه الله عدد الجبال عشرة ،إذ رَوَى العياشي &في تفسيره :1/142 ،بإسناده عن أبي بَصِيرٍ ،عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام ، وَ كَانَتِ الْجِبَالُ عَشَرَةً، وَ كَانَتْ الطُّيُورُ الدِّيكَ ،وَ الْحَمَامَةَ ،وَ الطَّاوُسَ ،وَ الْغُرَابَ، وَ قَالَ:{فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ}، فقطعهن بِلَحْمِهِنَّ وَ عِظَامِهِنَّ وَ رِيشِهِنَّ- ثُمَّ أَمْسِكْ رُءُوسَهُنَّ- ثُمَّ فَرِّقْهُنَّ عَلَى عَشْرَةِ جِبَالٍ عَلى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَ جُزْءاً، فَجَعَلَ مَا كَانَ فِي هَذَا الْجَبَلِ- يَذْهَبُ إِلَى هَذَا الْجَبَلِ بِرِيشِهِ وَ لَحْمِهِ وَ دَمِهِ- ثُمَّ يَأْتِيهِ حَتَّى يَضَعَ رَأْسَهُ فِي عُنُقِهِ حَتَّى فَرَغَ مِنْ أَرْبَعَتِهِنَ .
وجاء في تفسير غريب القرآن:86 :{ ثُمَّ اجْعَلْ عَلى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَ جُزْءاً}، أي ربعا من كل طائر.
[112] سورة البقرة، الآية : 264.
[113] كتاب العين :7 /163 ، و النهاية في غريب الحديث و الأثر :3 /41 ، و الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :1/ 312.
وفي الصحاح :6 /2401 : الصَّفْوَاءُ: الحجارة الليِّنة المُلْس.
وفي معجم مقاييس اللغه :3 /292 : و من الباب الصَّفَا، و هو الحجر الأمْلَس، و هو الصَّفْوانُ، الواحدة صَفوانةٌ، وسمِّيت صفوانَةً لذلك، لأنَّها تَصفُو من الطِّين و الرَّمْل.
[114] سورة البقرة، الآية : 264.
[115] مجمع البيان في تفسير القرآن:2/650 ، و الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :1/ 312.
وفي كتاب العين :8 /338 : الْوَابِلُ: المطر الغليظ القطر.
وفي جمهرة اللغة :1 /380 : الوَبْل: المطر الشديد الوقع.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :852 : الْوَبْلُ و الْوَابِلُ: المطر الثّقيل القطار.
وفي تهذيب اللغة :15 /278 : قال الزجاج في قوله جلّ و عزّ:{ أَخْذاً وَبِيلًا} [المزمل: 16] هو الثَّقيل الغليظ جدّاً ، و من هذا قيل للمَطر الشَّديد الضَّخم القَطر، الغليظ العظيم: الوابل.
[116] سورة البقرة، الآية : 264.
[117] تفسير الصافي :1/ 296 ، و مجمع البحرين :3 /88.
وفي الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :1/ 312 ، وفيه : {فَتَرَكَهُ صَلْداً} أجرد نقيّاً من التراب الذي كان عليه.
[118] سورة البقرة، الآية : 265.
[119] جمهرة اللغة :2 /1020 ، وفي :ج1 /330 ، ذكر: الرَّبْوَة و الرَّباوة واحد، و هو العلوّ من الأرض.
وفي تهذيب اللغة :15 /196 : ما ارْتفع من الأرض.
[120] سورة البقرة، الآية : 265.
[121] تفسير الصافي :1/296.
[122] سورة البقرة، الآية : 265.
[123] الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :1 / 313 ، و تفسير الصافي :1 / 296.
وفي كتاب العين :7 /404 : الطَّلُ: المطر الضعيف القطر الدائم، و هو أرسخ المطر ندى.
وفي جمهرة اللغة :1 /150 : الطَّلّ: النَّدى. و قال قوم: بل هو أكثر من النَّدى و أقلّ من المطر؛ هكذا فسَّره أبو عبيدة في قوله جَلّ و عزّ: {فَإِنْ لَمْ يُصِبْها وابِلٌ فَطَلٌ} .
