أقرأ أيضاً
التاريخ: 11-6-2017
![]()
التاريخ: 19-11-2019
![]()
التاريخ: 20-4-2016
![]()
التاريخ: 2024-12-19
![]() |
إن التلميذ بطيء التعلم الذي يمكن اعتباره مشكلاً يمكن تحديده بشكل جزئي عبر مقارنة عمره الفعلي بعمره القرائي، لذلك أي انسجام وتناسق بين العمرين يمكن اعتباره لا بد يدل على مستوى مقبول. كما يمكن تحديد هذا التلميذ عبر مقارنة تحصيله في القراءة بتحصيله في اختبارات مقننة في نواحي ومجالات أخرى، لذلك إذا تبين أن عمره القرائي أقل وبشكل واضح من عمره الحسابي أو الهجائي مثلاً فهذا يدل على أنه بحاجة إلى علاج. من هنا ضرورة اعتماد برنامج معين للعلاج بحيث يؤخذ التعليم الجيد بعين الاعتبار كي يأتي في رأس سلم الأوليات في هذا المجال. كما يفترض التفتيش عن مواطن الضعف عنده والسعي إلى إيجاد العلاج المباشر المناسب لذلك. إن علاجاً كهذا يصلح ليس فقط لبطيئي التعلم بل للعاديين أيضاً.
ومن الجدير ذكره أن الاستعداد القرائي لبطيئي التعلم يفترض أن يقترن بالنضج اللازم كي تأتي القراءة مفيدة لا أن تكون شكلية. بعد ذلك يلزم الاهتمام بميل التلميذ بطيء التعلم كي يساهم في نجاحه وتحقيق عادات قرائية صحيحة.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|