أقرأ أيضاً
التاريخ: 1-05-2015
![]()
التاريخ: 2023-06-11
![]()
التاريخ: 2023-04-09
![]()
التاريخ: 7-4-2016
![]() |
عن أبي عبد اللّه عليه السّلام ، قال : «من أكثر قراءة {وَالشَّمْسِ } [الشمس : 1] و{وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى} [الليل : 1] و{وَالضُّحَى} [الضحى : 1] و{أَلَمْ نَشْرَحْ } [الشرح : 1] في يوم أو ليلة ، لم يبق شيء بحضرته إلّا شهد له يوم القيامة ، حتّى شعره وبشره ولحمه ودمه وعروقه وعصبه وعظامه ، وكلّ ما أقلّته الأرض معه ، ويقول الربّ تبارك وتعالى :
قبلت شهادتكم لعبدي ، وأجزتها له ، انطلقوا به إلى جناني حتّى يتخيّر منها حيث ما أحبّ ، فأعطوه إياها من غير منّ ، ولكن رحمة منّي وفضلا عليه ، وهنيئا لعبدي» «1».
ومن خواص القرآن : روي عن النبيّ صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ، أنّه قال : «من قرأ هذه السورة ، فكأنّما تصدّق على من طلعت عليه الشمس والقمر ، ومن كان قليل التوفيق فليدمن قراءتها ، فيوفّقه اللّه تعالى أينما يتوجّه ، وفيها زيادة حفظ وقبول عند جميع الناس ورفعة» «2».
وقال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم : «من كان قليل التوفيق فليدمن من قراءتها ، يوفّقه اللّه أينما توجّه ، وفيها منافع كثيرة ، وحفظ وقبول عند جميع الناس» «2».
وقال الصادق عليه السّلام : «يستحب لمن يكون قليل الرزق والتوفيق كثير الخسران والحسرات أن يدمن في قراءتها ، يصيب فيها زيادة وتوفيقا ، ومن شرب ماءها أسكن عنه الرّجف بإذن اللّه تعالى» «2».
(2) تفسير البرهان ، ج 8 ، ص 296.
|
|
لخفض ضغط الدم.. دراسة تحدد "تمارين مهمة"
|
|
|
|
|
طال انتظارها.. ميزة جديدة من "واتساب" تعزز الخصوصية
|
|
|
|
|
مشاتل الكفيل تزيّن مجمّع أبي الفضل العبّاس (عليه السلام) بالورد استعدادًا لحفل التخرج المركزي
|
|
|