المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17808 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
تـشكيـل اتـجاهات المـستـهلك والعوامـل المؤثـرة عليـها
2024-11-27
النـماذج النـظريـة لاتـجاهـات المـستـهلـك
2024-11-27
{اصبروا وصابروا ورابطوا }
2024-11-27
الله لا يضيع اجر عامل
2024-11-27
ذكر الله
2024-11-27
الاختبار في ذبل الأموال والأنفس
2024-11-27

شجرة السواك (أراك)
2024-04-21
السيدة زينب إلى جنّة المأوى
2-10-2017
الاسـبـاب والمحفـزات للتـوجـه نـحـو الـبـنـاء الاخـضـر
2024-10-15
مواقيت الإحرام
2-10-2018
التوحيد بين دليل النظم ودليل الصدّيقين
23-09-2014
انتحار أيوب بن مطروح
2023-03-06


تفسير سورة البقرة من آية (204- 282)  
  
1695   01:09 صباحاً   التاريخ: 2024-01-01
المؤلف : الشيخ محمد رضا الغراوي - تحقيق الشيخ رافد الغراوي
الكتاب أو المصدر : بلوغ منى الجنان في تفسير بعض ألفاظ القرآن
الجزء والصفحة : ص97-109
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / مواضيع عامة في علوم القرآن /

قوله تعالى:{أَلَدُّ الْخِصَامِ}[1] :شَدِيدُ الْعَدَاوَةِ وَ الْجِدَالِ[2] .

قوله تعالى:{وَإِذَا تَوَلَّىٰ}[3] :أدبر وانصرف[4] .

قوله تعالى:{الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ}[5] : الزّرع والذريّة[6] .

قوله تعالى:{الْعِزَّةُ}[7] :الأنفة و{ حَمِيَّةَ الْجاهِلِيَّةِ }[8]"[9] .

قوله تعالى:{ظُلَلٍ}[10] :جمع ظُلَّة[11] :وهي ما تظل الإنسان عن الشّمس.

قوله تعالى:{وَيَسْخَرُونَ}[12] :يستهزئون[13] .

قوله تعالى:{وَصَدٌّ عَن سَبِيلِ اللَّـهِ}[14] :أعرض، أو كفر بالإسلام.

قوله تعالى:{وَمَن يَرْتَدِدْ}[15] :يرجع[16] .

قوله تعالى :{حَبِطَتْ}[17] :سقطت وضاعت[18] .

قوله تعالى:{وَالْمَيْسِرِ}[19] : القِمَار[20] .

قوله تعالى:{لَأَعْنَتَكُمْ}[21] :لحملكم على العنت وهي المشقة[22] .

قوله تعالى:{لَأَمَةٌ}[23] : مَمْلُوكَة[24] .

قوله تعالى:{عَنِ الْمَحِيضِ}[25] : الحيض، أو زمان خروجه[26] .

قوله تعالى:{عُرْضَةً لِّأَيْمَانِكُمْ}[27] :لاتبذلوه بكثرة الحلف[28] .

قوله تعالى:{ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ}[29] :الجاري على عادة اللسان كقول: لا والله وبلى والله[30] .

قوله تعالى:{يُؤْلُونَ}[31] :يحلفون[32] .

قوله تعالى:{تَرَبُّصُ}[33] :انتظار[34] .

قوله تعالى:{وَإِنْ عَزَمُوا الطَّلَاقَ}[35] :قصدوا[36] .

قوله تعالى:{ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ}[37] :أطهار[38] .

قوله تعالى:{دَرَجَةٌ}[39] :زيادة في الحقّ و فضيلتة[40] .

قوله تعالى:{فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ}[41] :انقضت عدّتهنّ[42] .

قوله تعالى:{فَلَا تَعْضُلُوهُنَّ}[43] :لا تمنعونهن ظلمًا عن التزويج[44] .

قوله تعالى:{حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ}[45] :سنتين تامتين[46] .

قوله تعالى:{فَإِنْ أَرَادَا فِصَالًا}[47] :فطامًا ،عن الرضا(عليه السلام) [48] .

قوله تعالى:{يَذَرُونَ}[49] :يتركون[50] .

قوله تعالى:{أَوْ أَكْنَنتُمْ}[51] :سترتم[52] ،وأضمرتم[53]‏.

قوله تعالى:{مَا لَمْ تَمَسُّوهُنَّ}[54] : تُجامِعُوهنّ[55] .

قوله تعالى:{لَهُنَّ فَرِيضَةً}[56] :ما سميّ من المَهر[57] .

قوله تعالى:{الْمُوسِعِ قَدَرُهُ}[58] : الغَنِيِ الّذي في سعة[59] .

