x
هدف البحث
بحث في العناوين
بحث في اسماء الكتب
بحث في اسماء المؤلفين
اختر القسم
موافق
الحياة الاسرية
الزوج و الزوجة
الآباء والأمهات
الأبناء
مقبلون على الزواج
مشاكل و حلول
الطفولة
المراهقة والشباب
المرأة حقوق وواجبات
المجتمع و قضاياه
البيئة
آداب عامة
الوطن والسياسة
النظام المالي والانتاج
التنمية البشرية
التربية والتعليم
التربية الروحية والدينية
التربية الصحية والبدنية
التربية العلمية والفكرية والثقافية
التربية النفسية والعاطفية
مفاهيم ونظم تربوية
معلومات عامة
استراتيجية خرائط المفاهيم
المؤلف: الأستاذ الدكتور محمود العيداني
المصدر: دروس منهجية في علم النفس التربوي
الجزء والصفحة: ص 165 ــ 176
2024-11-26
100
يتوقع من الطالب في نهاية هذا الدرس ما يأتي:
1- التعريف بالمقصود من استراتيجية التعلم بواسطة خرائط المفاهيم.
2- إدراك أهداف استراتيجية التعلم بواسطة خرائط المفاهيم.
3ـ تشخيص حالات استخدام خريطة المفاهيم.
4- وعي أهمية استخدام خريطة المفاهيم.
5ـ تحديد خطوات بناء خريطة المفاهيم واكتساب مهارة تطبيقها.
مقدمة الدرس
ومن جملة أساليب واستراتيجيات التعلم الفعال، هي استراتيجية خرائط المفاهيم، التي تعد تقنية تربوية جديدة تنسجم ومعطيات التربية الحديثة، في كون الطالب محور العملية التعليمية، وصاحب الدور النشط الرئيس في عملية تعلمه، وأنها تقنية تساعد الطالب في تحليل المعرفة والوقوف على مفاصلها.
وسوف نتناول الخطوط العامة لهذه الاستراتيجية في هذا الدرس وذلك ضمن المطالب الخمسة الآتية:
المطلب الأول: التعريف باستراتيجية خرائط المفاهيم
خرائط المفاهيم عبارة عن: رسوم تخطيطية ثنائية البعد تترتب فيها مفاهيم المادة الدراسية في صورة هرمية، بحيث تتدرج من المفاهيم الأكثر شمولية والأقل خصوصية في قمة الهرم، إلى المفاهيم الأقل شمولية والأكثر خصوصية في قاعدة الهرم، وتحاط هذه المفاهيم بأطر ترتبط ببعضها بأسهم مكتوب عليها نوع العلاقة.
وأكدت بحوث تربوية عديدة أن خرائط المفهوم أداة فاعلة في تمثيل المعرفة والبناء عليها، وأنها أداة مهمة للتفكير الناقد والإبداعي، وتساعد في تحقيق التعلم ذي المعنى، وهو التعلم الحقيقي الذي نبتغيه نمطاً من أنماط التعلم المدرسي النشط.
وتكمن أهمية خريطة المفاهيم في أنها ترسيخ لدى المتعلم منهجاً للتفكير المنظم يتواءم مع طبيعة الدماغ، وإذا كان الحال كذلك، فلا بد من استخدام خرائط المفهوم في تفعيل التعليم والتعلم، وتحقيق الأهداف التربوية النوعية، بأقصى درجة من الكفاءة والجودة، وفي هذا السياق تكمن مبررات استخدام خرائط المفاهيم كاستراتيجية تعلمية (1).
المطلب الثاني: أهداف استراتيجية خرائط المفاهيم
تشير الدراسات المعرفية الحديثة إلى أن عقل المتعلم بناء منظم تترتب المفاهيم في أبنيته المعرفية بشكل هرمي، إذ تحتل الأفكار الكبرى والمفاهيم العريضة رأس الهرم ومناطقه العليا، وبالاتجاه نحو قاعدة الهرم، تتدرج المفاهيم من الكبير إلى الصغير، فالأصغر، وهكذا.
وكذلك البناء المعرفي للطالب، فهو نفسه بناء منظم من المفاهيم والأفكار، ويمثل كل بناء منه وحدة تطور معرفي يمثل ما لدى الفرد من استعدادات وقابليات وخبرات وإمكانات، ويتفاعل المتعلم ويتعلم وينتج في ضوء هذه الإمكانات.
