أقرأ أيضاً
التاريخ: 8-8-2021
1391
التاريخ: 29-12-2021
1804
التاريخ: 5-1-2022
1452
التاريخ: 5-1-2022
1507
|
الخصائص النفسية والجمالية لحركات الكاميرا
* فالحركة الأفقية :
تعبر عن السفر والارتحال وقوة الدفع فإذا كانت من اليسار الى اليمين سهلت متابعتها لأنها أكثر ألفة ونعومة أما إذا جاعت عكسية من اليمين الى اليسار فهي أقوى من مقابلتها ولذلك يجب استخدامها عندما نريد تصوير مقاومة درامية مثل حركة البطل نحو الشرير.
* والحركة الرأسية الصاعدة :
تعبر عن الأمل والنمو والتحرر من الوزن والمادة كما في حالة تصاعد الدخان من الشمعة أو انطلاق صاروخ ويمكن استخدام هذه الحركة الصاعدة للتعبير عن الموضوعات الدينية وعن مشاعر المرح والانطلاق.
* أما الحركة الرأسية الهابطة:
فتعبر عن الثقل والخطورة والقوة الساحقة وتتمثل في حركة المطرقة أو مساقط المياه أو الأوناش التي تحمل كتلة هابطة وتحمل أيضا معنى الإخفاق أو اقتراب الأجل أو الدمار.
* والحركة المائلة :
أكثر درامية من غيرها وتوحي بالقوى المعارضة والضغط وتخطى العقبات كما في مشاهد المعارك ويمكن الإيحاء بالحركة المائلة من خلال إمالة الكاميرا فتنتج عن ذلك خطوط ديناميكية مائلة.
* وتوحى الحركة البندولية:
بالإحساس بالرتابة والضيق كما في حركة ذهاب وإياب الشخص المتوتر أو الحيوان المحبوس داخل قفص.
وتحتاج كافة الحركات إلي تزامن في حركة الموضوع والكاميرا ما لم تكن هناك رغبة في الحصول على مؤثر غير اعتيادي فحركة الكاميرا يجب أن تتزامن مع حركة الموضوع فعندما يتحرك الموضوع تتحرك الكاميرا وإذا توقف الموضوع توقفت الكاميرا وينتج عن تزامنهما انسجاما ورشاقة في الحركة تتلاءم وإيقاع الفعل الداخلي للمشهد.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|