قوله تعالى:{وَعَلَى الْمُقْتِرِ}[60] :الفقير الّذي هو في ضيق[61] .

قوله تعالى:{وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَىٰ}[62] :صلاة الظهر، أو العصر والغداة، أو صلاة يوم الجمعة[63] .

قوله تعالى:{فَرِجَالًا أَوْ رُكْبَانًا}[64] :راجلين، أو راكبين[65] .

قوله تعالى:{فَإِذَا أَمِنتُمْ}[66] :زال خوفكم[67] .

قوله تعالى:{مَّتَاعًا إِلَى الْحَوْلِ}[68] :ينفق عليهنّ بعدهم حولًا كاملًا من التركة[69].

قوله تعالى:{فَيُضَاعِفَهُ}[70] :يزيده[71] .

قوله تعالى:{يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ}[72] :يمنع ويعطى.

قوله تعالى:{إِلَى الْمَلَإِ}[73] :الجماعة[74] .

قوله تعالى:{بَسْطَةً}[75] :فضيلة وسعة في المال[76] .

قوله تعالى:{سَكِينَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَ بَقِيَّةٌ }[77] : أمنة وطمأنينة، أو ألواح توراة موسى عليه السلام، أو رُضَاض[78] ألواح موسى التي كانت في التابوت من زَبَرْجَدٍ و[79] ياقُوتٍ فيها صور الأنبياء من آدم إلى محمّدعليها السلام [80] ،أو الطست التي تغسل فيها قلوب الأنبياءعليها السلام [81] .

قوله تعالى:{أَفْرِغْ عَلَيْنَا}[82] :ضع وأطرح وألقي[83] .

قوله تعالى:{وَ لَا خُلَّةٌ}[84] :أصحاب وأصدقاء.

قوله تعالى:{الْقَيُّومُ}[85] :الدائم القائم بتدبير الخلق وحفظهم[86] .

قوله تعالى:{سِنَةٌ}[87] :الفتور الّذي يتقدّم النوم[88] .

قوله تعالى:{كُرْسِيُّهُ}[89] :الجسم الّذي تحت العرش الّذي دونه السموات والأرض[90]، أو العلم الّذي لم يطّلع عليه احد من الأنبياء والرسل[91] .

قوله تعالى :{وَلَا يَئُودُهُ}[92] :يثقله[93] .

قوله تعالى:{ بِالطَّاغُوتِ}[94] :الشيطان ،أوكلّ ما عبد من دون الله من صنم وغيره[95] .

قوله تعالى:{ لَا انفِصَامَ}[96] : لا انْقطاعَ[97] .

قوله تعالى:{فَبُهِتَ}[98] :انقطع، وغلب، وتحيَّر، أو تلجلج ،وسكت[99] .

قوله تعالى:{خَاوِيَةٌ}[100] :ساقطة[101] .

قوله تعالى:{عُرُوشِهَا}[102] :سقوفها[103] .

قوله تعالى:{لَمْ يَتَسَنَّهْ}[104] : لم يتغيّر[105] .

قوله تعالى:{نُنشِزُهَا}[106] : نَرْفعُ بعضَها على بعضٍ[107] .

قوله تعالى:{فَصُرْهُنَّ}[108] :اضممهنّ[109] .

قوله تعالى:{جُزْءًا}[110] :عشرًا[111] .

قوله تعالى:{صَفْوَانٍ}[112] :حجر أملس[113] .

قوله تعالى:{ وَابِلٌ}[114] : مطر عظيم القطر[115] .

قوله تعالى:{صَلْدًا}[116]: أملس نَقِيّاً عن التراب[117] .

قوله تعالى:{ بِرَبْوَةٍ}[118]: موضع مرتفع[119] .

قوله تعالى:{ أُكُلَهَا}[120]: ثمرتها[121] .

قوله تعالى:{ فَطَلٌّ}[122]: مطر صغير القطر[123] .

قوله تعالى:{ الْكِبَرُ}[124]: كبر السنّ[125] .

قوله تعالى:{ إِعْصَارٌ}[126]: ريح عاصف[127] .

قوله تعالى:{وَلَا تَيَمَّمُوا}[128] :تقصدوا[129] .

قوله تعالى:{أَن تُغْمِضُوا}[130] :تَسَامحُوا[131] ، وتغضوا عنه[132] .

قوله تعالى:{ يَأْمُرُكُم بِالْفَحْشَاءِ}[133]: البُخْل[134] .

قوله تعالى:{ ضَرْبًا}[135]: ذهابًا ،"وسيراً في الأرض"[136] .

قوله تعالى:{إِلْحَافًا}[137]: إلحاحاً[138] .

قوله تعالى:{يَتَخَبَّطُهُ}[139] :يصرعه بالجنون[140] .