وفي هذا الشأن، يفترض في نظرية التعلم ذي المعنى (وهو التعلم الذي يكون المتعلم فيه قادراً على إيجاد علاقة بين المواد الجديدة والتعليم القبلي، أي أنه يرى المعرفة الجديدة في ضوء ما يعرفه ويفهمه قبلاً. وبذلك يجد معنى جديداً، فتنمو المعرفة لديه باستمرار) أن على المعلمين تقديم المادة التعليمية بصورة منظمة ومرتبة ومتتالية.
لذا، من المهم أن يستهدف التعليم تشكيل بناء معرفي صحيح لدى المتعلم، تتضح فيه العلاقة والروابط بين المفاهيم والحقائق والقضايا التي يمتلكها المتعلم، بالإضافة إلى مساعدة المتعلمين على تطوير نموهم المعرفي كي يصبحوا قادرين على إدراك بنية الموضوع الدراسي المعرفي المميز لتلك المادة أو الخبرة، وتتحدد أهداف التعليم ضمن هذا المجال في ما يأتي:
1- مساعدة المتعلم على تحقيق بنية معرفية تتصف بالثبات والوضوح والتنظيم.
2ـ تحقيق البنية المعرفية ذات الخصائص المميزة، يسهم في تحويل المادة الدراسية إلى مادة تتضمن معاني ومفاهيم جديدة ودقيقة وواضحة وثابتة.
3ـ يكون التعلم ذا معنى إذا ما تم ربط المادة التعليمية بالخبرات السابقة للمتعلم والمكونة من المفاهيم والأفكار ذات الروابط والعلاقات التي تعهد بالتالي لظهور معان جديدة.
4ـ إتاحة الفرصة أمام المتعلم لإيجاد روابط حقيقية لا عشوائية بالمبادئ والمفاهيم ذات العلاقة التي تم تكوينها مسبقاً في البناء المعرفي.
5ـ تسهيل مهمة نمو المفاهيم الوظيفية، وإيضاح المفاهيم الغامضة وربطها ودمجها في البناء المعرفي للمتعلم (2).
6- تجسد الخرائط هدفاً تربوياً حديثاً، وهو التربية من خلال العمل: إذ إن المتعلم يمارس بناء وتصميم خرائط المفاهيم، فهو يعمل وينظم ويرتب وينتق ويوصل، ويعيد ذلك مرة بعد مرة (3).
المطلب الثالث: حالات استخدام خريطة المفاهيم
تستخدم خريطة المفاهيم في الحالات الآتية:
اولا: تقييم المعرفة السابقة لدى الطلاب عن موضوع ما.
ثانياً: تقويم مدى تعرف وتفهم الطلبة للمفاهيم الجديدة.
ثالثاً: التخطيط لمادة الدرس.
رابعاً: تدريس مادة الدرس
خامساً: تلخيص مادة الدرس
سادساً: التخطيط للمنهج.
المطلب الرابع: أهمية استخدام خريطة المفاهيم
ويمكن تقسيم أهميتها بالنسبة إلى المتعلم والمعلم بالتفصيل الآتي:
أولا: أهميتها بالنسبة للمتعلم
تساعد خريطة المفاهيم المتعلم على:
1ـ البحث عن العلاقات بين المفاهيم.
2ـ البحث عن أوجه الشبه والاختلاف بين المفاهيم.
3ـ ربط المفاهيم الجديدة بالمفاهيم السابقة الموجودة في بنيته المعرفية.
4ـ ربط المفاهيم الجديدة وتمييزها عن المفاهيم المتشابهة.
5ـ الفصل بين المعلومات المهمة والمعلومات الهامشية، واختيار الأمثلة الملائمة لتوضيح المفهوم.
6- جعل المتعلم مستمعاً ومصنفاً ومرتباً للمفاهيم.
7ـ إعداد ملخص تخطيطي لما تم تعلمه (تنظيم تعلم موضوع الدراسة).
8ـ الكشف عن غموض مادة النص أو عدم اتساقها أثناء القيام بإعداد الخريطة.
