أقرأ أيضاً
التاريخ: 12-12-2016
3713
التاريخ: 2023-08-10
936
التاريخ: 26-6-2016
4148
التاريخ: 25-12-2021
1165
|
بعضها من التاريخ، وبعضها من الواقع، وكلها تسهم برسم صورة الطفل الذي نريد، وبناء فكره وسلوكه من خلال ما يبسط له من الصور الحية الناطقة بشتى الفضائل، والأعمال، والتي تريه صورة الحياة الإسلامية الناطقة من خلال هذه الموضوعات التي تغطي شتى الجوانب السلوكية والاجتماعية.
وينبغي أن تغطي هذه الـمـوضـوعـات مساحة كبيرة من الآداب والعادات والسلوك الاجتماعي الذي نريده للطفل من خلال تصوير الأدب لما نريده بالحكايات والقصص، وبرسم الشخصيات، وتمثيل الأحداث من خلال بسط المواقف، ونقل العبر، فتنتقل هذه الصور إلى الطفل بطريقة سهلة، وتتمثل في ذاته الأخلاق والآداب والعادات التي نريدها بدون عناء، بل نقضي على كثير من الأمور السلبية التي تعاني منها مجتمعاتنا بهذه الطريقة أيضاً، عندما يعيش الأديب في مجتمعه، ويعرف كيف ينقل للطفل ما يريد ليقرأ ويتفاعل، ويشعر بالتواصل والمحبة بينه وبين الحياة التي يراها حية متحركة في كتاب الطفل، وفي كتاب الله (عز وجل)، وسنة رسوله (صلى الله عليه وآله)، وفي السيرة وكتب التاريخ معين لا ينضب لموضوعات الحياة الاجتماعية المناسبة للطفل.
|
|
هل يمكن للدماغ البشري التنبؤ بالمستقبل أثناء النوم؟
|
|
|
|
|
علماء: طول الأيام على الأرض يزداد بسبب النواة الداخلية
|
|
|
|
|
المجمع العلمي يشرك طلبة الدورات الصيفية بمحفلٍ قرآني في محافظة بابل
|
|
|