قوله تعالى:{ يَمْحَقُ}[141] : يذهب[142] .

قوله تعالى:{ يُرْبِي}[143]:يزيد [144] ، ويضاعف[145] .

قوله تعالى:{أَثِيمٍ}[146]: مرتكب الإثم[147] .

قوله تعالى:{مُّسَمًّى}[148]: معلوم[149] .

قوله تعالى:{ وَلَا يَأْبَ}[150]: المتنع[151] .

قوله تعالى:{ وَلْيُمْلِلِ}[152]:يقرّ[153] ،ويعرف.

قوله تعالى:{ وَلَا تَسْأَمُوا}[154]: تَمَلُّوا[155] ،وتضجروا.

قوله تعالى:{أَقْسَطُ}[156]: أعدل[157] .

قوله تعالى:{ تَرْتَابُوا}[158]:تَشكُّوا[159] .

قوله تعالى:{ تُدِيرُونَهَا}[160]:تتناولونها بالبيع[161] .

قوله تعالى:{ جُنَاحٌ}[162]:حرج[163] ،ومنع.

قوله تعالى:{سَمِعْنَا}[164]: أجبنا[165] .

قوله تعالى:{الْمَصِيرُ}[166]: المرجع[167] .

قوله تعالى:{إِصْرًا}[168]:حملاً ثقيلاً ، أو وزرًا يحبسنا عن النهوض به[169] .

 

 


 [1] سورة البقرة، الآية : 204.

 [2] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن بن علي العسكري عليه السلام:617 ، و أنوار التنزيل و أسرار التأويل :‏1/ 133 ، وتفسير الصافي :1 /240 ، و مجمع البحرين :‏3 /141.

 [3] سورة البقرة، الآية : 205.

 [4] أنوار التنزيل و أسرار التأويل :‏1/ 133.

 [5] سورة البقرة، الآية : 205.

 [6] تفسير الصافي :‏1 /240.

 [7] سورة البقرة، الآية : 206.

 [8] سورة الفتح، الآية : 26.

 [9] تفسير جوامع الجامع :‏4 /145.

ويقصد  رحمه الله:بـ{حَمِيَّةَ الْجاهِلِيَّةِ} يعني قريشا و سهيل بن عمرو حين قالوا لرسول الله ’ لا نعرف الرحمن و الرحيم و قولهم لو علمنا أنك رسول الله ما حاربناك فاكتب محمد بن عبد الله، راجع : تفسير القمي:‏2 / 316.

 [10] سورة البقرة، الآية : 210.

 [11] جمهرة اللغة :‏2 /1011.

 [12] سورة البقرة، الآية : 212.

 [13] شمس العلوم :‏5 /3023.

 [14] سورة البقرة، الآية : 217.

 [15] سورة البقرة، الآية : 217.

 [16] مفردات ألفاظ القرآن :348 ، و لسان العرب :‏3 / .172

 [17] سورة البقرة، الآية : 217.

 [18]  المعنى من تفردات المؤلف رحمه الله.

وجاء في مجاز القرآن  :‏1 / 73 : أي بطلت و ذهبت.

 [19] سورة البقرة، الآية : 219.

 [20] تهذيب اللغة :‏13 /42 ، و معجم مقاييس اللغه :‏6 /156.

وفي الصحاح :‏2 /857 : المَيْسِرُ: قِمَارُ العرب بالأزلام.

 [21] سورة البقرة، الآية : 220.

 [22] تفسير الصافي :‏1 /251.

 [23] سورة البقرة، الآية : 221.

 [24] المحكم و المحيط الأعظم :‏10 /585 ، و القاموس المحيط :‏4 /320.

 [25] سورة البقرة، الآية : 222.

 [26] قريبًا منه: مجمع البحرين :‏4 /201.

ويقصد المؤلف   رحمه الله في >زمان خروجه<،أي الأيّام المعتادة للحيض.

 [27] سورة البقرة، الآية : 224.

 [28] مجمع البحرين :‏4 /212.

 [29] سورة البقرة، الآية : 225.

 [30] تفسير الصافي :‏1 /255 ، علمًا أنّ المؤلف   رحمه الله قد أخذ مقتضى الحاجة من النصّ.

 [31] سورة البقرة، الآية : 226.

 [32] غريب القرآن و تفسيره  لليزيدي ت237 هـ:93، و الكشف و البيان  تفسير الثعلبي  :‏2/168.

وقال ابن عباس:  إنّ العرب في الجاهليّة كان الرّجل منهم يكره امرأته و يكره أن يتزوّجها غيره، فيحلف أن لا يطأها أبدا و لا يخلي سبيلها إضرارا؛ فتبقى معلّقة لا ذات زوج و لا مطلّقة، حتّى يموت أحدهما. فأبطل اللّه ذلك من فعلهم، و جعل الأجل في هذا بعد هذا القول أربعة أشهر إذا تمّت هذه المدّة و لم يفئ إليها بانت بتطليقة  .راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم  الطبراني:‏1/ 398.

