x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

الجغرافية الطبيعية

الجغرافية الحيوية

جغرافية النبات

جغرافية الحيوان

الجغرافية الفلكية

الجغرافية المناخية

جغرافية المياه

جغرافية البحار والمحيطات

جغرافية التربة

جغرافية التضاريس

الجيولوجيا

الجيومورفولوجيا

الجغرافية البشرية

الجغرافية الاجتماعية

جغرافية السكان

جغرافية العمران

جغرافية المدن

جغرافية الريف

جغرافية الجريمة

جغرافية الخدمات

الجغرافية الاقتصادية

الجغرافية الزراعية

الجغرافية الصناعية

الجغرافية السياحية

جغرافية النقل

جغرافية التجارة

جغرافية الطاقة

جغرافية التسويق

جغرافية التعدين

جغرافية الاتصالات

الجغرافية التاريخية

الجغرافية الحضارية

الجغرافية السياسية و الانتخابات

الجغرافية العسكرية

الجغرافية الثقافية

الجغرافية الطبية

جغرافية التنمية

جغرافية التخطيط

جغرافية الفكر الجغرافي

جغرافية المخاطر

جغرافية الاسماء

جغرافية السلالات

الجغرافية الاقليمية

جغرافية الخرائط

الاتجاهات الحديثة في الجغرافية

نظام الاستشعار عن بعد

نظام المعلومات الجغرافية (GIS)

نظام تحديد المواقع العالمي(GPS)

الجغرافية التطبيقية

جغرافية البيئة والتلوث

جغرافية العالم الاسلامي

الاطالس

معلومات جغرافية عامة

مناهج البحث الجغرافي

الجغرافية : الجغرافية البشرية : جغرافية التخطيط :

أنماط التخطيط - الهدف المعياري الموجه

المؤلف:  فؤاد بن غضبان

المصدر:  مدخل الى التخطيط الاقليمي والحضري

الجزء والصفحة:  ص 42 - 43

2023-03-14

618

الهدف المعياري الموجه:

يتوجه هذا التخطيط أساسًا وبدقة إلى المستقبل، ويبحث في حالة مستقبل مرغوب فيه للنظام المستهدف في الإقليم أو المجال الحضري، وبتبني هذا التوجه لا بد بالأخذ بالخطوات التالية:

1- ملائمة الأهداف المرغوب فيها مع النظام المستقبلي.

2- اختبار الأدوات الكفيلة بتحقيق الأهداف بالمستقبل المرغوب فيه للنظام في الإقليم أو المجال الحضري.

ويعتبر هذا المنهج أكثر ملائمة للتخطيط في الفترات طويلة المدى، لأنه يسمح بالوصول إلى ما يجب أن يكون عليه النظام مستقبلاً في شكله المثالي أو الطبيعي, كما يكون هذا المنهج أكثر ملائمة في الدول التي تمتلك حكومات أكثر مركزية، وأكثر قدرة على التحكم في القطاعات المختلفة للاقتصاد ونخص هنا الدول الاشتراكية.

وبصفة عامة، فإن تطبيق أي نمط من أنماط التخطيط السابقة الذكر:

أ- في الدولة يتحكم فيه عدة عوامل، منها:

ب- قوة الحكومة القومية والمحلية ونوعها.

ج- تطلعات النظام الحضري وحالته الراهنة.

د- مدى حاجة المشاكل الحضرية والإقليمية لتدخل تخطيطي.

كما أوضحت التجارب الدولية أن أغلب دول العالم لا تتبع منهج تخطيطي واحد، بل تستخدم أنماطاً مختلفة من هذه الاتجاهات والأنماط التخطيطية تبعًا لإدارة الجهاز المركزي للتخطيط وانفتاحها على التوجهات الدولية وأثرها على المنهج السائد لعملية التنمية في الدولة.