أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-4-2022
![]()
التاريخ: 6-10-2016
![]()
التاريخ: 6-10-2016
![]()
التاريخ: 6-10-2016
![]() |
كلكم تعلمون بأن الإفراط في شهوتي البطن والفرج يكون سبب البلاء والمصيبة، وكذا الأمر بالنسبة للإفراط في الغضب فهو الآخر يجر الإنسان إلى انفضاض الناس عنه، وهروبهم منه .
فالحرص على كسب المناصب والمقامات ، الأموال والثروات يؤدي بالإنسان إلى اختلاق المشاكل والمصاعب وصولاً إلى ما يرغب ويريد، وعندها سيأخذ الإنسان نصيبه من تلك المشاكل والمصاعب لتماديه في هذا الكـسب {مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ } [النساء: 79].
قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام): (إنما بدء وقوع الفتن أهواء تتبع، وأحكام تبتدع، يخالف فيها كتاب الله، ويتولى عليها رجال رجالاً، على فالحرص غیر دین الله )(1)
وقال أيضاً (عليه السلام) : (ولا يخافن أحد منكم إلا ذنبه)(۲) .
__________________
(1) نهج البلاغه : الخطبه 50
(2) نهج البلاغه : قصار الحكم : 82
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|