9- تقييم المستوى الدراسي
10- تحقيق التعلم ذي المعنى.
11- مساعدة المتعلم على حل المشكلات.
12- إكساب المتعلم بعض عمليات التعلم.
13- زيادة التحصيل الدراسي والاحتفاظ بالتعلم.
14- تنمية اتجاهات المتعلمين نحو المواد الدراسية.
15 - الإبداع والتفكير التأملي عن طريق بناء خريطة المفاهيم وإعادة بنائها (4).
ثانيا: أهميتها بالنسبة للمعلم
تكمن أهمية استخدام خرائط المفاهيم بالنسبة إلى المعلم في كونها تساعده على:
1ـ التخطيط للتدريس، سواء لدرس أم وحدة، أم فصل دراسي، أم سنة دراسية.
2- التدريس، وقد تستخدم قبل الدرس (كمنظم مقدم)، أو أثناء شرح الدرس، أو في نهاية الدرس.
3ـ تركيز انتباه المتعلمين، وإرشادهم إلى طريقة تنظيم أفكارهم واكتشافاتهم.
4- تحديد مدى الاتساع والعمق الذي يجب أن تكون عليه الدروس.
5- اختيار الأنشطة الملائمة والوسائل المساعدة في التعلم.
6- تقويم مدى تعرف وتفهم الطلبة للتركيب البنائي للمادة الدراسية.
7ـ كشف التصورات الخاطئة لدى الطلبة، والعمل على تصحيحها.
8ـ المساعدة على إتقان بناء المفاهيم المتصلة بالمواد التي يدرسونها.
9ـ قياس مستويات التحليل والتركيب والتقويم لدى المتعلم؛ لأن إعداد الخريطة يتطلب من المتعلم مستوى عالياً من التجريد عند بناء خريطة المفاهيم.
10- تنمية روح التعاون والاحترام المتبادل بين المعلم وطلبته (أداة اتصال بين المعلم والمتعلم).
11- توفير مناخ تعليمي جماعي للمناقشة بين المتعلمين.
12- قياس تغير وتطور المفاهيم لدى المتعلمين.
13- اختزال القلق لدى المتعلمين.
14- وأشارت العديد من الدراسات إلى فاعلية استخدام خرائط المفاهيم في العديد من الحالات مثل قياس الفجوات المعرفية لدى المعلمين قبل الخدمة (5).
المطلب الخامس: خطوات بناء خريطة المفاهيم
وأما خطوات بناء خريطة المفاهيم، فهي:
أولاً: اختيار الموضوع المراد عمل خريطة المفاهيم له، وليكن وحدة دراسية، أو درساً، أو فقرة من درس، بشرط أن يحمل معنى متكاملاً للموضوع.
ثانياً: تحديد المفاهيم في الفقرة (المفهوم الأساس والمفاهيم الأخر)، ووضع خطوط تحتها.
ثالثاً: إعداد قائمة بالمفاهيم وترتيبها تنازلياً تبعا لشمولها وتجريدها.
رابعاً: تصنيف المفاهيم حسب مستوياتها والعلاقات في ما بينها، وذلك عن طريق وضع المفاهيم الأكثر عمومية في قمة الخريطة، ثم الأقل فالأقل.
خامساً: ربط المفاهيم المتصلة، أو التي تنتمي إلى بعضها البعض بخطوط، وكتابة الكلمات الرابطة التي تربط بين تلك المفاهيم على الخطوط (6).
المطلب السادس: دور المعلم والمتعلم في إعداد خريطة المفاهيم
أولا: دور المعلم في إعداد الخريطة
تتعدد أدوار المعلم في استراتيجية الخريطة، وهذه الأدوار تتسم بالإيجابية، ابتداء ببداية التدريس حتى نهايته.
ومن بين أدوار المعلم هنا تقويم مدى استعداد التلاميذ لدراسة الموضوع الجديد، ثم اختيار كلمات أساسية تدور حولها المادة المكتوبة، وإثارة المناقشة بين التلاميذ؛ لتصنيف هذه الكلمات إلى فئات ومجموعات متشابهة.
ويقوم المعلم بدور أساس في تنشيط خلفية التلاميذ المعرفية عن موضوع الدرس حينما يطلب منهم التركيز لتقديم معلومات وأفكار وبيانات وشخصيات ونوادر مرتبطة بالكلمات والأفكار والمفاهيم التي تقدم إليهم.
