أقرأ أيضاً
التاريخ: 26-11-2014
5171
التاريخ: 25-11-2014
5637
التاريخ: 25-11-2014
5294
التاريخ: 25-11-2014
8007
|
قال تعالى : {هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ } [آل عمران : 7] .
وجود المتشابه في القرآن هو نوع من الابتلاء أو جده اللّه في القرآن ليكتشف به ثقة المؤمن بكتاب ربه أيؤمن بهذا الكتاب مع وجود هذه الآيات أم لا ؟ أيؤمن بالغيب وما وراء ذلك عن طريق الوحي على لسان النبي (صلى الله عليه واله وسلم) ؟
وربما يتأكد هذا الابتلاء عند الباحثين والمصنفين حينما يختلفون في اتجاهاتهم وآراءهم بالنسبة للآيات المتشابهة ، فقد يرى البعض رأيا ويتوقف البعض الآخر دون إعطاء الحكم، وربما يكون هناك قسم ممن يبدي رأيه يكون في قلبه مرض وزيغ فيعمل بما تشابه منه، وذلك يعني السقوط في الامتحان. فيقول سبحانه وتعالى : {فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ ما تَشابَهَ مِنْهُ}.
يقول الشيخ محمد عبده : «إن اللّه انزل المتشابه ليمتحن قلوبنا في التصديق به فانه لو كان كل ما ورد في الكتاب معقولا واضحا لا شبهة فيه عند أحد من الأولياء والبلداء لما كان في الإيمان شيء من معنى الخضوع لأمر اللّه والتسليم لرسله». (1)
_____________________
1. تفسير المنار (ج3) ص 170 .
|
|
منها اللوز.. أطعمة تساعدك على النوم بشكل أفضل
|
|
|
|
|
علماء: وشاح الأرض قد يحتوي على ثروة من "المعادن الخضراء"
|
|
|
|
بالصور: صرح تربوي جديد تضيفه العتبة الحسينية.. شاهد كيف أصبح مجمع مدارس الوارث في حي السلام
|
|
بالصور: بزخارف جميلة ومن أفخر الانواع.. فرش السجاد داخل الصحن الحسيني الشريف
|
|
مركز ميزان للرعاية الصحية التابع للعتبة الحسينية المقدسة يحصي خدماته المقدمة ضمن مبادرة عطاء المجتبى (ع) الطبية مدفوعة التكلفة
|
|
بالفيديو: في مستشفى المجتبى (ع) لإمراض الدم وزراعة نخاع العظم.. مراجعون يقدمون شكرهم لممثل المرجعية العليا والعتبة الحسينية على المبادرات التي تخدم العراقيين
|