أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-06-21
647
التاريخ: 2024-09-04
342
التاريخ: 30-01-2015
1717
التاريخ: 2024-06-20
669
|
أمّا هذه الآيات فمنها قوله سبحانه : {وَإِذَا رَأَوْا آيَةً يَسْتَسْخِرُونَ (14) وَقَالُوا إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ } [الصافات : 14، 15] وكلمة ( رَأَوْا ) وتنكير لفظ ( آيَةً ) شاهدان على أنّ المقصود من الآية هو غير القرآن من المعاجز ، وإلاّ كان المناسب أن يستعمل ألفاظ « النزول » أو « السماع » أو غير ذلك ، مكان « الرؤية » ، أو تبديل النكرة بالمعرفة ، نظير قوله سبحانه : { وَإِن يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لا يُؤْمِنُوا بِهَا }.
ولأجل ذلك نرى المفسرين يستشهدون بهذه الآية وغيرها على إثبات معاجز للنبي (عليه السلام) غير القرآن الكريم.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|