نبين فيما يلي العمليات الزراعية الواجب اتباعها حسب البرنامج الزمني المناسب لكل عملية، ولابد من مراعاة الظروف الخاصة بكل موقع.

شهر كانون الثاني:

أ- عروة خريفية:

الري حسب الحاجة وموسم الأمطار، وإضافة الدفعة الثانية من السماد الآزوتي بعد عملية التفريد الأولى.

ب- عروة شتوية:

* تحضير الأرض ونثر نصف كمية الأسمدة الآزوتية والأسمدة البورانية حسب نتائج التحليل.

* تخطيط الأرض للزراعة.

* البدء بعملية الزراعة اعتبارا من 15 كانون الثاني إما تقبيعا أو بالبذارة. المسافة بين الخط والآخر 45-50 سم وبين النبات الآخر 15-20 سم.

ج- عروة صيفية:

* بدء القلع للحقول الناضجة، وذلك حسب مواعيد الزراعة.

شهر شباط:

أ- عروة خريفية:

• نقوم بعملية التفريد النهائي والتعشيب والري عند الضرورة.

• الرش بسماد البورون في حال عدم إضافته قبل الزراعة وحب متطلبات التحليل.

• فلاحة عزيق وتحضين.

• مكافحة الآفات في حينه.

ب- عروة شتوية:

• استمرار الزراعة حتى 15 شباط.

• ترقيع الجور الغائبة.

ج- عروة صيفية:

• استمرار القلع ومتابعة عمليات التصريم والتسويق.

شهر آذار:

أ- عروة خريفية:

• متابعة عملية الري وذلك حسب الأمطار بهدف تأمين الرطوبة الكافية للنبات في التربة.

• متابعة التعشيب ومراقبة الآفات والأمراض وخاصة حشرة الخنفساء البرغوثية ومكافحتها.

• فلاحة عزيق وتحضين.

ب- عروة شتوية:

• التفريد والتعشيب للحقول مبكرة الزراعة، وإعطاء دفعة السماد الآزوتي الثانية مع رية حسب متطلبات الظروف الجوية، وحسب رطوبة التربة.

• رش السماد البوراني للحقول في حال عدم إضافته قبل الزراعة حسب مؤشرات نتائج التحليل.

• الترقيع للحقول غير متكاملة الإنبات.

• فلاحة عزيق وتحضين.

شهر نيسان:

أ- عروة خريفية:

• متابعة الري بمعدل 3 ريات أو حسب كمية الأمطار.

• متابعة التعشيب.

• متابعة مراقبة الآفات والحشرات.

ب- عروة شتوية:

• تعشيب مرة ثانية والري من /2-3/ ريات أو حسب الحاجة.

• فلاحة عزيق وتحضين

شهر أيار:

أ- عروة خريفية:

• متابعة الري بمعدل 2 رية للحقول المبكرة الزراعة، وثلاثة ريات للحقول متأخرة الزراعة.

• أخذ عينات من الحقول المزروعة بشكل مبكر وتحليلها لمعرفة تطور نسبة السكر في الجذور، وتحديد موعد نضج المحصول، وبالتالي تاريخ تشغيل المعامل.

• بدء الفطام في أواخر أيار للحقول مبكرة الزراعة والناضجة.

• رش وقائي ضد البياض الدقيقي، وذلك باستخدام الكبريت القابل للبلل بواقع 1-1.5 كغ . دونم^-1.

ب- عروة شتوية:

• استمرارية الري /3/ ريات أو حسب الحاجة.

• مراقبة الآفات والأمراض.

شهر حزيران:

أ- عروة خريفية:

. استمرار السقاية للحقول متأخرة الزراعة.

. إيقاف عملية الري للحقول الناضجة تمهيدا للقلع.

. بدء القلع للحقول الناضجة، وذلك حسب مواعيد الزراعة.

. القيام بعملية التصريم بقطع أجزاء مستوية عند آخر منبت للأوراق من ناحية العنق مع التأكيد على أن خط القطع يجب أن يكون مستويا وعموديا على الجذر، والقطع المحدب غير مقبول ويسيء إلى المواصفات الفنية ويزيد نسبة الأجرام للمزارع.

. تحميل الشوندر بعد تصريمه وإزالة الأتربة العالقة وتغطية الجذور المنقولة بأوراق شوندر سليمة لتقليل الخسارة التي تلحق بالوزن والمواصفات نتيجة الجفاف.

ب- عروة شتوية:

استمرار الري /3/ ريات أو حسب الحاجة ومتابعة الحقول ومكافحة الآفات عند الضرورة.

شهر تموز:

أ- عروة خريفية:

استمرار القلع ومتابعة عمليات التصريم والتسويق

ب- عروة شتوية:

. استمرار الري للحقول متأخرة الزراعة، ومكافحة الآفات إن وجدت.

. فطام الحقول مبكرة الزراعة.

ج- عروة صيفية:

. تحضير الأرض، ونثر نصف كمية الأسمدة الآزوتية والأسمدة البورانية حسب نتائج التحليل.

. تخطيط الأرض للزراعة.

شهر آب:

أ- عروة خريفية: لا يوجد

ب- عروة شتوية:

. قلع الشوندر للحقول مبكرة الزراعة والناضجة حسب تاريخ الزراعة.

