أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-01-2015
3411
التاريخ: 29-01-2015
3423
التاريخ: 9-10-2015
3512
التاريخ: 14-2-2019
3099
|
ذكر أهل السير قتلى أحد من المشركين و كان جمهورهم قتلى أمير المؤمنين (عليه السلام) قال محمد بن إسحاق كان صاحب لواء قريش يوم أحد طلحة بن أبي طلحة قتله علي وقتل ابنه أبا سعيد و أخاه كلدة وعبد الله بن جميل بن زهرة و أبا الحكم بن الأخنس بن شريق الثقفي و الوليد بن أبي حذيفة بن المغيرة و أخاه أمية و أرطاة بن شرحبيل وهشام بن أمية وعمرو بن عبد الله الجمحي وبشر بن مالك و صوابا مولى بني عبد الدار وكان الفتح له و رجوع الناس إلى النبي (صلى الله عليه واله) بمقامه و ثباته و يذب عنه دونهم و يبذل مهجته العزيزة في نصره وتوجه العتاب من الله إلى كافتهم لموضع الهزيمة وفي قتله (عليه السلام) من قتل يوم أحد و عنائه و بلائه يقول الحجاج بن غلاظ السلمي:
لله أي مذبب عن حزبه * أعني ابن فاطمة المعم المخولا
جادت يداك له بعاجل طعنة * تركت طليحة للجبين مجدلا
وشددت شدة باسل فكشفتهم * بالسفح إذ يهوون أسفل أسفلا
وعللت سيفك بالدماء و لم تكن * لترده حران حتى ينهلا
وروى الحافظ أبو محمد بن عبد العزيز الجنابذي في كتاب معالم العترة النبوية مرفوعا إلى قيس بن سعد عن أبيه أنه سمع عليا (عليه السلام) يقول أصابتني يوم أحد ست عشرة ضربة سقطت إلى الأرض في أربع منهن فجاءني رجل حسن الوجه طيب الريح فأخذ بضبعي فأقامني ثم قال أقبل عليهم فإنك في طاعة الله و طاعة رسوله وهما عنك راضيان قال علي فأتيت رسول الله (صلى الله عليه واله) فأخبرته فقال يا علي أما تعرف الرجل قلت لا ولكني شبهته بدحية الكلبي فقال يا علي أقر الله عينك كان جبرئيل.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|