أقرأ أيضاً
التاريخ: 7-2-2017
1729
التاريخ: 2024-10-30
141
التاريخ: 20-8-2017
1228
التاريخ: 20-8-2017
1152
|
الموجب هو كسوف الشمس، وخسوف القمر، والزلزلة، والريح المظلمة ، وأخاويف السماء.
ووقتها في الكسوف من الابتداء فيه الى ابتداء الانجلاء ، وفي الرياح الصفر أو للظلمة الشديدة مدتها، وفي الزلزلة طول العمر، فإنها أداء وإن سكنت.
ولو قصر زمان الموقتة عن الواجب سقطت، فلو اشتغل أحد المكلفين في الابتداء وخرج الوقت وقد أكمل ركعة فالأقرب عدم وجوب الإتمام، أما الآخر فلا يجب عليه القضاء على التقديرين.
وجاهل الكسوف لو علم بعد انقضائه سقط عنه إلا مع استيعاب الاحتراق، ولا يجب على جاهل غيره؛ والناسي والمفرط عمدا يقضيان.
ويقدم الحاضرة استحبابا ان اتسع الوقتان، ووجوبا إن ضاقا، وإلا قدم المضيق؛ والكسوف أولى من صلاة الليل وان خرج وقتها ثمَّ يقضي ندبا؛ ولا يصلي على الراحلة ومشيا اختيارا.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|