المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الاخلاق و الادعية
عدد المواضيع في هذا القسم 5728 موضوعاً
الفضائل
آداب
الرذائل وعلاجاتها
قصص أخلاقية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
معنى الـمُبطئ
2024-05-04
{فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم}
2024-05-04
معنى الصد
2024-05-04
معنى الظليل
2024-05-04
معنى النقير
2024-05-04
معنى الطمس
2024-05-04

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


ابتلاء المؤمن  
  
1101   10:06 صباحاً   التاريخ: 2023-03-19
المؤلف : كمــال معاش.
الكتاب أو المصدر : سعادة المؤمن
الجزء والصفحة : ص377-383
القسم : الاخلاق و الادعية / أخلاقيات عامة /

الابتلاء هو الامتحان الصعب الذي امتحن به الله عز وجل خلقه في الحياة الدنيا، لكي تصقل به النفوس وتتخلص من الأهواء والشهوات، وقد شمل هذا الامتحان جميع الأنبياء والمرسلين والأولياء والمؤمنين، لقوله تعالى: (ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين) وحيث وردت الأحاديث الشريفة تبين فلسفة ابتلاء المؤمن، منها:

عن سماعة عن أبي عبد الله (عليه السلام)  قال : (إن في كتاب علي (عليه السلام)  إن أشد الناس بلاءً النبيون ثم الوصيّون، ثم الأمثل فالأمثل، وإنما يبتلى المؤمن على قدر أعماله الحسنة، فمن صح دينه وحسن عمله اشتد بلاؤه، وذلك أن الله عز وجل لم يجعل الدنيا ثواباً لمؤمن ولا عقوبة لكافر، ومن سخف دينه وضعف عمله قل بلاؤه، وإن البلاء أسرع إلى المؤمن التقي من المطر إلى قرار الأرض) (1).

عن داود بن فرقد عن أبي عبد لله (عليه السلام)  : (أن فيما أوحى الله عز وجل إلى موسى بن عمران (عليه السلام)  يا موسى بن عمران: ما خلقت خلقاً أحب إلي من عبدي المؤمن، فإني إنما أبتليه لما هو خير له، وأعافيه لما هو خير له، وأزوي عنه ما هو شر له لما هو خير له، وأنا أعلم بما يصلح عليه عبدي، فليصبر على بلائي وليشكر نعمائي وليرض بقضائي، أكتبه في الصديقين عندي، إذا عمل برضائي وأطاع أمري) (2).

عن حمران عن أبي جعفر (عليه السلام)  قال : (إن الله عز وجل ليتعاهد المؤمن بالبلاء كما يتعاهد الرجل أهله بالهدية من الغيبة، ويحميه الدنيا كما يحمي الطبيب المريض) (3).

عن أبي عبد لله (عليه السلام)  قال: (إن الله تبارك وتعالى ليتعاهد المؤمن بالبلاء، إما بمرض من جسده أو بمصيبة في أهل أو مال، أو مصيبة من مصائب الدنيا، ليأجره عليها) (4).

عن علي بن الحسين عن أبيه (عليه السلام)  قال: (قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): ما زلت أنا ومن كان قبلي من النبيين والمؤمنين مبتلين بمن يؤذينا، ولو كان المؤمن على رأس جبل، لقيض الله عز وجل له من يؤذيه ليأجره على ذلك) (5).

عن إسحاق بن عمار عن أبي عبد الله (عليه السلام)  قال : (ما كان ولا يكون وليس بكائن مؤمن إلا وله جار يؤذيه، ولو أن مؤمنا في جزيرة من جزائر البحر لابتعث الله له مَن يؤذيه) (6).

عن معاوية بن عمار عن أبي عبد الله قال: سمعته يقول: (ما كان ولا يكون إلى أن تقوم الساعة، مؤمن إلا وله جار يؤذيه)(7).

عن يونس بن يعقوب قال : سمعت أبا عبد الله جعفر بن محمد (عليه السلام)  يقول : (المؤمن أكرم على الله من أن يمر به أربعون يوماً لا يمحصه الله فيه من ذنوبه، وإن الخدش والعثرة وانقطاع الشسع واختلاج العين وأشباه ذلك، ليمحص به ولينا ، وإن يغتم لا يدري ما وجهه، فأما الحمى فإن أبي حدثني عن آبائه عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال : حمى ليلة كفارة سنة) (8).

عن عبد لله بن سنان عن أبي عبد لله (عليه السلام)  قال: (ما من مؤمن إلا وقد وكل الله به أربعة: شيطاناً يغويه يريد أن يضله، وكافراً يغتاله، ومؤمناً يحسده وهو أشدهم عليه، ومنافقاً يتبع عثراته)(9).