 [33] سورة البقرة، الآية : 226.

 [34] تفسير القرآن الكريم  للثمالي ت150هـ:191 ، و التبيان في تفسير القرآن :‏2/232.

وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم  الطبراني:‏1/399: التربّص‏: التّوقّف. و قال بعضهم: التّربّص: التّصبّر.

 [35] سورة البقرة، الآية : 227.

 [36] الصحاح :‏5 /1985.

 [37] سورة البقرة، الآية : 228.

 [38] تهذيب اللغة :‏9 /210.

 [39] سورة البقرة، الآية : 228.

 [40] تفسير الصافي :1 /257.

 [41] سورة البقرة، الآية : 231.

 [42]  مجمع البيان في تفسير القرآن :‏2 / 583  ، و تفسير الصافي :‏1 /260.

 [43] سورة البقرة، الآية : 232.

 [44] مجمع البيان في تفسير القرآن :‏2 /583، و تفسير الصافي :‏1 /260.

 [45] سورة البقرة، الآية : 233.

 [46] جاء في مفردات ألفاظ القرآن :266 : الْحَوْلُ‏: السّنة، اعتبارا بانقلابها و دوران الشّمس في مطالعها و مغاربها

 [47] سورة البقرة، الآية : 233.

 [48] تفسير الصافي :‏1 /262.

وروى الكليني & في الكافي :‏6 /41 ، بإسناده عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ  عليه السلامنَحْوَهُ وَ زَادَ وَ أَمَّا قَوْلُهُ‏ {وَ عَلَى الْوارِثِ مِثْلُ ذلِكَ‏} فَإِنَّهُ نَهَى أَنْ يُضَارَّ بِالصَّبِيِّ أَوْ يُضَارَّ أُمُّهُ فِي رَضَاعِهِ وَ لَيْسَ لَهَا أَنْ تَأْخُذَ فِي رَضَاعِهِ فَوْقَ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ‏{ فَإِنْ‏ أَرادا فِصالًا عَنْ تَراضٍ مِنْهُما }وَ تَشاوُرٍ قَبْلَ ذَلِكَ كَانَ حَسَناً وَ الْفِصَالُ هُوَ الْفِطَامُ.

 [49] سورة البقرة، الآية : 234.

 [50] مفردات ألفاظ القرآن :863.

 [51] سورة البقرة، الآية : 235.

 [52] تهذيب اللغة :‏9 /334 .

 [53] مجمع البيان في تفسير القرآن :‏2 /593 .

 [54] سورة البقرة، الآية : 236.

 [55] تهذيب اللغة :‏12 /226 ، و تفسير الصافي :‏1 /265.

 [56] سورة البقرة، الآية : 236.

 [57] مفردات ألفاظ القرآن :630

 [58] سورة البقرة، الآية : 236.

 [59] مجمع البيان في تفسير القرآن :‏2 /595.

 [60] سورة البقرة، الآية : 236.

 [61] مجمع البيان في تفسير القرآن :‏2 /595.

 [62] سورة البقرة، الآية : 238.

 [63] مجمع البيان في تفسير القرآن :‏2 /599 ، ومابعده ، و تفسير الصافي :‏1 /268.

 [64] سورة البقرة، الآية : 239.

 [65] تفسير الصافي :‏1 /269.

 [66] سورة البقرة، الآية : 239.

 [67] المحرر الوجيز فى تفسير الكتاب العزيز لابن عطية ت542 هـ:‏1/ 325 ، و الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏1 /288.

 [68] سورة البقرة، الآية : 240.

 [69] تفسير الصافي :‏1 /270.

 [70] سورة البقرة، الآية : 245.

 [71] مجمع البيان في تفسير القرآن :‏2 /608.

 [72] سورة البقرة، الآية : 245.

 [73] سورة البقرة، الآية : 246.

 [74] مفردات ألفاظ القرآن :776.

وفي تهذيب اللغة :‏15 /290: المَلَأ، مهموز مقصور: أشراف الناس و وُجوههم.

 [75] سورة البقرة، الآية : 247.

 [76] مجمع البيان في تفسير القرآن :‏2 /613.

 [77] سورة البقرة، الآية : 248.

 [78] >أو< عن زبدة التفاسير ، و مجمع البحرين ، وفي القاموس المحيط :‏4 /229 : قوله تعالى:{فِيهِ‏ سَكِينَةٌ مِنْ‏ رَبِّكُمْ‏}، أي: ما تَسْكُنُونَ به إذا أتاكُمْ، أو هي شي‏ءٌ كان له رأسٌ كرأسِ الهِرِّ من زَبَرْجَدٍ و ياقُوتٍ و جَناحانِ.

