سبب نزول قول تعالى: {الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ } [البقرة: 229] . |
3901
10:38 صباحاً
التاريخ: 21-12-2021
|
أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-11-24
144
التاريخ: 24-04-2015
1923
التاريخ: 27-12-2021
1959
التاريخ: 8-12-2021
3064
|
عن طريق أهل السنة:
1- تفسير الطبري: عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، قال : كان الرجل إذا طلق امرأته ثم ارتجعها قبل أن تنقضي عدتها ، كان ذلك له وإن طلقها ألف مرة ، فعمد رجل إلى امرأة ، فطلقها ، ثم أمهلها حتى إذا شارفت انقضاء عدتها ارتجعها ، ثم طلقها ، وقال : والله لا آويك إلي ، ولا تحلين أبدأ ، فأنزل الله عزوجل : (الطلاق مرتان فامساك بمعروف أو تسريح بإحسان) (1).
2- المستدرك: عن عائشة : أنها أتتها امرأة فسألتها عن شيء من الطلاق ، قالت : فذكرت ذلك لرسول الله (صلى الله عليه واله) قال : فنزلت : (الطلاق مرتان فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان) (2).
عن طريق الإمامية:
3- غوالى اللئالى: عن قتادة : كان الطلاق في صدر الاسلام بغير عدد ، وكان الرجل يطلق امرأته ماشاء ، من واحد إلى عشر ، فنزل قوله تعالى : (الطلاق مرتان فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان) (3).
ـــــــــــــــــــــــــ
1- تفسير الطبري 2: 276.
٢- مستدرك الحاكم 279:2.
3- غوالي اللئالي3: 371 حديث 2.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|