أقرأ أيضاً
التاريخ: 1/9/2022
![]()
التاريخ: 30-8-2022
![]()
التاريخ: 5-1-2023
![]()
التاريخ: 16/12/2022
![]() |
- المدرسة الامكانية (الاحتمالية): يعد القرن التاسع عشر العصر الذهبي للمدرسة الحتمية فأنه ماكاد القرن العشرون يبلغ منتصفه حتى ظهرت أفكار جديدة معاكسة لفكر المدرسة الحتمية أذ تؤكد بأن الجغرافيا يجب ألا تتجاهل دور الانسان وتأثيره في التغيير والتعديل في البيئة وأضافة مظاهر وظواهر جديدة، إذ يرى أصحاب هذه المدرسة بأن الإنسان ليس بمخلوق سلبي وانه لا يتأثر فقط في البيئة بل يؤثر بها بما يمتلكه من قدرات وامكانات تتيح له التصرف بها، ولا يوجد ما يسمى بالحتم البيئي بل يوجد توافق بيئي أي بمعنى ان الانسان يؤثر ويتأثر في بيئته ومن روادها (لوسيان فيفر) والذي انتقد الحتميين وجاء بمبدأ (الإمكانية) أي بمعنى أن الإنسان ليس عبدة للبيئة، وظهر هذا التوجه بعد ذلك في آراء (فيدال دي لابلاش) الذي يرى في الامكانية تكيف الانسان مع البيئة في المأكل والمشرب والمأوى رغم وجود عدد من تأثيرات البيئة مكانية في عدد من المواقع في المناطق الباردة وتساقط الثلوج فوق قمم المرتفعات الجبلية ومن رواد هذه المدرسة أيضا روکسي وفلير أذ اشار روكسي الى تكيف الانسان مع البيئة الطبيعية ودراسة تجاربها في حدود بيئتها .
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|