أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-08-16
420
التاريخ: 22-5-2022
1952
التاريخ: 14-3-2022
5307
التاريخ: 30-1-2022
3074
|
صـبرت الحوراء زينب (عليها السلام) صبراً يـوازن إيمانها، مع المصائب العظيمة التي حلت ونزلت بها لكنها بقيت صابرة متجلدة، يقول زين العابدين (عليه السلام): (إن عمتـي الحوراء زينب (عليها السلام) ما تركت تهجدها في الليل حتى في ليلة الحادي عشر من المحرم).
مع العلم أنها فقدت في يوم واحد مجموعة من أخواتها ومن بني عموتها وعلى الأكبر والقاسم وغيرهم ولكنها مع كل ذلك لما هدأت العيال والأطفال أقبلت إلى جسد أحبها الحسين (عليه السلام) ورفعته قليلاً إلى السماء قائلة: (الهـي تقبل منا هذا القربان ثم أخذت تخاطبه بلسان الحال:
أخـي مـا عـودتنـي مـنـك الـجفـا فعلام تجفوني وتجفو من معي أأخي أين أبي علي المرتضى ليرى انكساري للعدا وتخضعي أنعـم جواباً يا حسين أما ترى شمر الخنا بالسوط كسر اضلعي ألك جيت وتعنيت ابهدوة الليل اشرب دمـع و اگبــع بـالعويل
*******************
اخبـي عـن الشـمات دمعـي واضـم ونتـي حتى على سمعي واذكرك بنص الليل وانعي
امسه المسـه يحـسـين وحدي متحيره وايـدي علـى خـدي بس الاطفـال اتـنوح عـندي أو ما ظل ولـي يـا خوي عـندي
بـس العـلـيل أو بـيـه تـدري
اقلب طرفي لا حمي ولا حمى سوى هفوات السوط من فوق عاتقي
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|