أقرأ أيضاً
التاريخ: 22-11-2016
2796
التاريخ: 21-6-2016
2757
التاريخ: 23-12-2017
23240
التاريخ: 4-6-2022
2685
|
إن الصفات الحميدة والأخلاق الفاضلة تعتبر في الشريعة الإسلامية من أهم العوامل التي تبعث على الفخر والاعتزاز والشرف الرفيع. فهي رمز الموفقية والنجاح، وهي أفضل وسيلة يتكيف بواسطتها الإنسان مع المجتمع. فبحسن الخلق يستطيع الإنسان أن يكون عزيزاً ومحبوباً لدى الآخرين، وأن يؤمن سعادته المادية والمعنوية ، وهناك روايات كثيرة وردت في ذكر حسن الخلق ، نورد إليك عزيزي القارئ بعضاً منها.
قال أمير المؤمنين (عليه السلام) : أكرم الحسب حسن الخلق(1).
وعنه (عليه السلام) : رب عزيز أذله خلقه وذليل أعزه خلقه(2).
وروي عن الإمام الصادق (عليه السلام)، أنه قال: حسن الخلق يزيد في الرزق(3).
وعن أمير المؤمنين (عليه السلام) : في سعة الأخلاق كنوز الأرزاق(4) .
__________________________
(1) نهج البلاغة، الفيض، ص1094.
(2) بحار الأنوار ج15 ، ص 211.
(3) سفينة البحار، (خلق) ، ص 411.
(4) بحار الأنوار ج 17 ، ص 130.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|