ويمكن للمعلم تقديم نسخ غير كاملة من الخريطة الدلالية لبعض الموضوعات للتلاميذ، وذلك لإكمالها بالتفاصيل والأفكار الفرعية عن طريق المناقشة.
ويجب على المعلم تقديم يد المساعدة للتلاميذ؛ لخفض قلقهم، واستعادة توازنهم، وذلك بإعطائهم خريطة مبسطة، ومطالبتهم بالنظر فيها بضع دقائق، ليستثيرهم بعد ذلك لعمل خريطة كاملة من خلال مناقشات تدور عن موضوع القراءة.
وإذا كان الموضوع يمر في تدريسه بثلاث مراحل (قبل وأثناء وبعد التدريس)، فإن المعلم يقوم بأدوار مهمة في كل مرحلة، ويمكن توضيح ذلك كما يأتي:
1- قبل القراءة: حيث يوجه المعلم التلاميذ لقراءة موضوعات أو كتب معينة، لاكتساب خلفية معرفية عن موضوع القراءة، ثم يختار مفردات وأفكاراً رئيسة يدور عنها الموضوع، ثم يطلب من التلاميذ تقديم معلومات ومقترحات عن الفكرة الرئيسة، ثم يناقش تلاميذه في هذه المقترحات لوضعها في خريطة ما قبل القراءة.
2- أثناء القراءة: حيث توجيه التلاميذ لقراءة الموضوع قراءة صامتة لمدة دقائق.
3ـ بعد القراءة: حيث يثير المعلم المناقشة بين التلاميذ؛ وذلك لإضافة المزيد من المعلومات للخريطة السابقة، أو لتصميم وبناء خريطة أخرى للموضوع ومقارنتها بالخريطة السابقة (7).
ثانياً: دور المتعلم في إعداد الخريطة
وأما التلميذ، فيقوم بدور مهم في بناء الخريطة، فهو محور النشاط فيها، والمتحكم الأساس في مدخلات الخريطة، من معلومات وأفكار ومفاهيم وأمثلة ونوادر وشعارات، وأنه المستفيد من مخرجات الخريطة، من مساعدته على التفكير والنقد والاسترجاع السريع للمعلومات.
ويقوم التلميذ بالتفكير لتقديم المعلومات المطلوبة، التي تدور عن الكلمات، والأفكار الأساسية والمستنبطة من موضوع الدرس، ويقرر التلميذ المعلومات التي يجب استبعادها لعدم ارتباطها بموضوع الدرس، ويقوم بنشاط ترجمة وتفسير ومناقشة المعلومات السابقة، وتجميعها، وإيجاد العلاقات بين أجزائها وبين المعلومات الجديدة، وتمثيل كل ذلك في شكل خريطة تساعده على سرعة استدعاء المعلومات.
ويتضح دور التلميذ في استراتيجية الخريطة خلال مراحل الدرس كما يأتي:
1- قبل القراءة حيث يقدم الأفكار، والمفاهيم، والمعلومات ذات العلاقة بالأفكار والمفاهيم الرئيسة التي يقدمها المعلم له من خلال جلسة العصف الذهني، ويقوم التلميذ بمناقشة وتصنيف الأفكار والمفاهيم والكلمات في مجموعات متشابهة، ويبين العلاقات بينها، ويرسمها في شكل خريطة ما قبل القراءة.
2- أثناء القراءة: ويقوم التلميذ هنا بقراءة موضوع القراءة المحدد قراءة صامتة، وفي هذه الأثناء، يركز في موضوع القراءة لاستخراج المزيد من المعلومات الأساسية والتفاصيل الضرورية لإضافتها لخريطة ما قبل القراءة وإكمالها.
3ـ بعد القراءة ويقوم التلميذ هنا ببناء خريطة أخرى، وذلك بمناقشة المعلومات المتضمنة في موضوع القراءة، ثم يقارن خريطة ما قبل القراءة وخريطة ما بعد القراءة للتوصل إلى خريطة دلالية مكتملة وموضوع القراءة (8).