 [79] قَطْعِ الألواح ،أي مما تكسر من الألواح التي كتب الله لموسى عليه السلام  . راجع : مجمع البحرين :‏1 /57.

 [80] زبدة التفاسير  فتح الله الكاشاني ت988 هـ :‏1 /393 ، و مجمع البحرين:‏6 /266.

 [81] تفسير العياشي :‏1 /133، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام  .

وللمزيد راجع مجمع البيان في تفسير القرآن :2 /614.

 [82] سورة البقرة، الآية : 250.

 [83] وإضافة إلى ما ذكره الجد المؤلف  رحمه الله من معانٍ أُضيف لك معانٍ أُخرى ، إذ جاء في كتاب العين :‏4 /408 : الإِفْرَاغُ‏: الصب، قال الله تعالى: {أَفْرِغْ‏ عَلَيْنا صَبْراً} ، أي: اصبب. 

وفي المحكم و المحيط الأعظم:‏5 /505 : وفي التنزيل:{رَبَّنا أَفْرِغْ‏ عَلَيْنا صَبْراً} [البقرة: 250]،أي: أنزل علينا صبرا يشتمل علينا، و هو على المثل.

وفي النهاية في غريب الحديث و الأثر :‏3 /437 : في حديث أبي بكر «افْرُغْ‏ إلى أضيافك» ، أي اعمد و اقصد.

 [84] سورة البقرة، الآية : 254.

 [85] سورة البقرة، الآية : 255.

 [86] تفسير الصافي :‏1 /281 ، وقريبًا منه في تهذيب اللغة :‏9 /268 ، و مجمع البيان في تفسير القرآن :‏2 /628.

قال الأزهري  ت370هـفي تهذيب اللغة :‏6 /53 : قولُهم: هَيَا شَراهِيَا، معناه: يا حَيُّ يا قَيْوم، بالعِبْرانيّة.

قال الفيروز آبادي  ت817هـفي القاموس المحيط :‏4 /  299 ،300 : أشَرْ إِهْيَا، بفتح الهمزةِ و الشين، يُونانِيَّةٌ، أي: الأَزَلِيُّ الذي لم يَزَلْ، و ليس هذا مَوْضعَهُ، لكن لأِنَ‏ الناسَ يَغْلَطُونَ، و يقولونَ: أهْيا شَراهِيَا، و هو خَطَأٌ على ما يَزْعُمُهُ أحْبارُ اليهودِ.

قال المؤلف   رحمه الله في هامش اللب اللباب المخطوط والمطبوع :1/13 :وخاصيته يفتح به المغاليق والأقفال بلا مفتاح.

 [87] سورة البقرة، الآية : 255.

 [88] البحر المحيط في التفسير لأبي حيان ت 745 هـ:2/ 598 ، و تفسير الصافي :‏1/ 281.

 [89] سورة البقرة، الآية : 255.

 [90] تفسير الصافي  :‏1 /282 ، وهو قول امؤلفه الفيض الكاشاني &.

 [91] معاني الأخبار :29 ،عن أبي عبد الله الصادق  عليه السلام  .

 [92] سورة البقرة، الآية : 255.

 [93] المصباح المنير فى غريب الشرح الكبير  للرافعي ت770 هـ:‏1 /29 ، و مجمع البحرين :‏3 /8.

 [94] سورة البقرة، الآية : 256.

 [95] المحكم و المحيط الأعظم :‏6 /43.

 [96] سورة البقرة، الآية : 256.

 [97] كتاب العين :‏7 /139 ، والمحكم و المحيط الأعظم :‏8 /346.

وفي جمهرة اللغة :‏2 /892 : انفصم‏ الشي‏ءُ ينفصم‏ انفصاماً، إذا انصدع و لمّا ينكسر، و فَصَمْتُه‏ أنا فَصْماً، و كذلك فُسِّر قوله جلّ و عزّ:{ لَا انْفِصامَ‏ لَها }، و اللَّه أعلم.

وفي تهذيب اللغة :‏12 /149 : قولُ اللّه جلّ و عزّ: {لَا انْفِصامَ‏ لَها} [البقرة: 256]، قيل: لا انْكسارَ لها.

 [98] سورة البقرة، الآية : 258.

 [99] قريبًا منه تهذيب اللغة :‏6 /132.

 [100] سورة البقرة، الآية : 259.

 [101] الصحاح :‏6 /2333 ، و مجمع البحرين :‏1 / 132.

 [102] سورة البقرة، الآية : 259.

