أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-02-22
![]()
التاريخ: 2023-03-25
![]()
التاريخ: 24-8-2020
![]()
التاريخ: 2023-06-13
![]() |
صورة رجل في المجرَّة مجنّح الرِّجْلَين في يده اليمنى سيف، وفي اليسرى رأس غول موقعه إلى الشرق من ذات الكرسي، وفي الصورة 59 نجما اثنان منها من القدر الثاني وأربعة من القدر الثالث، والاثنان الأوَّلان أحدهما في صدره ويُسمَّى الجنب أو مرفق الثريا والآخر في جبهة رأس الغول ويُسمَّى رأس الغول، وهو يتغير فيكون من القدر الثاني، ثم يقلُّ إشراقه رويدا رويدا حتى يبلغ القدر الرابع في يومين ونحو 21 ساعة، والنجم الذي في فخذه اليسرى سمِّي منكب الثريا والذي في الكعب الأيسر عاتق الثريا أو الكلاب وكواكب فرساوس كلها بين الثريا وبين ذات الكرسي، قال الصوفي: «وفوق رأس فرساوس اللطخة السحابية التي في يد فرساوس وسمتها العرب بالمعصم.» وفي خرافات اليونان أن فرساوس ابن نفس، وما وُلِدَ أُلقي في البحر هو ووالدته فقذفتهما الأمواج إلى بعض الجزائر فنجاهما صياد وأخذهما إلى ملك الجزيرة فربى فرساوس في هيكل منرفا، وما شب وعد الملك أن يأتيه برأس مدوسا وهي غولة كل من نظر إلى رأسها صار حجرًا، فأعاره بلوتون خوذة الإخفاء (أي التي تخفي لابسها وأعطته منرفا ترسها وأعطاه عطارد خفَّين مجنحين وخنجرًا من حجر الألماس، فقطع رأس مدوسا بضربة واحدة، وبينما هو مارٌ في الهواء ورأس مدوسا في يده قطرت منه قطرات دم فصارت أفاعي، ومن ثم كثرت الأفاعي في صحاري أفريقية، ولقي في طريقه أندروميدا مقيدة بالسلاسل لتكون فريسة للتنين، فوعد أن يخلّصها إذا زوجه بها قيفاوس، فوعده قيفاوس بذلك فحول رأس مدوسا نحو التنين فتحوّل حجرًا، واشتهر فرساوس بذلك، ولما مات جُعِل بين الكواكب.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|