خلاصة الدرس
1ـ خرائط المفاهيم: رسوم تخطيطية ثنائية البعد تترتب فيها مفاهيم المادة الدراسية في صورة هرمية، بحيث تتدرج من المفاهيم الأكثر شمولية والأقل خصوصية في قمة الهرم إلى المفاهيم الأقل شمولية والأكثر خصوصية في قاعدة الهرم، وتحاط هذه المفاهيم بأطر ترتبط ببعضها بأسهم مكتوب عليها نوع العلاقة.
2ـ تسهم استراتيجية خرائط المفهوم في تسهيل مهمة نمو المفاهيم الوظيفية وإيضاح المفاهيم الغامضة، وربطها ودمجها في البناء المعرفي للمتعلم.
3- تستخدم خريطة المفاهيم في حالات كثيرة، منها: تقييم المعرفة السابقة لدى الطلاب عن موضوع ما، وتقويم مدى تعرف وتفهم الطلبة للمفاهيم الجديدة.
4ـ تسهم استراتيجية خرائط المفهوم في عملية الفصل بين المعلومات المهمة والمعلومات الهامشية، واختيار الأمثلة الملائمة لتوضيح المفهوم.
5ـ مما يبرز أهمية استراتيجية خرائط المفهوم بالنسبة إلى المعلم، أنها تسهم في تحديد مدى الاتساع والعمق الذي يجب أن تكون عليه الدروس، وفي عملية التخطيط للتدريس، سواء لدرس، أو وحدة، أو فصل دراسي، أو سنة دراسية.
6- لاستراتيجية خرائط المفهوم مراحل مشخصة محددة لا بد من الاطلاع عليها والالتزام بها للوصول إلى الأهداف المرجوة من الاستراتيجية.
اختبارات الدرس
1- ما المقصود باستراتيجية خرائط المفهوم؟
2ـ أذكر هدفين من أهداف التعلم باستعمال استراتيجية خرائط المفهوم.
3ـ أذكر نقطتين تبيّنان أهمية استراتيجية خرائط المفهوم.
4ـ بين حالتين من حالات استعمال استراتيجية خرائط المفهوم.
5ـ بين أهمية استراتيجية خرائط المفهوم بالنسبة إلى المعلم.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1ـ راجع: أمبو سعيدي والبلوشي، عبد الله وسليمان، طرائق تدريس العلوم: ص 455 واستراتيجيات التعليم والتعلم، الأكاديمية المهنية للمعلمين، دليل المشارك: ص 32 ـ 37، وشحاتة، حسن، استراتيجيات التعليم والتعلم الحديثة وصناعة العقل العربي: ص 214-215.
2ـ راجع: أمبو سعيدي والبلوشي، عبد الله وسليمان، طرائق تدريس العلوم: ص 461-462.
3ـ راجع: شحاتة، حسن، استراتيجيات التعليم والتعلم الحديثة وصناعة العقل العربي: ص 116.
4ـ راجع شحاتة، حسن، استراتيجيات التعليم والتعلم الحديثة وصناعة العقل العربي: ص 120 ـ 121، وبني خالد، حسن، فن التدريس في الصفوف الابتدائية الثلاثة الأولى: ص 137 – 138.
5ـ راجع: شحاتة، حسن، استراتيجيات التعليم والتعلم الحديثة وصناعة العقل العربي: ص 117 – 118.
6ـ راجع: اللولو، فتحية، استراتيجيات حديثة في التدريس: ص 24 ـ 27، واستراتيجيات التعليم والتعلم، الأكاديمية المهنية للمعلمين، دليل المشارك: ص 38، وأمبو سعيدي والبلوشي، عبد الله وسليمان، طرائق تدريس العلوم: ص 462 ـ 463، وبني خالد، حسن، فن التدريس في الصفوف الابتدائية الثلاثة الأولى: ص 138.
7ـ راجع: اللولو، فتحية استراتيجيات حديثة في التدريس: ص 27، واستراتيجيات التعليم والتعلم، الأكاديمية المهنية للمعلمين دليل المشارك: ص 39 ـ 40.
8ـ راجع: استراتيجيات التعليم والتعلم، الأكاديمية المهنية للمعلمين، دليل المشارك: ص 40، وأمبو سعيدي والبلوشي، عبد الله وسليمان، طرائق تدريس العلوم: ص 466 ـ 467.