. القيام بعملية التصريم بقطع أجزاء مستوية عند آخر منبت للأوراق من ناحية العنق، مع التأكيد على أن خط القطع يجب أن يكون مستويا وعمودية على الجذر، والقطع المحدب غير مقبول، ويسيء إلى المواصفات الفنية، ويزيد نسبة الأجرام للمزارع.

. تحميل الشوندر بعد تصريمه وإزالة الأتربة العالقة وتغطى الجذور المنقول بأوراق شوندر سليمة لتقليل الخسارة التي تلحق بالوزن والمواصفات نتيجة الجفاف.

ج- عروة صيفية:

. البدء بعملية الزراعة اعتبارا من 1 آب إما تقبيعا أو بالبذارة المسافة بين الخط والآخر 45-50 سم وبين النبات الأخر 15-20 سم.

شهر أيلول:

أ- عروة خريفية:

. تجهيز الأرض للزراعة: يتم تربيص الأرض، وتترك فترة حتى تنبيت الأعشاب، ثم تفلح فلاحة عميقة بوساطة الديسك أو السكة على عمق 30 سم.

. تروي الأرض ليتم تفكيك التربة، وتترك حتى موعد الزراعة.

ب- عروة شتوية: لا يوجد.

ج- عروة صيفية: ترقيع الجور الغائبة وتحضين النباتات.

شهر تشرين الأول:

أ- عروة خريفية:

. نثر الأسمدة البوتاسية والفوسفورية، ونصف كمية الأسمدة الآزوتية قبل الزراعة، وتفلح على عمق 15-20 سم بالكالتيفاتور ليتم طمر السماد. وإذا توافر السماد العضوي تنثر في التربة بمعدل 3م3 . دونم^-1.

. يضاف السماد البوروني حسب نتائج التحليل قبل الزراعة أو يرش على المجموع الخضري عند بلوغ النبات مرحلة 6 أوراق حقيقية.

. تخطط الأرض للزراعة على بعد 45-50 سم وبين النبات الأخر 20 - 15 سم أو 8-10 نبات بالمتر المربع.

. تبدأ الزراعة اعتبارا من 10 / 15 أما تقبيعا أو بالبذارة.

. تروى الأرض بعد الزراعة رية إنبات ويعد تاريخ الزراعة الفعلي هو تاريخ رية النبات.

ب- عروة شتوية: لا يوجد

ج- عروة صيفية:

التفريد والتعشيب، وإضافة الدفعة الثانية من السماد الآزوتی وإعطاء رية.

شهر تشرين الثاني:

أ- عروة خريفية:

. استمرار الزراعة حتى 15 تشرين الثاني.

• الري حسب موسم الأمطار وحاجة التربة.

. تبدأ عملية التفريد في أواخر تشرين الثاني للحقول مبكرة الزراعة مع التعشيب عند بلوغ النبات ثلاث أوراق حقيقية.

ب- عروة شتوية : لا يوجد.

ج- عروة صيفية:

. متابعة الري والتعشيب حسب الحاجة.

شهر كانون الأول:

أ- عروة خريفية:

• استمرار التفريد والتعشيب للحقول متأخرة الزراعة.

• الري حسب الحاجة وموسم الأمطار.

ب- عروة شتوية: لا يوجد.

ج- عروة صيفية: فطام المحصول.

تبين فيما يلي بعض الملاحظات المتعلقة في زراعة وخدمة الشوندر السكري

زراعة العروة بالبذار المخصص لها، وعدم شراء البذار إلا من فروع المصرف الزراعي التعاوني في المنطقة، لأن البذار الملائم لبعض المناطق لا يلائم المناطق الأخرى، حيث يوزع البذار بما يتلاءم مع ظروف المنطقة.

. إن زراعة بذار وحيد الجنين في العروة الشتوية يضمن الحصول على إنتاج جيد وبمواصفات فنية أفضل.

. العمل على زراعة بذار وحيد الجنين في المناطق الموبوءة بمرض الريزومانيا نظرا إلى وجود أصناف مقاومة ومتحملة من هذا النوع.

. عدم التأخر بالعمليات الزراعية، وخاصة الترقيع والتفريد عند وصول النبات إلى مرحلة 3 ورقات.

. إضافة كمية السماد اللازمة حسب نتائج التحليل.

. عدم التأخر بإضافة السماد الآزوتي اللازم، وعدم زيادة كميات الأزوت المضافة عن الكمية الموصى بها لأن ذلك يساهم في خفض درجة الحلاوة وتدني المواصفات الفنية.

الصفات المهمة في التربية

1) رفع الإنتاج من الجذور.

2) تحسين شكل الجذور لتلائم الحصاد الآلي.

3) رفع نسبة السكر في الجذور.

4) إنتاج أصناف وهجن وحيدة الجنين.

5) مقاومة الإزهار في السنة الأولى (ظاهرة الشمرخة).

6) خفض نسبة الألياف في الجذور.

7) رفع نسبة إنبات البذور.

8) مقاومة الآفات المرضية والحشرية ولاسيما السيركوسبورا.

9) حالة العقم الذكري السينوبلاسمي (GMS).

10) حجم الساق القرصي.