أقرأ أيضاً
التاريخ: 19-6-2016
2836
التاريخ: 21-4-2016
2186
التاريخ: 13-7-2022
1310
التاريخ: 7-4-2022
1670
|
المعروف أن في الحياة محطّات للألم والحزن سببها أحداث غير متوقّعة تحدث خللاً في الإيقاع الحياتي اليومي، الأمر الذي يحرّك عوامل الرفض الفطرية وما يرافقها من مشاعر سلبية.
لنأخذ مثلاً المعاناة الناجمة عن فراق قريب أو حبيب أبعده السفر أو الموت.
فهذه المعاناة تنشأ عموماً من فقدان علاقة هي جزء من الذات، لأنها حققت أثناء وجودها مشاركة حية في تحمّل الأعباء والمسؤوليات، وتبادل الأحاسيس. لذا فإذا ما استوعبنا بعمق سبب الألم وخلفياته ودوافعه، تعلّمنا كيف نخفّف من وطأة المعاناة على طريق اتخاذ القرار بتحمّل المسؤوليات التي كان يواجهها الشريك الغائب، واعترفنا حتماً بحقّ الموت والفراق وشعرنا بالاطمئنان المستمد من القوة.
|
|
اكتشاف تأثير صحي مزدوج لتلوث الهواء على البالغين في منتصف العمر
|
|
|
|
|
زهور برية شائعة لتر ميم الأعصاب التالفة
|
|
|
|
موكب أهالي كربلاء يستذكر شهادة الإمام الصادق (عليه السلام)
|
|
العتبة العباسية تستذكر شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) بإقامة مجلس عزاء
|
|
أهالي كربلاء يحيون ذكرى شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) في مدينة الكاظمية
|
|
شعبة مدارس الكفيل النسوية تعقد اجتماعًا تحضيريًّا لوضع الأسئلة الامتحانية
|