عن عبد الله بن أبي يعفور قال: شكوت إلى أبي عبد الله (عليه السلام)  ما ألقى من الأوجاع، وكان مسقاماً. فقال لي: (يا عبد الله لو يعلم المؤمن ما له من الأجر في المصائب، لتمنى أنه قرض بالمقاريض)(10). 

قال (عليه السلام) : (لو يعلم المؤمن حاله في السقم، ما أحب أن يفارق السقم )(11).

عن ابن مسكان عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: (ما أفلت المؤمن من واحدة من ثلاث، ولربما اجتمع الثلاث عليه: إما بعض من يكون معه في الدار يغلق عليه بابه يؤذيه، أو جار يؤذيه، أو من في طريقه إلى حوائجه يؤذيه، ولو أن مؤمناً على قلة جبل لبعث الله عز وجل إليه شيطاناً يؤذيه ويجعل الله له من إيمانه أنساً لا يستوحش معه إلى أحد)(12).

عن محمد بن بهلول بن مسلم العبدي عن أبي عبد الله (عليه السلام)  قال : (إنما المؤمن بمنزلة كفة الميزان، كلما زيد في إيمانه زيد في بلائه)(13).

قال أبو عبد الله (عليه السلام)  - في حديث - : (والذي بعث بالحق محمداً، للعفاريت والأبالسة على المؤمن أكثر من الزنابير على اللحم، والمؤمن أشد من الجبل، والجبل يستقل منه بالفأس فينحت منه، والمؤمن لا يستقل عن دينه)(14).

عن ربعي عن الفضيل قال : سمعت أبا عبد الله (عليه السلام)  يقول : (إن الشياطين على المؤمنين أكثر من الزنابير على اللحم، ثم قال هكذا بيده : إلا ما دفع لله)(15).

قال أبو عبد الله (عليه السلام)  : (إن الشياطين أكثر على المؤمنين من الزنابير على اللحم، وما منكم من عبد ابتلاه الله بمكروه فصبر، إلا كتب الله له أجر ألف شهيد)(16).

عن محمد بن مسلم قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام)  يقول : (المؤمن لا يمضي عليه أربعون ليلة إلا عرض له أمر يحزنه، يُذكّر به)(17).

قال النبي (صلى الله عليه وآله) : (إذا كثرت ذنوب المؤمن، ولم يكن له من العمل ما يكفرها ، ابتلاه الله بالحزن ليكفرها به عنه)(18).

قال النبي (صلى الله عليه وآله): (إن الله ليغذي عبده المؤمن بالبلاء ، كما تغذي الوالدة ولدها باللبن، وإن البلاء إلى المؤمن أسرع من السيل إلى الوهاد ومن ركض البراذين، وإنه إذا نزل بلاء من السماء بدأ بالأنبياء ثم بالأوصياء ثم الأمثل فالأمثل، وإنه سبحانه يعطي الدنيا لمن يحب ويبغض، ولا يعطي الآخرة إلا أهل صفوته ومحبته، وإنه يقول سبحانه وتعالى: ليحذر عبدي الذي يستبطئ رزقي أن أغضب، فأفتح عليه بابا من الدنيا)(19).

عن زيد الشحام عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: ( نعم الجرعة الغيظ لمن صبر عليها، فإن عظيم الأجر لمن عظيم لبلاء، وما أحب الله قوماً إلا ابتلاهم)(20).

عن الصبّاح بن سيابه قال: قلت لأبي عبد الله (عليه السلام): ما أصاب المؤمن من بلاء فبذنب ؟ قال: ( لا ، ولكن ليسمع أنينه وشكواه ودعاءه ، الذي يكتب له الحسنات وتحط عنه السيئات وتُدخر له يوم القيامة)(21).

