أقرأ أيضاً
التاريخ: 12-10-2014
![]()
التاريخ: 4-1-2016
![]()
التاريخ: 12-10-2014
![]()
التاريخ: 12-11-2020
![]() |
ليس في القرآن غموض أو تشويش في اللفظ والمعنى بل ذلك في أنفسنا لعجز في فهمنا القاصر المحيط والمدرك بكل شيء في هذا الكون، فالنفس ترتاح حينما يرتفع ذلك الغموض، وتتضح للإنسان معالم الأمور الخافية عليه، ويزول اللبس والشك حول تلك الشبهات والوساوس عند ما يتعرف على الحكمة من أمر خفي عليه. ولعل معرفة الحكمة من نسخ اللّه لآياته يزيد الإنسان ثقة على ثقته باللّه، وتطمئن تلك النفس، كما أراد النبي إبراهيم (عليه السلام) أن يطمئن ليزداد ثقة فوق ثقته باللّه، ويرى ذلك عيانا، ويكون علمه مرئيا فسأل ربه حينما قال سبحانه : {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي} [البقرة : 260] فمعرفتنا للحكمة من النسخ لأجل الاطمئنان وزيادة الإيمان والبصيرة والمعرفة في كتاب اللّه.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|