المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الجغرافية
عدد المواضيع في هذا القسم 12733 موضوعاً
الجغرافية الطبيعية
الجغرافية البشرية
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
تـشكيـل اتـجاهات المـستـهلك والعوامـل المؤثـرة عليـها
2024-11-27
النـماذج النـظريـة لاتـجاهـات المـستـهلـك
2024-11-27
{اصبروا وصابروا ورابطوا }
2024-11-27
الله لا يضيع اجر عامل
2024-11-27
ذكر الله
2024-11-27
الاختبار في ذبل الأموال والأنفس
2024-11-27

التواكل لا يحقق السعادة
28-5-2020
الداعي بن مهدي بن أحمد بن زيد بن يحيى
8-8-2017
خيار شمبر (Indian laburnum)Cassia fistula
1-9-2022
مستقبل الزراعة العضوية في مصر
14-6-2016
الكتاب الخصائص
29-03-2015
مقاومة حشائش الموالح
2023-11-24


المزايا والمثالب في النظام اللامركزي  
  
2079   04:31 مساءً   التاريخ: 9-7-2021
المؤلف : آمنه حسين صبري
الكتاب أو المصدر : تقييم وقياس مستوى اللامركزية في التخطيط الاقليمي على المستوى المحلي
الجزء والصفحة : ص 30 -31
القسم : الجغرافية / الجغرافية البشرية / جغرافية التخطيط /

المزايا والمثالب في النظام اللامركزي

من المزايا التي توفرها اللامركزية يمكن تلخيص ما يأتي:

1- تسهيل وتعزيز المشاركة الجماهيرية بما يحقق اكبر فائدة ممكنة للمواطنين وذلك لسرعة اتخاذ القرارات وحل المشكلات وانجاز المعاملات وتحمل المسؤولية واختصار الخطوات الاجرائية، وتفرغ المدراء في المستويات العليا للأعمال المهمة.

2- زيادة الكفاءة عند تقديم الخدمة للسكان المحليين.

3- زيادة مرونة المركز في ظل الظروف المستجدة.

4- القدرة على تصميم الحلول للمشكلات المحلية طبقا لظروف المجتمعات المحلية، وسرعة الاستجابة لمتغيرات البيئة المحيطة والتكيف معها.

5- توفير فرصة افضل للأبداع في السياسات والبرامج وهو يعد امراً مهماً ولازماً للسياسات المتوازنة ذات القيمة والمردود الايجابي.

6- زيادة الوعي والحس بالمسؤولية والمساءلة من المواطنين.

7- تعظيم وبناء قدرات وامكانات المجتمعات المحلية وتقليص الفجوة بين المستويات العليا والدنيا وتكافؤ السلطات والمسؤوليات.

وعلى الرغم من هذه المزايا هناك مثالب تظهر عند التطبيق إذ يكون هذا الشكل غير فعال في مجال تقديم الخدمات الوطنية العامة كما انه من غير المتوقع ان تكون الوحدات المحلية اللامركزية كفوءة في توزيع ثمار التنمية وهناك مجموعة من المخاطر الاخرى تواجه تنفيذ اللامركزية تتمثل بما يأتي:

1- زيادة عدم المساواة بين الاقاليم واحتمال توسيع الفوارق الاقتصادية الامر الذي يهدد التوازن العام.

2- بطء نقل المعلومات نتيجة صعوبة الاتصال افقيا ورأسيا، واساءة استخدام اللامركزية.

3- مخاطر سيطرة النخبة المحلية على الموارد الوطنية، واضعاف السلطة المركزية.

4- احتمال اساءة استعمال المسؤولية في ظل اشراف ورقابة جهات غير مناسبة تؤدي الى تناقض القرارات.

5- ان التنفيذ غير المناسب يمكن ان يعود الى تفاوت الايرادات المتوافرة والمسؤوليات الواجب انجازها مما يؤدي الى عدم فعالية المجالس المحلية وازدواجية الخدمات وزيادة التكاليف.