روى أبو الصباح قال: قلت لأبي عبد الله (عليه السلام): ما أصاب المؤمن من بلاء أفبذنب؟ قال (لا، ولكن يسمع الله أنينه وشكواه ودعاءه، ليكتب له الحسنات ويحط عنه السيئات، وإن الله ليعتذر إلى عبده المؤمن كما يعتذر الأخ إلى أخيه، فيقول: ولا وعزتي ما أفقرتك لهوانك علي فارفع هذا الغطاء ، فيكشف فينظر ما في عوضه، فيقول : ما ضرني يا رب ما زويت عني، وما أحب الله قوماً إلا ابتلاهم، وإن عظيم الأجر لمع عظيم البلاء، وإن الله يقول: إن من عبادي المؤمنين لمن لا يصلح لهم أمر دينهم إلا بالغنى والصحة في البدن، فأبلوهم به، وإن من العباد لمن لا يصلح لهم أمر دينهم إلا بالفاقة والمسكنة والسقم في أبدانهم، فأبلوهم فيه، فيصلح لهم أمر دينهم، وإن الله أخذ ميثاق المؤمن على أن يصدق في مقالته ولا ينتصر من عدوه، وإن الته إذا أحب عبداً غتته بالبلاء غتاً، فإذا دعا قال له : لبيك عبدي إني على ما سألت لقادر، وإن ما ادخرت لك فهو خير لك، وإن حواريي عيسى (عليه السلام) شكوا إليه ما يلقون من الناس. فقال: إن المؤمنين لا يزالون في الدنيا منغصين)(22)

وقال - الصادق (عليه السلام)  : (إن البلاء والصبر يستبقان إلى المؤمن، فيأتيه البلاء وهو صبور، وإن الجزع والبلاء يستبقان إلى الكافر، فيأتيه البلاء وهو جزوع)(23).

عن الحسين بن سعيد بإسناده عن أبي جعفر (عليه السلام) قال : (بينا موسى (عليه السلام)  يمشي على ساحل البحر، إذ جاء صياد فخر للشمس ساجداً وتكلم بالشرك، ثم ألقى شبكته فخرجت مملوءة، ثم ألقاها فخرجت مملوءة، ثم أعادها فخرجت مملوءة فمضى، ثم جاء آخر فتوضاً وصلى وحمد الله وأثنى عليه، ثم ألقى شبكته فلم يخرج شيئا، ثم أعاده فخرجت سمكة صغيرة ، فحمد الله وأثنى عليه وانصرف، فقال موسى (عليه السلام)  : يا رب عبدك الكافر تعطيه مع كفره وعبدك المؤمن لم تخرج له غير سمكة صغيرة ، فأوحى الله إليه : انظر عن يمينك، فكشف له عما أعد الله لعبده المؤمن، ثم قال : انظر عن يسارك، فكشف له عما أعد الله للكافر فنظر، ثم قال: يا موسى ما نفع هذا الكافر ما أعطيته ولا ضر هذا المؤمن ما منعته. فقال موسى : يا رب يحق لمن عرفك أن يرضى بما صنعت)(24).

________________________________

(1) علل الشرائع:1 ص44، الكافي: ج2 ص259 ،ح29، وسائل الشيعة:ج3 ،ص262، ح3591.

(2) بحار الأنوار: ج69 ،ص331 ،ح14، الكافي: ج2، ص61، ح7، وسائل الشيعة: ج3، ص252، ح3552.

(3) بحار الانوار: ج78 ،ص197، مجموعة ورام: ج2 ، ص204، الكافي: ج2 ،ص 255 ،ح17، وسائل الشيعة: ج3 ،ص263 ،ح3592.

(4) بحار الأنوار: ج78 ،ص198 ، جامع الأخبار: ج114 ،الفصل70.

(5) وسائل الشيعة :ج12 ،ص123 ،ح15833.

(6) الكافي : ج2 ،ص 152 ،ح 11 ، التمحيص : ص 30 ،ح4 ، وسائل الشيعة : ج12، ص122 ،ح15827 . وفيه : لبعث بدل لأبتعث.

(7) بحار الأنوار: ج65 ،ص223،ح16، الكافي: ج2 ،ص252،ح13 ، وسائل الشيعة:ج12 ،ص123 ،ح15829.

(8) آمالي الشيخ: ص630، مستدرك الوسائل: ج2 ،ص55 ،ح1391 ، إرشاد القلوب: ج1 ،ص173.

(9) بحار الأنوار: ج 65 ص221 ،ح21، الكافي: ج2 ،ص251 ،ح9.

(10) بحار الأنوار: ج64 ،ص212 ،ح12 ، الكافي: ج2 ص25 ،ح15 ، وسائل الشيعة:ج3 ،ص264 ،ح3596.

(11) إرشاد القلوب :ج 1 ،ص42.

(12) بحار الأنوار :ج65 ،ص218 ،ح7، الكافي :ج  2 ،ص249 ،ح3، وسائل الشيعة: ج12 ،ص122 ح15826.

(13) بحار الأنوار: ج64 ،ص210 ،ح13، الكافي: ج2 ،ص253 ، ح10، وسائل الشيعة:ج3 ،ص263 ،ح3595.

(14) بحار الأنوار: ج37 ،ص164،ح41، تفسير العياشي :ج2 ،ص302 ،ح111.

