أقرأ أيضاً
التاريخ: 9-5-2022
1473
التاريخ: 5-5-2022
1687
التاريخ: 25-4-2022
1920
التاريخ: 5-12-2020
8169
|
إن نوعية الحديث والرغبة في الدراسة والقدرة عليها وتوافر صفات الباحث هذه كلها وغيرها لا تقدم فائدة تذكر خلال مرحلة دراسة الحديث إذا لم لتوافر المصادر الهامة والتي لابد من توافرها ليعود إليها المحرر- خلال هذه المرحلة نفسها- ويستخرج من بطون الكتب والمراجع والملفات وغيرها ما يقدم له خير عون على تنفيذ وتحرير حديث صحفي ممتاز، فالفرق شاسع ما بين صحيفة أو مجلة تملك مثل هذه المكتبة الصحفية الثرية، أو مركز المعلومات الغني، أو حتى مجرد الأرشيف الصحفي التقليدي، وبين صحيفة أو مجلة لا تملكه وهذه المصادر المتنوعة لا تتواجد كلها داخل جدران الصحيفة، بل تتواجد في أماكن ومواقع أخرى عديدة المكتبات العامة والخاصة- مكتبات الجامعات والمعاهد والأندية والسفارات والوزارات وحتى الصحف والمجلات الأخرى بل أن من بينها المصادر غير الرسمية، ولكن وجود مثل هذه ا لأجهزة بالصحيفة أو المجلة، أو بالمؤسسة الصحفية عامة يسهل الفائدة منها للمحرر، ويختصر وقته وجهده أيضاً، وتكون له قاعدة للانطلاق إلى غيرها من المصادر، بما تقدمه من معلومات أولية، وتحقق هذه المصادر فائدتها في يسر وسهولة، وفي أقصر وقت ممكن، وعند الحاجة إليها، عندما تكون منظمة ومرتبة ومفهرسة بطريقة علمية.
وهناك ايضاً معلومات يندر وجودها في المكتبات العامة، وتوجد في مكتبة الصحيفة أو أرشيفها، أو توجد في بعض المكتبات التي يصعب الإفادة منها بسبب طابعها الخاص مثل مكتبات وزارات الخارجية - مكتبات ودور الوثائق الخاصة بالوزارات الحربية أو الشؤون العسكرية عامة- الأجهزة الخاصة بحفظ الوثائق في السفارات المختلفة، مما يجعل اعتماد المحرر على مكتبة الصحيفة وجهاز حفظ المعلومات كبيراً وأساسيا
|
|
دراسة يابانية لتقليل مخاطر أمراض المواليد منخفضي الوزن
|
|
|
|
|
اكتشاف أكبر مرجان في العالم قبالة سواحل جزر سليمان
|
|
|
|
|
اتحاد كليات الطب الملكية البريطانية يشيد بالمستوى العلمي لطلبة جامعة العميد وبيئتها التعليمية
|
|
|