وفي معجم مقاييس اللغه :3 /406 : الطّلّ، و هو أضعف المطر، إنّما سمِّى به لأنّه يحسِّن الأرض. و لذلك تُسمِّى امرأة الرّجل طَلّته ، قال بعضهم: إنّما سمِّيت بذلك لأنّها غضّةٌ فى عينه [كأنّها] طَلّ.
وفي فقه اللغة :298 : عن الأصمعيأخفُّ المطر و أضعفه: الطَّلُ. ثم الرَّذاذ أقوى منه ، ثم البَغْش و الدَّثُ و مثله الرَّك و الرِّهْمة.
[124] سورة البقرة، الآية : 266.
[125] تأويل مشكل القرآن: 196 ، وتفسير الصافي :1/297.
[126] سورة البقرة، الآية : 266.
[127] مجمع البحرين:3 /406.
وفي جمهرة اللغة :2 /739 : الإعصار: غُبار يثور من الأرض فيتصاعد في السماء، و الجمع أعاصير؛ هكذا فُسِّر قوله تعالى: {فَأَصابَها إِعْصارٌ فِيهِ نارٌ فَاحْتَرَقَتْ }، هكذا يقول أبو عُبيدة، و اللَّه أعلم.
وفي تهذيب اللغة :2 /12 : الإعصار: هي الريح التي تَهُبُّ من الأرض كالعَمُود الساطع نحو السماء، و هي التي يسمّيها بعض الناس الزّوْبَعة، و هي ريح شديدة، لا يقال لها إعصار حتى تَهُبّ كذلك بشدة.
وفي الصحاح :2 /750 : الإعْصَارُ: ريحٌ تهبُّ تُثِير الغبار، فيرتفع إلى السَماء كأنَّه عمود. قال اللَّه تعالى: فَأَصابَها إِعْصارٌ فِيهِ نارٌ. و يقال: هى ريحٌ تثير سحاباً ذاتُ رعدٍ و برق.
وفي فقه اللغة :295 : النَّئُوج. فإذا كانت سريعة، فهي: المُجْفِل و الجَافِلة. فإذا هَبَّتْ من الأرض كالعمود نحو السماء، فهي: الإِعْصار. [و يقال لها: زوْبعة أيضاً] فإذا هبَّت بالعبرة، فهي: الهَبْوة . فإذا حملت المَوْر: التراب و جَرَّت الذيل، فهي: الهَوْجاء.
[128] سورة البقرة، الآية : 267.
[129] الصحاح :5 /2064 ، و مجمع البحرين :6 /191.
[130] سورة البقرة، الآية : 267.
[131] الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:1/ 315.
[132] الكشف و البيان تفسير الثعلبى :2/ 269.
[133] سورة البقرة، الآية : 268.
[134] تهذيب اللغة :4 /112.
[135] سورة البقرة، الآية : 273.
[136] التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني:1 /490.
[137] سورة البقرة، الآية : 273.
[138] جمهرة اللغة :1 /555 ، و المحكم و المحيط الأعظم :3 /349 ، و تفسير الصافي:1/300.
[139] سورة البقرة، الآية : 275.
[140] يقصد المؤلف رحمه الله بالخبط :الصرع ، وتمام الآية قوله تعالى :{ مِنَ الْمَسِ} ، أي الجنون ، إذ جاء في تهذيب اللغة :7 /114 : الْخَبْطُ: شدَّةُ الْوَطْءِ بأَيدِي الدَّواب، و قال اللَّه جلّ و عزّ:{ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطانُ مِنَ الْمَسِ} [البَقَرَة: 275].
وفي القاموس المحيط :2 /544 : قوله تعالى: كَما يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطانُ مِنَ الْمَسِ، أي: كما يقومُ المَجْنونُ في حالِ جُنونِه إذا صُرِعَ فَسَقَطَ ، أو يَتَخَبَّطُه، أي يُفْسِدُه.
[141] سورة البقرة، الآية : 276.
