أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-9-2020
2458
التاريخ: 9-9-2020
1741
التاريخ:
2724
التاريخ: 28-8-2016
1641
|
ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الرضا ع فقال أحمد بن عمر الحلال كان يبيع الحل كوفي أنماطي ثقة ردئ الأصل وذكره في رجاله فيمن لم يرو عنهم ع فقال أحمد بن عمر الحلال روى عنه محمد بن عيسى اليقطيني اه وفي الفهرست أحمد بن عمر الحلال له كتاب أخبرنا به ابن أبي جيد عن محمد بن الحسن بن الوليد عن محمد بن أبي القاسم عن محمد بن علي الكوفي عن أحمد بن عمر قال ورواه أيضا ابن الوليد عن سعد والحميري عن أحمد بن أبي عبد الله عن محمد بن علي الكوفي عن أحمد بن عمر وقال النجاشي أحمد بن عمر الحلال يبيع الحل يعني الشيرج روى عن الرضا وله عنه مسائل أخبرنا محمد بن علي حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى حدثنا عبد الله بن جعفر حدثنا محمد بن عيسى بن عبيد حدثنا عبد الله بن محمد عن أحمد بن عمر وفي الخلاصة أحمد بن عمر الحلال بالحاء غير المعجمة واللام المشددة كان يبيع الحل وهو الشيرج ثقة قاله الشيخ الطوسي رحمه الله وقال إنه كان ردئ الأصل فعندي توقف في قبول روايته لقوله هذا أ ه .
وفسر المحقق البهبهاني في حاشية منهج المقال الأصل بالكتاب وقال الظاهر أن رداءته لأن فيه أغلاطا كثيرة من تصحيف وتحريف وسقط وغيرهما ولعله من النساخ على قياس ما ذكروه في رجال الكشي ونشاهده أو رداءة ترتيبه أو جمعه الصحيح والضعيف أو غير ذلك فظهر وجه ايراد العلامة له في القسم الأول من الخلاصة المعد للثقات وتوقفه في روايته اه وأقول رداءة الأصل لا تخلو عن إجمال فلذلك اختلفت الأنظار في تفسيرها فقال البهبهاني ما سمعت واحتمل بعض أن تكون عبارة عن رداءة النسب بكونه من بعض القبائل المذمومة وكيف كان فهي لا توجب التوقف في قبول روايته بذكر الشيخ لها مع تصريحه بوثاقته وفي منهج المقال الذي وصل الينا من نسخة رجال الشيخ في أصحاب الرضا ع بالخاء المعجمة وفي من لم يرو عنهم ع بالحاء المهملة وابن داود في رجاله بنى على ذلك فجعلهما رجلين ولا يبعد ان يكون الرجل واحدا وهو بياع الشيرج ومحمد بن عيسى يكون قد روى عنه الكتاب بلا واسطة أيضا وروى الكتاب بواسطة وغيره بلا واسطة أو يكون مراد الشيخ أعم اه والامر كما قال ونسخة الخاء المعجمة تصحيف وفي نقد الرجال ذكر الشيخ له مرة في رجال الرضا ع ومرة فيمن لم يرو عنهم ع لا يدل على تعدده لان مثل هذا في كلامه كثير أ ه .
وفي مناقب ابن شهرآشوب: أحمد بن عمر الحلال قال سمعت الأخوص بمكة يذكره فاشتريت مدية وقلت: والله لأقتلنه إذا خرج من المسجد وأقمت على ذلك وجلست له فما شعرت الا برقعة أبي الحسن ع قد طلعت علي فيها بسم الله الرحمن الرحيم بحقي عليك إلا ما كففت عن الأخوص فان الله ثقتي وهو حسبي أ ه.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|