نظام المعلومات الجغرافية هو نظام ذو مرجعية مجالية ويضم الأجهزة ("Materielles Hardware)" والبرامج ("Logiciels Software)" التي تسمح للمستعمل بتفنيد مجموعة من المهام كإدخال المعطيات انطلاقا من مصادر مختلفة.
اذا هو عبارة عن علم لجمع, وإدخال, ومعالجة, وتحليل, وعرض, وإخراج المعلومات الجغرافية والوصفية لأهداف محددة . وهذا التعريف يتضمن مقدرة النظم على إدخال المعلومات الجغرافية (خرائط, صور جوية, مرئيات فضائية) والوصفية (أسماء, جداول), معالجتها (تنقيحها من الأخطاء), تخزينها, استرجاعها, استفسارها, تحليلها (تحليل مكاني وإحصائي), وعرضها على شاشة الحاسوب أو على ورق في شكل خرائط, تقارير, ورسومات بيانية.





هو دراسة وممارسة فن رسم الخرائط. يستخدم لرسم الخرائط تقليدياً القلم والورق، ولكن انتشار الحواسب الآلية طور هذا الفن. أغلب الخرائط التجارية ذات الجودة العالية الحالية ترسم بواسطة برامج كمبيوترية, تطور علم الخرائط تطورا مستمرا بفعل ظهور عدد من البرامج التي نساعد على معالجة الخرائط بشكل دقيق و فعال معتمدة على ما يسمى ب"نظم المعلومات الجغرافية" و من أهم هذه البرامج نذكر MapInfo و ArcGis اللذان يعتبران الرائدان في هذا المجال .
اي انه علم وفن وتقنية صنع الخرائط. العلم في الخرائط ليس علماً تجريبياً كالفيزياء والكيمياء، وإنما علم يستخدم الطرق العلمية في تحليل البيانات والمعطيات الجغرافية من جهة، وقوانين وطرق تمثيل سطح الأرض من جهة أخرى. الفن في الخرائط يعتمد على اختيار الرموز المناسبة لكل ظاهرة، ثم تمثيل المظاهر (رسمها) على شكل رموز، إضافة إلى اختيار الألوان المناسبة أيضاً. أما التقنية في الخرائط، يُقصد بها الوسائل والأجهزة المختلفة كافة والتي تُستخدم في إنشاء الخرائط وإخراجها.





هي علم جغرافي يتكون من الجغرافيا البشرية والجغرافية الطبيعية يدرس مناطق العالم على أشكال مقسمة حسب خصائص معينة.تشمل دراستها كل الظاهرات الجغرافيّة الطبيعية والبشرية معاً في إطار مساحة معينة من سطح الأرض أو وحدة مكانية واحدة من الإقليم.تدرس الجغرافيا الإقليمية الإقليم كجزء من سطح الأرض يتميز بظاهرات مشتركة وبتجانس داخلي يميزه عن باقي الأقاليم، ويتناول الجغرافي المختص -حينذاك- كل الظاهرات الطبيعية والبشرية في هذا الإقليم بقصد فهم شخصيته وعلاقاته مع باقي الأقاليم، والخطوة الأولى لدراسة ذلك هي تحديد الإقليم على أسس واضحة، وقد يكون ذلك على مستوى القارة الواحدة أو الدولة الواحدة أو على مستوى كيان إداري واحد، ويتم تحديد ذلك على أساس عوامل مشتركة في منطقة تلم شمل الإقليم، مثل العوامل الطبيعية المناخية والسكانية والحضارية.وتهدف الجغرافية الإقليمية إلى العديد من الأهداف لأجل تكامل البحث في إقليم ما، ويُظهر ذلك مدى اعتماد الجغرافيا الإقليمية على الجغرافيا الأصولية اعتماداً جوهرياً في الوصول إلى فهم أبعاد كل إقليم ومظاهره، لذلك فمن أهم تلك الأهداف هدفين رئيسيين:
اولا :الربط بين الظاهرات الجغرافية المختلفة لإبراز العلاقات التبادلية بين السكان والطبيعة في إقليم واحد.
وثانيا :وتحديد شخصية الإقليم تهدف كذلك إلى تحديد شخصية الإقليم لإبراز التباين الإقليمي في الوحدة المكانية المختارة، مثال ذلك إقليم البحر المتوسط أو إقليم العالم الإسلامي أو الوطن العربي .