(15) بحار الأنوار: ج64 ،ص239 ،ح75، الاختصاص: ص30.

(16) بحار الأنوار: ج78 ،ص211 ،ح27 ، أعلام الدين: ص433.

(17) المؤمن: ص23، بحار الأنوار: ج64 ، ص211، ح14، الكافي: ج2، ص254، ح11، وسائل الشيعة :ج3، ص262 ،ح3590.

(18) بحار الأنوار: ج70، ص 157، الدعوات: ص120، مشكاة الأنوار: ص 281، الفصل3.

(19) بحار الأنوار: ج78 ، ص195، أعلام الدين: ص277.

(20) بحار الأنوار: ج68 ، ص408 ،ح21، الكافي: ج2، ص109، ح2، وسائل الشيعة: ج12 ، ص175 ح16002.

(21) بحار الأنوار: ج78 ،ص193 ، مستدرك الوسائل: ح2 ،ص62، ح1415، المؤمن: ص24.

(22) بحار الأنوار: ج 78 ،ص193 ، عدة الداعي: ص254، أعلام الدين: ص435.

(23) من لا يحضره الفقيه : ج1 ص177 ح528.

(24) بحار الأنوار: ج13 ،ص349 ،ح38، مشكاة الأنوار: ج289 ،الفصل6، أعلام الدين:433.




جمع فضيلة والفضيلة امر حسن استحسنه العقل السليم على نظر الشارع المقدس من الدين والخلق ، فالفضائل هي كل درجة او مقام في الدين او الخلق او السلوك العلمي او العملي اتصف به صاحبها .
فالتحلي بالفضائل يعتبر سمة من سمات المؤمنين الموقنين الذين يسعون الى الكمال في الحياة الدنيا ليكونوا من الذين رضي الله عنهم ، فالتحلي بفضائل الاخلاق أمراً ميسورا للكثير من المؤمنين الذين يدأبون على ترويض انفسهم وابعادها عن مواطن الشبهة والرذيلة .
وكثيرة هي الفضائل منها: الصبر والشجاعة والعفة و الكرم والجود والعفو و الشكر و الورع وحسن الخلق و بر الوالدين و صلة الرحم و حسن الظن و الطهارة و الضيافةو الزهد وغيرها الكثير من الفضائل الموصلة الى جنان الله تعالى ورضوانه.





تعني الخصال الذميمة وهي تقابل الفضائل وهي عبارة عن هيأة نفسانية تصدر عنها الافعال القبيحة في سهولة ويسر وقيل هي ميل مكتسب من تكرار افعال يأباها القانون الاخلاقي والضمير فهي عادة فعل الشيء او هي عادة سيئة تميل للجبن والتردد والافراط والكذب والشح .
فيجب الابتعاد و التخلي عنها لما تحمله من مساوئ وآهات تودي بحاملها الى الابتعاد عن الله تعالى كما ان المتصف بها يخرج من دائرة الرحمة الالهية ويدخل الى دائرة الغفلة الشيطانية. والرذائل كثيرة منها : البخل و الحسد والرياء و الغيبة و النميمة والجبن و الجهل و الطمع و الشره و القسوة و الكبر و الكذب و السباب و الشماتة , وغيرها الكثير من الرذائل التي نهى الشارع المقدس عنها وذم المتصف بها .






هي ما تأخذ بها نفسك من محمود الخصال وحميد الفعال ، وهي حفظ الإنسان وضبط أعضائه وجوارحه وأقواله وأفعاله عن جميع انواع الخطأ والسوء وهي ملكة تعصم عما يُشين ، ورياضة النفس بالتعليم والتهذيب على ما ينبغي واستعمال ما يحمد قولاً وفعلاً والأخذ بمكارم الاخلاق والوقوف مع المستحسنات وحقيقة الأدب استعمال الخُلق الجميل ولهذا كان الأدب استخراجًا لما في الطبيعة من الكمال من القول إلى الفعل وقيل : هو عبارة عن معرفة ما يحترز به عن جميع أنواع الخطأ.
وورد عن ابن مسعود قوله : إنَّ هذا القرآن مأدبة الله تعالى ؛ فتعلموا من مأدبته ، فالقرآن هو منبع الفضائل والآداب المحمودة.






موكب أهالي كربلاء يستذكر شهادة الإمام الصادق (عليه السلام)
العتبة العباسية تستذكر شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) بإقامة مجلس عزاء
أهالي كربلاء يحيون ذكرى شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) في مدينة الكاظمية
شعبة مدارس الكفيل النسوية تعقد اجتماعًا تحضيريًّا لوضع الأسئلة الامتحانية