أقرأ أيضاً
التاريخ: 20/11/2022
![]()
التاريخ: 15-8-2022
![]()
التاريخ: 19/11/2022
![]()
التاريخ: 14/11/2022
![]() |
الأراضي العسكرية في القرن الحادي والعشرين
عديد من العوامل الجيوسياسية كان له تأثير في الطبيعة ونطاق الأراضي العسكرية في الولايات المتحدة خلال العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. فقد تم نقل معظم القوات العاملة إلى العراق وأفغانستان تاركين وراءهم عائلاتهم لتعيش في منشآت عسكرية، في الوقت الذي تغير فيه عدد مرات نشاطات التدريب وكثافتها على الأراضي العسكرية. كما انخفض عدد القوات العسكرية المتمركزة في أوروبا إلى حد كبير، وتمت إعادتها إلى الولايات المتحدة، ما أدى إلى زيادة الحاجة إلى مساحات الإسكان والتدريب في بعض المنشآت مثل حصن فورت بليس وتكساس وفورت کارسون وكولورادو. كما أن منظومات وتقنيات الأسلحة الجديدة، كالطائرات من دون طيار، زادت الحاجة إلى الأراضي والمجالات الجوية. وقد اصطدمت هذه التوجهات مع تغيير مفاهيم المجتمع حول التعدي والتنمية والتعايش مع جيرانهم العسكريين. ومن ثم، في بداية القرن الحادي والعشرين، هناك كثير من التحديات التي تواجه سبل الحفاظ على الأراضي العسكرية في الولايات المتحدة. ومع ذلك فالشيء الذي لم يتغير هو الروابط التي لا تنفصم والذكريات وأهمية هذه الأراضي العسكرية بالنسبة لأولئك الذين يعيشون ويعملون ويتدربون عليها، وللمجتمعات المدنية المجاورة التي تدعمها وتخدمها.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|