أقرأ أيضاً
التاريخ: 11-1-2016
![]()
التاريخ: 14-8-2021
![]()
التاريخ: 21/9/2022
![]()
التاريخ: 9-1-2016
![]() |
إذا كان الزواج من أجل الراحة والمتعة جائزاً فيصبح حراماً بعد أن تصير المرأة أمّاً. يريد البعض من الزواج الوصول إلى غاية اللذة والمتعة ولا عيب أو بأس في ذلك ولكن بشرط أن لا تكون هذه اللذة والمتعة على حساب الطفل وحياته ولا تؤدي إلى إهماله وهو ثمرة الزواج. وتعني الأمومة أساساً تقبّل القيود والمحدوديات. ليست القيود التي لا تطاق بل القيود الممزوجة بلذة الحياة، إلا اللهم الأمهات اللاتي لا يشعرن بلذّة الأمومة.
يتغير مسار حياة الأم بعد ولادة الطفل ويأخذ شكلاً آخراً، فعليها أن تهمل كثيراً من راحتها ولذائذها من أجل حفظ النوع وستكون مضطرة إلى تقديم تضحيات كبيرة وتحتاج إلى طاقة تحمّل أكبر. فسيلحق أضراراً روحية ونفسية بالإضافة إلى أضراره المادية. إن جعل الوصول إلى اللذة والمتعة هدفاً للحياة لا يمكن تدارك أضراره التربوية وتلافيها.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|