[142] مجمع البحرين :5 /234 .
وفي كتاب العين :3 /56 : مَحَقَه الله فانْمَحَقَ و امْتَحَقَ: أي ذهب خيره و بركته و نقص.
وفي تهذيب اللغة :4 /52 : قال اللَّه:{يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبا وَ يُرْبِي الصَّدَقاتِ} [البَقَرَة: 276] ،أي يَستأْصِل اللَّه الرِّبا فيُذْهِب رَيْعَه و بَركتَهُ.
وفي الفروق في اللغة :302 : الفرق بين المحق و الإذهاب: أن المحق يكون للأشياء و لا يكون في الشيء الواحد يقال محق الدنانير و لا يقال محق الدينار الا اذا أذهبه بعينه ولكن تقول محق الدينار اذا أردت قيمته من الورق فأما قوله تعالى {يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبا}، فانه أراد أن ثواب عامله يمحق و الثواب أشياء كثيرة و الشاهد قوله تعالى {وَ يُرْبِي الصَّدَقاتِ}، ليس أنه يربي نفسها و انما يربي ثوابها فلذلك يمحق ثواب فاعل الربا و نحن نعلم أن المال يزيد بالربا في العاجل.
[143] سورة البقرة، الآية : 276.
[144] مفردات ألفاظ القرآن :340 ، وفيه: قوله: {يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبا وَ يُرْبِي الصَّدَقاتِ} [البقرة/ 276]، أنّ الزيادة المعقولة المعبّر عنها بالبركة مرتفعة عن الرّبا، و لذلك قال في مقابلته:{ وَ ما آتَيْتُمْ مِنْ زَكاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ فَأُولئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ }[الروم/ 39].
وراجع : المحكم و المحيط الأعظم :10 /327.
[145] تفسير الصافي:1/ 303.
[146] سورة البقرة، الآية : 276.
[147] تفسير الصافي:1/ 303 ، قريبًا منه.
وفي الفروق في اللغة :228 : الفرقبين الأثيم و الآثم: أن الأثيم المتهادي في الاثم، و الآثم فاعل الاثم.
[148] سورة البقرة، الآية : 282.
[149] أنوار التنزيل و أسرار التأويل :1/164.
[150] سورة البقرة، الآية : 282.
[151] بحر العلوم :1 /186.
[152] سورة البقرة، الآية : 282.
[153] تفسير الصافي:1/ 305 .
[154] سورة البقرة، الآية : 282.
[155] جمهرة اللغة :2 /1099 ، و مجمع البحرين :6 /82.
[156] سورة البقرة، الآية : 282.
[157] جمهرة اللغة :3 /1265 ، و الصحاح :3 /1152 ، و المحكم و المحيط الأعظم :6 /221.
[158] سورة البقرة، الآية : 282.
[159] تفسير غريب القرآن : 89.
[160] سورة البقرة، الآية : 282.
[161] في تاج العروس :6 /425 : الإِدارة: المُدَاوَلةُ و التَّعَاطِي من غير تَأْجِيل، و به فُسِّر قولُه تعالى:{تِجارَةً حاضِرَةً تُدِيرُونَها بَيْنَكُمْ} .
[162] سورة البقرة، الآية : 282.
[163] مجمع البيان في تفسير القرآن:2/ 684.
[164] سورة البقرة، الآية : 285.
[165] تفسير الصافي :1 /310.
[166] سورة البقرة، الآية : 285.
[167] تفسير الصافي :1 /312.
[168] سورة البقرة، الآية : 286.
[169] وإضافه إلى ما ذكره الجد المؤلف رحمه الله أُضيف ما جاء في تهذيب اللغة :12 /163 : روَى السُّديّ ،عن أبي الهزهار ،عن ابن عبّاس في قوله: {وَ لا تَحْمِلْ عَلَيْنا إِصْراً}، قال: عهداً تعذِّبنا بترْكِه و نَقْضه.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي يعلن إطلاق المسابقة الجامعية الوطنية لأفضل بحث تخرّج حول القرآن الكريم
|
|
|