 [103] تهذيب اللغة :‏1 /264.

وفي معجم مقاييس اللغه :‏4 /265 : قال اللَّه تعالى:{فَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى‏ عُرُوشِها}،و المعنى أنَّ السَّقف يسقُط ثم يتَهافت عليه الجُدرانُ ساقطةً. 

 [104] سورة البقرة، الآية : 259.

 [105] تهذيب اللغة :‏6 /79.

 [106] سورة البقرة، الآية : 259.

 [107] المحكم و المحيط الأعظم :‏8 /10.

 [108] سورة البقرة، الآية : 260.

 [109] جامع البيان فى تفسير القرآن :‏3 / 38.

 [110] سورة البقرة، الآية : 260.

 [111] يقصد المؤلف  رحمه الله عدد الجبال عشرة ،إذ رَوَى العياشي &في تفسيره :1/142 ،بإسناده عن  أبي بَصِيرٍ ،عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام  ،‏ وَ كَانَتِ الْجِبَالُ عَشَرَةً، وَ كَانَتْ الطُّيُورُ الدِّيكَ ،وَ الْحَمَامَةَ ،وَ الطَّاوُسَ ،وَ الْغُرَابَ، وَ قَالَ:{فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ}، فقطعهن‏ بِلَحْمِهِنَّ وَ عِظَامِهِنَّ وَ رِيشِهِنَّ- ثُمَّ أَمْسِكْ رُءُوسَهُنَّ- ثُمَّ فَرِّقْهُنَّ عَلَى عَشْرَةِ جِبَالٍ‏ عَلى‏ كُلِّ جَبَلٍ‏ مِنْهُنَ‏ جُزْءاً، فَجَعَلَ مَا كَانَ فِي هَذَا الْجَبَلِ- يَذْهَبُ إِلَى هَذَا الْجَبَلِ بِرِيشِهِ‏  وَ لَحْمِهِ وَ دَمِهِ- ثُمَّ يَأْتِيهِ حَتَّى يَضَعَ رَأْسَهُ فِي عُنُقِهِ حَتَّى فَرَغَ مِنْ أَرْبَعَتِهِنَ‏ .

وجاء في تفسير غريب القرآن:86 :{ ثُمَّ اجْعَلْ عَلى‏ كُلِّ جَبَلٍ‏ مِنْهُنَ‏ جُزْءاً}، أي ربعا من كل طائر.

 [112] سورة البقرة، الآية : 264.

 [113] كتاب العين :‏7 /163 ، و النهاية في غريب الحديث و الأثر :‏3 /41 ، و الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل  :‏1/ 312.

وفي الصحاح :‏6 /2401 : الصَّفْوَاءُ: الحجارة الليِّنة المُلْس. 

وفي معجم مقاييس اللغه :‏3 /292 : و من الباب‏ الصَّفَا، و هو الحجر الأمْلَس، و هو الصَّفْوانُ‏، الواحدة صَفوانةٌ، وسمِّيت‏ صفوانَةً لذلك، لأنَّها تَصفُو من الطِّين و الرَّمْل.

 [114] سورة البقرة، الآية : 264.

 [115] مجمع البيان في تفسير القرآن:‏2/650 ، و الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل  :‏1/ 312.

وفي كتاب العين :‏8 /338 : الْوَابِلُ‏: المطر الغليظ القطر. 

وفي جمهرة اللغة :‏1 /380 : الوَبْل‏: المطر الشديد الوقع‏.

وفي مفردات ألفاظ القرآن :852 : الْوَبْلُ‏ و الْوَابِلُ‏: المطر الثّقيل القطار.

وفي تهذيب اللغة :‏15 /278 : قال الزجاج في قوله جلّ و عزّ:{ أَخْذاً وَبِيلًا} [المزمل: 16] هو الثَّقيل الغليظ جدّاً ، و من هذا قيل للمَطر الشَّديد الضَّخم القَطر، الغليظ العظيم: الوابل‏.

 [116] سورة البقرة، الآية : 264.

 [117] تفسير الصافي :‏1/ 296 ، و مجمع البحرين :‏3 /88.

 وفي الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :1/ 312 ، وفيه : {فَتَرَكَهُ صَلْداً} أجرد نقيّاً من‏ التراب‏ الذي كان عليه.

 [118] سورة البقرة، الآية : 265.

 [119] جمهرة اللغة :‏2 /1020 ، وفي :ج‏1 /330 ، ذكر: الرَّبْوَة و الرَّباوة واحد، و هو العلوّ من الأرض.

وفي تهذيب اللغة :‏15 /196 : ما ارْتفع من الأرض.

 [120] سورة البقرة، الآية : 265.

 [121] تفسير الصافي :‏1/296.

