أقرأ أيضاً
التاريخ: 11-4-2017
![]()
التاريخ: 27-11-2018
![]()
التاريخ: 27-11-2018
![]()
التاريخ: 22-11-2016
![]() |
الإمامة رئاسة عامة في أمور الدنيا والدين، وقد أجمع المسلمون على وجوبها إلا ما يحكى عن أبي بكر الأصم من قدماء المعتزلة من عدم وجوبها إذا تناصفت الأمة ولم تتظالم، وقال المتأخرون من أصحابه: إن هذا القول غير مخالف لما عليه الأمة، لأنه إذا كان لا يجوز في العادة أن تستقيم أمور الناس من دون رئيس يحكم بينهم فقد قال بوجوب الإمامة على كل حال (1) ووافق الأصم بذلك النجدات من الخوارج (2).
واختلفوا في دليل وجوبها هل هو العقل أو
الشرع أو هما معا في كلام طويل .
____________
(1) شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 2
/ 308.
(2) مروج الذهب 3 / 236، والفرق بين الفرق
للبغدادي ص 66 والنجدات هم أصحاب نجدة بن عامر الحنفي بايعه أصحابه وسموه أمير المؤمنين
ثم نقموا عليه أشياء فقتلوه سنة 69 (أنظر الفرق بين الفرق ص 66 والملل والنحل للشهرستاني
1 / 155).
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|