أقرأ أيضاً
التاريخ: 24-04-2015
![]()
التاريخ: 2-3-2022
![]()
التاريخ: 22-12-2021
![]()
التاريخ: 26-11-2014
![]() |
عن طريق أهل السنة
1- تفسير ابن كثير: عن ابن عباس ، قال : لمّا قدم النبي (صلى الله عليه واله) المدينة كانوا من أخبث الناس كيلاً ، فأنزل الله تعالى : {ويل للمطففين} فأحسنوا الكيل بعد ذلك(1).
2- تفسير القرطبي : كان بالمدينة تجار يطفّفون ، وكانت بياعاتهم كشبه القمار : المنابذة والملامسة والمخاطرة ، فأنزل الله تعالى هذه الآية ، فخرج رسول الله (صلى الله عليه واله) إلى السوق وقرأها(2).
3- تفسير القرطبي: عن السُدّي : قدم رسول الله (صلى الله عليه واله) المدينة وبها رجل يقال له : أبو جهينة ، ومعه صاعان : يكيل بأحدهما ويكتال بالآخر ، فأنزل الله تعالى هذه الآية(3).
عن طريق الإمامية:
4- تفسير القمي: عن أبي الجارود ، عن أبي جعفر (عليه السلام) ، قال : نزلت على نبي الله حين قدم المدينة ، وهم يومئذٍ أسوأ الناس كيلاً ، فأحسنوا الكيل .(4)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
1- تفسير ابن كثير 4: 483.
2- تفسير القرطبي 19: 250.
3- المصدر السابق.
4- تفسير علي بن إبراهيم القمي 2: 410.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|