 [122] سورة البقرة، الآية : 265.

 [123] الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :‏1 / 313 ، و تفسير الصافي :‏1 / 296.

وفي كتاب العين :‏7 /404 : الطَّلُ‏: المطر الضعيف القطر الدائم، و هو أرسخ المطر ندى.

وفي جمهرة اللغة :‏1 /150 : الطَّلّ‏: النَّدى. و قال قوم: بل هو أكثر من النَّدى و أقلّ من المطر؛ هكذا فسَّره أبو عبيدة في قوله جَلّ و عزّ: {فَإِنْ لَمْ يُصِبْها وابِلٌ‏ فَطَلٌ‏} .

وفي معجم مقاييس اللغه :‏3 /406 : الطّلّ‏، و هو أضعف المطر، إنّما سمِّى به لأنّه يحسِّن الأرض. و لذلك تُسمِّى امرأة الرّجل‏ طَلّته‏ ، قال بعضهم: إنّما سمِّيت بذلك لأنّها غضّةٌ فى عينه [كأنّها] طَلّ‏.

وفي فقه اللغة :298 :  عن الأصمعيأخفُّ المطر و أضعفه: الطَّلُ‏. ثم‏ الرَّذاذ أقوى منه ، ثم‏ البَغْش‏ و الدَّثُ‏  و مثله‏ الرَّك‏ و الرِّهْمة.

 [124] سورة البقرة، الآية : 266.

 [125] تأويل مشكل القرآن: 196 ، وتفسير الصافي :‏1/297.

 [126] سورة البقرة، الآية : 266.

[127]  مجمع البحرين:3 /406.

وفي جمهرة اللغة :2 /739 : الإعصار: غُبار يثور من الأرض فيتصاعد في السماء، و الجمع‏ أعاصير؛ هكذا فُسِّر قوله تعالى: {فَأَصابَها إِعْصارٌ فِيهِ نارٌ فَاحْتَرَقَتْ‏ }، هكذا يقول أبو عُبيدة، و اللَّه أعلم.

وفي تهذيب اللغة :‏2 /12 : الإعصار: هي الريح التي تَهُبُّ من الأرض كالعَمُود الساطع نحو السماء، و هي التي يسمّيها بعض الناس الزّوْبَعة، و هي ريح شديدة، لا يقال لها إعصار حتى تَهُبّ كذلك بشدة.

وفي الصحاح :2 /750 : الإعْصَارُ: ريحٌ تهبُّ تُثِير الغبار، فيرتفع إلى السَماء كأنَّه عمود. قال اللَّه تعالى: فَأَصابَها إِعْصارٌ فِيهِ نارٌ. و يقال: هى ريحٌ تثير سحاباً ذاتُ رعدٍ و برق.

وفي فقه اللغة :295 : النَّئُوج‏. فإذا كانت سريعة، فهي: المُجْفِل‏ و الجَافِلة. فإذا هَبَّتْ من الأرض كالعمود نحو السماء، فهي: الإِعْصار. [و يقال لها: زوْبعة أيضاً]  فإذا هبَّت بالعبرة، فهي: الهَبْوة . فإذا حملت المَوْر: التراب و جَرَّت الذيل، فهي: الهَوْجاء.

 [128] سورة البقرة، الآية : 267.

 [129] الصحاح :‏5 /2064 ، و مجمع البحرين :‏6 /191.

 [130] سورة البقرة، الآية : 267.

 [131] الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏1/ 315.

 [132] الكشف و البيان  تفسير الثعلبى  :‏2/ 269.

 [133] سورة البقرة، الآية : 268.

 [134] تهذيب اللغة :‏4 /112.

 [135] سورة البقرة، الآية : 273.

 [136] التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم  الطبراني:‏1 /490.

 [137] سورة البقرة، الآية : 273.

 [138] جمهرة اللغة :‏1 /555 ، و المحكم و المحيط الأعظم :3 /349 ، و تفسير الصافي:‏1/300.

 [139] سورة البقرة، الآية : 275.

 [140] يقصد المؤلف رحمه الله بالخبط :الصرع ، وتمام الآية قوله تعالى :{ مِنَ الْمَسِ} ، أي الجنون ، إذ جاء في تهذيب اللغة :‏7 /114 : الْخَبْطُ: شدَّةُ الْوَطْءِ بأَيدِي الدَّواب، و قال اللَّه جلّ و عزّ:{ الَّذِي‏ يَتَخَبَّطُهُ‏ الشَّيْطانُ مِنَ الْمَسِ‏} [البَقَرَة: 275].

