أقرأ أيضاً
التاريخ: 10-05-2015
5579
التاريخ: 2-08-2015
5709
التاريخ: 29-09-2015
5651
التاريخ: 25-11-2015
5345
|
فهي :-
1- مرض السل .
2- الجمرة الخبيثة .
3- مرض التيفوئيد .
4- مرض الدزنتري .
5- الأكياس المائية .
6- أمراض طفيليات الكبد .
7- مرض حمى مالطا .
8- الديدان المعوية والشريطية .
9- الاصابة بأمراض الميكروبات المسبحية والعنقودية .
10- الاصابة ببعض الأمراض الفيروسية .
لقد أصبح واضحا في الوقت الحاضر أنّ عملية الذبح على الطريقة الأسلامية هي عملية صحيحة وعلمية ، لما لها من فوائد كثيرة تضمن سلامة اللحم المذبوح ، حيث ثبت أنّ عملية ذبح الحيوان التي تتم بقطع الأوردة الرئيسية في الرقبة فقط مع المحافظة على بعض الأوردة والشرايين تضمن خروج أكبر كمية من الدم في جسم الحيوان ، لأنّ العلاقة بين المخ والقلب لا تزال سليمة ، وهذا يعطي الفرصة لكميات كبيرة من الدم للخروج من جسم الحيوان المذبوح.
أما إذا كانت عملية الذبح خلاف هذه الطريقة الاسلامية ، فإنها تؤدي إلى صدمة عنيفة للحيوان يتبعها تجمد الدم في العروق والجسم مع ترسب حامض (البوليك) في لحم الحيوان المصدوم.
الدّم : هو عبارة عن مركب معقد يوجد في عروق الانسان والحيوان ، ذو منظر مفزع ، والحديث عنه مرعب ومخيف ، لأن لفظه يترادف مع الأحداث والمشاكل والمآسي ، والتحدث به كغذاء ذي فائدة لا يقبله الذوق ولا ترنو إليه النفس ، وقد ثبت في الوقت الحاضر أنّ الدّم لا يصلح لأن يكون غذاء للانسان لأسباب صحّية كثيرة لا تقبل الجدل والنقاش ، ومن أهمها :-
1- يعتبر الدّم أفضل غذاء للميكروبات ووسطا صالحا لنموها بشكل سريع وفعال ، حيث تتكاثر فيه بسرعة هائلة لا يوازيه فيها إلّا الحليب ، فهو إذن سريع التلوث ، حتى في حالة جواز تناوله كغذاء ، ويتعفن خلال مدة قصيرة جدا.
2- ذو رائحة كريهة.
3- منظره وشربه يولّد القسوة في نفس الانسان العادي ، ويجعله عرضة لارتكاب الجرائم ، فهو مكروه من الناحيتين (النفسية والتربوية).
4- يحتوي على نسبة كبيرة من حامض (اليوريك) والفضلات الاخرى التي تضر الجسم .
5- ثقيل التناول ، وذلك لاحتواء كريات الدم الحمراء على نسبة عالية من الحديد ، ممّا يسبب آلاما في المعدة والأمعاء والبطن ، ويتبع ذلك التقيؤ والاسهال .
وبالتالي يحرم الجسم من امتصاص المواد الغذائية الضرورية الموجودة في الجهاز الهضمي .
6- يؤدي تناوله إلى اضرار تصيب الكبد والمعدة والأمعاء ، وترسب في الكلى ممّا يؤدي إلى أعراض خطيرة ، لأنّ الدم المتجمع في المعدة والأمعاء يخدش جدارها ويلحق بها الأذى. وهذا ما نلمسه عند انفجار دوالي المرىء أو قرحة المعدة أو القولون ، حيث تحدث حالات التقيؤ الشديد والإسهال ، ممّا يعطي دليلا قاطعا بأنّ الجسم لا يقبل كميات من الدم وإن كانت قليلة داخل تجاويفه ومن نفس جسم الإنسان .
7- لا يمكن اعتباره غذاء متكاملا من الناحية الغذائية والعلمية ، فنسبة البروتينات فيه ضئيلة جدا ، كما أنّه عسر الهضم بسبب (الفايبرين) الذي يؤدي تأثيره إلى تليّف الدم .
لحم الخنزير : الخنزير حيوان قذر ، كريه المنظر ، يعيش في البيئات الوسخة التي تنعدم فيها الظروف الصحّية ، وقد حرّم القرآن الكريم أكل لحمه قبل مئات السنين ، ولم تكن حينذاك مختبرات طبية حديثة أو دراسات علمية كالتي نراها اليوم حول أضرار لحم الخنزير .
ولعل ما اكتشفه لنا العلم الحديث ، وما سيكتشفه مستقبلا لهو خير دليل على كون المحرمات التي جاء بها القرآن هي لصالح الانسان وسلامة جسده ونفسه .
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
المجمع العلمي ينظّم ندوة حوارية حول مفهوم العولمة الرقمية في بابل
|
|
|