وفي القاموس المحيط :‏2 /544 : قوله تعالى: كَما يَقُومُ الَّذِي‏ يَتَخَبَّطُهُ‏ الشَّيْطانُ مِنَ الْمَسِ‏، أي: كما يقومُ المَجْنونُ في حالِ جُنونِه إذا صُرِعَ فَسَقَطَ ، أو يَتَخَبَّطُه‏، أي يُفْسِدُه.

 [141] سورة البقرة، الآية : 276.

 [142] مجمع البحرين :‏5 /234 .

وفي كتاب العين :‏3 /56 : مَحَقَه‏ الله‏ فانْمَحَقَ‏ و امْتَحَقَ‏: أي ذهب خيره و بركته و نقص‏.

وفي تهذيب اللغة :‏4 /52 : قال اللَّه:{يَمْحَقُ‏ اللَّهُ الرِّبا وَ يُرْبِي الصَّدَقاتِ}‏ [البَقَرَة: 276] ،أي يَستأْصِل اللَّه الرِّبا فيُذْهِب رَيْعَه و بَركتَهُ.

وفي الفروق في اللغة :302 :  الفرق بين‏ المحق‏ و الإذهاب‏: أن المحق يكون للأشياء و لا يكون في الشيء الواحد يقال محق الدنانير و لا يقال محق الدينار الا اذا أذهبه بعينه ولكن تقول محق الدينار اذا أردت قيمته من الورق فأما قوله تعالى‏ {يَمْحَقُ‏ اللَّهُ الرِّبا}، فانه أراد أن ثواب عامله يمحق‏ و الثواب أشياء كثيرة و الشاهد قوله تعالى‏ {وَ يُرْبِي الصَّدَقاتِ}، ليس أنه يربي نفسها و انما يربي ثوابها فلذلك يمحق‏ ثواب فاعل الربا و نحن نعلم أن المال يزيد بالربا في العاجل.

 [143] سورة البقرة، الآية : 276.

 [144] مفردات ألفاظ القرآن :340 ، وفيه: قوله: {يَمْحَقُ اللَّهُ‏ الرِّبا وَ يُرْبِي‏ الصَّدَقاتِ}‏ [البقرة/ 276]، أنّ الزيادة المعقولة المعبّر عنها بالبركة مرتفعة عن الرّبا، و لذلك قال في مقابلته:{ وَ ما آتَيْتُمْ مِنْ زَكاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ فَأُولئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ‏ }[الروم/ 39].

وراجع : المحكم و المحيط الأعظم :‏10 /327.

 [145] تفسير الصافي:‏1/ 303.

 [146] سورة البقرة، الآية : 276.

 [147] تفسير الصافي:‏1/ 303 ، قريبًا منه.

وفي الفروق في اللغة :228 :  الفرقبين‏ الأثيم‏ و الآثم‏: أن الأثيم المتهادي في الاثم، و الآثم فاعل الاثم.

 [148] سورة البقرة، الآية : 282.

 [149] أنوار التنزيل و أسرار التأويل :‏1/164.

 [150] سورة البقرة، الآية : 282.

 [151] بحر العلوم :‏1 /186.

 [152] سورة البقرة، الآية : 282.

 [153] تفسير الصافي:‏1/ 305 .

 [154] سورة البقرة، الآية : 282.

 [155] جمهرة اللغة :‏2 /1099 ، و مجمع البحرين :‏6 /82.

 [156] سورة البقرة، الآية : 282.

 [157] جمهرة اللغة :‏3 /1265 ، و الصحاح :‏3 /1152 ، و المحكم و المحيط الأعظم :‏6 /221.

 [158] سورة البقرة، الآية : 282.

 [159] تفسير غريب القرآن : 89.

 [160] سورة البقرة، الآية : 282.

 [161] في تاج العروس :‏6 /425 : الإِدارة: المُدَاوَلةُ و التَّعَاطِي من غير تَأْجِيل، و به فُسِّر قولُه تعالى:{تِجارَةً حاضِرَةً تُدِيرُونَها بَيْنَكُمْ}‏ .

 [162] سورة البقرة، الآية : 282.

 [163] مجمع البيان في تفسير القرآن:‏2/ 684.

 [164] سورة البقرة، الآية : 285.

 [165] تفسير الصافي :‏1 /310.

 [166] سورة البقرة، الآية : 285.

 [167] تفسير الصافي :‏1 /312.

 [168] سورة البقرة، الآية : 286.

 [169] وإضافه إلى ما ذكره الجد المؤلف رحمه الله أُضيف ما جاء في تهذيب اللغة :‏12 /163 : روَى السُّديّ ،عن أبي الهزهار ،عن ابن عبّاس في قوله: {وَ لا تَحْمِلْ عَلَيْنا إِصْراً}، قال: عهداً تعذِّبنا بترْكِه و نَقْضه.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .