x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

الحياة الاسرية

الزوج و الزوجة

الآباء والأمهات

الأبناء

مقبلون على الزواج

مشاكل و حلول

الطفولة

المراهقة والشباب

المرأة حقوق وواجبات

المجتمع و قضاياه

البيئة

آداب عامة

الوطن والسياسة

النظام المالي والانتاج

التنمية البشرية

التربية والتعليم

التربية الروحية والدينية

التربية الصحية والبدنية والجنسية

التربية العلمية والفكرية والثقافية

التربية النفسية والعاطفية

مفاهيم ونظم تربوية

معلومات عامة

مفهوم الضغوط

المؤلف:  د. محمد حسن غانم

المصدر:  المرأة واضطراباتها النفسية والعقلية

الجزء والصفحة:  ص65 ــ 74

2023-03-02

743

الضغوط أو الإنعصاب مصطلح مشتق ومستعار من علم الفيزياء، ويشير إلى إجهاد أو ضغط أو قوة تمارس ضغطها على الأجسام، والمصطلح يشير في علم النفس إلى درجة عالية ومرتفعة من الضغط تقع على كاهل الإنسان، وأن إستمرار التعرض لمثل هذه الضغوط، أو زيادة حدتها فوق طاقة الإنسان؛ تؤدي في النهاية إلى العديد من النتائج السيئة على صحة الفرد.

في حين أن المرجع اخير يقرر أن مصطلح الضغوط أو الإنعصاب من الممكن أن يكون قريبا من مصطلح الحادث الصدمي، وقد إشتق من ذلك ما يسمي بعلم الصدمة وهو علم يختص بالراسية العلمية للآثار النفسية والإجتماعية المترتبة على إستمرار الضغوط (بغض النظر عن نوعها) على الفرد.

متى بدأ مصطلح الضغوط التالية للصدمة في الظهور:

يحسن بنا ان نشير في عجالة الى عدة حقائق:

1ـ أنه قبل عام 1980 لم يكن هذا المصطلح له وجود في الطبعتين الأولى والثانية من الدليل التشخيصي والإحصائي الأول والثاني.

2ـ في عام 1980 تجمع عدد من الأسباب والدلائل والملاحظات جعلت من أعضاء رابطة الأطباء النفسيين أن تفرد تصنيفاً تشخيصياً مستقلا يجمع بين أعراض هذا الاضطراب في فئة مستقلة.

3ـ أنه بالنظر في الطبعة الأولى والثانية كان يتم التعبير عن مصطلح الضغوط التالية للصدمة بمصطلحات من قبيل: رد الفعل الواضح، الاضطراب الموقفي العابر، ولكن بدون أن يصنف كعصاب.

4ـ أما عن الأدلة التي جعلت أعضاء الرابطة يقررون تخصيص فئة تشخيصية لهذا الاضطراب (بداية من الطبعة الثالثة)، فكانت عبارة عن الأدلة الآتية:

أـ التراث التاريخي الذي تراكم عبر القرون مشيراً إلى زملة مرضية تالية للكوارث والحروب بصفة خاصة.

ب- الملاحظات التي سجلت عبر التاريخ لغير المتخصصين وأكدتها مشاهدات المتخصصين فيما بعد عن الآثار النفسية للحوادث الضاغطة.

ج- تجميع المسميات العديدة السابقة لهذه الظاهرة تحت إسم واحد اضطراب الضغوط التالية للصدمة.

د- الحالات النفسية المضطربة والناتجة عن حروب كبرى حدثت في القرن العشرين، وأهمها الحرب العالمية الأولى والثانية، والحرب الكورية، وحرب فيتنام.

ر- دلائل الاضطراب الواضحة على الأفراد الذين خاضوا تجربه الحروب، وظهور أعراض مرضية عليهم حتى بعد مرور أكثر من عشر سنوات على إنتهاء اشتراكهم في هذه الحروب.

ز- إرتفاع معدلات حدوث الجرائم، ومعاناة الضحايا من أعراض اضطراب محددة تالية لهذه الصدمة.

و- إرتفاع معدلات إنتشار العنف في كل من المنزل والطريق.

م- بداية الإهتمام بدراسة الضغوط الشديدة ذات المصدر الداخلي (كالإصابة بالسرطان)، والضغوط الإجتماعية الشديدة ذات المصدر الخارجي (كفقد العائل).

ي- التشابه الكبير بين ردود أفعال أشخاص يمرون بحادث صدمي على الرغم من الإختلاف الشديد في نوعية هذا الحادث: الحرب، الكوارث الطبيعية، الإصابة بالسرطان.... وغيرها.

(أحمد عبد الخالق، 1998، 176- 177)

المحكات التشخيصية لاضطراب الضغوط التالية للصدمة تبعاً للدليل الرابع:-

أ- يكون الفرد قد تعرض لحادث صدمي؛ بحيث يوجد المعياران التاليان:

1ـ أن يتعرض الشخص لحدث أو أحداث تنطوي على الموت أو على إحتمال التعرض له، أو التعرض له أو لإصابة خطيرة، أو بخطر يهدد سلامة بدنه، أو أبدان الغير، أو ان يشاهد مثل هذه الأحداث، أو أن يواجهها.

2ـ أن تتسم إستجابة الشخص للحدث بالخوف الشديد والعجز والرعب.

ملحوظة: قد تتصف إستجابة الطفل للحدث بتفكك السلوك أو الفوران بدلا من المظاهر الأخر.

ب- أن تعاود الخبرة الصادمة الشخص بطريقة أو أكثر من الطرق الآتية:

1ـ استرجاع متكرر للحدث يفرض نفسه بشكل مزعج، ويشمل التخيلات والأفكار والإدراك الحسي.

ملحوظة: قد يعيد الطفل الصغير عن استرجاعه لوقائع الحدث باللعب المكرر الذي يدور حول موضوع الصدمة أو جوانبها.

2ـ أحلام مزعجة متكررة تدور حول الحدث.

ملحوظة: يصاب الأطفال الصغار بأحلام مخيفة دون تذكرهم لمحتوياتها.

3ـ التصرف أو الإحساس بطريقة توحي بأن الحادث الصادم يتكرر مرة أخرى، بما في ذلك الشعور بأنه يمر الخبرة مرة أخرى، والخداعات والهلاوس، ونوبات إرتجاع الذاكرة الإنفصالي، بما في ذلك تلك التي تحدث أثناء اليقظة في حالات إختلال الوعي.

4ـ الشعور بمعانة نفسية شديدة عند التعرض لمؤثرات داخلية أو خارجية ترمز للحادث أو تشبه جوانب منه.

5ـ سرعة ظهور الإستجابات الفسيولوجية عند التعرض للمؤثرات السابقة.

ج- المواظبة على تجنب المؤثرات المرتبطة بالصدمة، وتبلد الإستجابات بصفة عامة (شريطة عدم وجوده قبل التعرض للصدمة)، كما يتضح من وجود ثلاثة معايير أو أكثر من المعايير التالية:

1ـ تجنب الأفكار والمشاعر المتعلقة بالصدمة أو التحدث عنها.

2ـ تجنب الأنشطة والأماكن والأشخاص التي تستثير ذكريات الصدمة.

3ـ عدم القدرة على إسترجاع جانب مهم من جوانب الصدمة.

4ـ تضاؤل ملحوظ في الإهتمام بأنشطة مهمة أو بالمشاركة فيها.

5ـ الشعور بالانفصال عن الآخرين والابتعاد عنهم.

6ـ تقلص الإنفعال (عدم القدرة على الشعور بالحب).

7ـ تقلص أبعاد المستقبل (مثل: عدم توقع الإلتحاق بمهنة أو الزواج أو الإنجاب أو البقاء على قيد الحياة مدة معقولة).

د- أعراض الإثارة المستمرة، التي لم تكن موجودة قبل التعرض للصدمة، كما يتضح من توافر اثنين أو أكثر من المعايير التالية:

1ـ صعوبة بدأ النوم والاستمرار فيه.

2ـ العصبية ونوبات الغضب.

3ـ صعوبة التركيز.

4ـ اليقظة المفرطة.

5ـ استجابة جفول زائدة.

هـ- أن يستمر الاضطراب (أعراض ب، ج، د) لمدة لا تزيد على شهر.

و- أن يسبب الاضطراب معاناة إكلينيكية ملحوظة، أو إختلال الوظائف الإجتماعية والمهنية وغيرها من مجالات الأداء الأخرى المهمة.

حدد ما إذا كان الاضطراب:

حاداً: إذا كانت مدة ظهور الأعراض تقل عن ثلاثة شهور.

مزمناً: إذا كانت مدة الأعراض ثلاثة شهور أو أكثر.

حدد ما إذا كانت: بداية الاضطراب متأخرة: أي إذا بدأت الأعراض بعد مرور ستة أشهر على الأقل على التعرض للصدمة.

محكات تشخيص اضطراب الضغوط الحاد:

أ- يكون الشخص قد تعرض لحادث صادم وتظهر عليه كل من الآتي: -

1ـ أن يمر الفرد بخبرة صادمة أو شاهد أو واجه حدثاً تضمن الموت أو التهديد بالموت، أو الإيذاء، أو تهديد السلامة الجسمية ذاته أو الآخرين.

2ـ تضمن إستجابة الفرد بالفرد بالخوف الشديد أو العجز أو الرعب.

ب- تظهر لدى الفرد، أو أثناء وقوع الحادث الضاغط أو عقبه مباشرة، أربعة على الأقل من الأعراض الآتية: -

1ـ الذهول (الى درجة الغيبوبة عمن حوله)، ويبدو عليه أنه غير واعٍ عما يدور حوله.

2ـ إدراك البيئة كما لو كانت غير واقعية.

3ـ إختلال الإحساس بالذات، أي كما لو كان الفرد يلاحظ نفسه من الخارج (الإنفصال عن الذات).

4ـ الإحساس الذاتي (كما لو كان مخدراً)، ويظهر ذلك في غياب الإستجابة الإنفعالية، أو الشعور بالانفصال عن الآخرين.

5ـ فقدان الذاكرة، أي عدم القدرة على تذكر الأحداث المرتبطة بالخبرة الضاغطة المؤلمة

ج- يظهر لدى الفرد، إما إثناء وقوع الحادث الضاغط الصادم، أو عقبه مباشرة ثلاثة من الأعراض الآتية (أعراض القلق أو غيره):

1ـ خبرة مرعبة مفاجئة من الخوف أو القلق.

2ـ الإستثارة الإنفعالية الزائدة، وتتضمن صعوبة في التركيز، الإنتباه المفرط، الإستجابة المفاجئة والمبالغ فيها.

3ـ ظهور العديد من الأعراض أو العلامات الجسمية مثل: الرعشة، سرعة التنفس (النهجان)، سرعة دقات القلب المتوالية، توتر العضلات، الإرهاق، الشعور بالإجهاد والوهن.

4ـ أن تقتحم ذاكرته الأحداث أو الذكريات المرتبطة بها الصدمة.

5ـ المعاناة من عرض أو أكثر من أعراض اضطرابات النوم.

6ـ سرعة الغضب.

7ـ إثارة نفسية حركية.

8ـ الشعور باليأس وفقدان الأمل.

9ـ الإنطواء الإجتماعي (أو الإنسحاب من الأنشطة الإجتماعية).

د- يؤدي الاضطراب إلى ضعف واضح أو ضيق، ويكشف عن نفسه في المظاهر الآتية:-

1ـ يتعارض بوضوح مع الأنشطة والمهام الإجتماعية أو المرضية.

2ـ يعوق الفرد عن إمكانية متابعة الواجبات والمسؤوليات الضرورية مثل: الحصول على المساعدة الطبية، أو القانونية، أو حشد إمكاناته الشخصية لكي يبلغ أفراد أسرته بالخبرة الصادمة.

هـ- سيستمر الانزعاج والتوتر على الأقل لمدة أربع أسابيع (عندما يجب القيام بعملية التشخيص ويصنف في هذه الحالة تصنيف مؤقتا وقبل أن يحرز الفرد الشفاء التام).

و- هذا الإنزعاج لا يرجع إلى نتائج تناول الشخص لمادة (مادة مخدرة) أو أي اضطراب نفسي (تناول أدوية نفسية)، أو أي أعراض مرضية أخرى.

ملحوظة: يضيق المقام عن إستعراض محكات التشخيص الخاصة باضطراب الضغوط التالية للصدمة في الدليل الرابع مقارنة مع الدليلين الثالث (DSM III,1980). والدليل التشخيصي الثالث المراجع (DSM III R,1982) لكن نتيجة للعديد من الملاحظات والدراسات، ولكي تكون هذه الفئة قريبة مما هو مذكور في التصنيف الدولي العاشر للأمراض، والذي تصدره منظمة الصحة العالمية، قد تم إدخال العديد من التعديلات ظهرت في الطبعة الرابعة مثال:

ـ في العبارة التي تصف العنصر الضاغط في المحك (أ) من الدليل التشخيصي والإحصائي الثالث المعدل، ونصها: خارج مدى الخبرة الإنسانية المعتادة قد حذفت لأن صياغتها غير دقيقة، وما تثيره من (أفكار) قد لا يكون متفق عليها. وبدلا من هذا المحك السابقة فإن المحك (C - P) في الدليل التشخيصي والإحصائي الرابع يتطلب أن تكون إستجابة الشخص للعنصر الضاغط متضمنة بالضرورة درجة عميقة من كل من: الخوف، والعجز، او الرعب.

وغيرها من التعديلات والتي أوردنا منها مثالاً للدلالة على هذا المنظور التطوري للفئات التشخيصية، وإجراء التعديلات بها كلما أثبتت الدراسات والملاحظات ذلك.

الاضطرابات الأخرى التي من الممكن أن تتداخل في فئة اضطراب الضغوط التالية للصدمة:

أوردنا هذا الجزء لبيان أمرين:

الأول: أنه من النادر أن يوجد اضطراب الضغوط التالية للصدمة في حالة (نقاء) أي بمفرده.

الثاني: أن الأبحاث والدراسات قد أثبتت تداخل هذا الاضطراب مع غيره من الاضطرابات الأخرى سواء أكانت نفسية أم عقلية، أم اضطرابات شخصية.

حيث يتداخل هذا الاضطراب مع الفئات التشخيصية الآتية: -

أ- الإكتئاب الجسيم.

ب- اضطرابات الشخصية المضادة للمجتمع.

ج- اضطراب الوسواس القهري.

د- اضطراب المخاوف المرضية.

هـ- اضطراب القلق العام.

و- وظائف تقدير الذات.

ز- اضطرابات الإدمان على العقاقير.

ح- اضطرابات سوء التوافق (حيث الاندفاعية واللجوء إلى سلوك المغامرات غير محسوبة العواقب والنتائج).

تفسير أسباب اضطراب الضغوط التالية للصدمة:

تعددت التفسيرات التي قدمت لأسباب اضطراب الضغوط التالية للصدمة، ونستطيع حصر هذه العوامل في:

اولاً: التفسيرات البيولوجية:

تحاول النماذج البيولوجية تفسير ظهور اضطراب الضغوط التالية للصدمة على مستويات مختلفة.

ـ فقد تم دراسة التأثيرات الفسيولوجية حين يتعرض الفرد لضغط صادم أو قوي، وتم تفسير ذلك بأن الصدمة تؤدي إلى تغيرات في نشاط الناقلات العصبية، والذي يؤدي بدوره إلى مجموعة من النتائج مثل: أعراض فقدان الذاكرة الحادة، الإستجابات الإنفعالية ذات الشدة والثورات الإنفعالية والغضب والعنف وأن مثل هذه الثورات ترتبط بالنشاط الزائد لإفراز الغدة الأدرينالية والمثيرات المرتبطة بالصدمة.

ـ كما درست كيمياء المخ الحيوية، والتنفس في مستوى الجهاز العصبي المركزي من الأدرينالين، وما يترتب على ذلك من إختلالات في الوظائف مثل: فقدان الشعور باللذة، والإحساس بالخدر، وكذا الإنسحاب من الأنشطة الإجتماعية.

ـ وكذا دراسات التفسيرات التي تحدث في الجهاز العصبي المركزي، وأن التعرض المفاجئ، أو المستمر، أو الشديد للضغوط الصادمة تقود إلى العديد من النتائج السلبية التي قد تسبب تدمير أو تغيير المسار العصبي.

ـ كذلك دراسات قد تناولت أثر الصدمة على المخ، وما يترتب على ذلك من حدوث تغيرات تتجلى في التغييرات التي تحدث في وظيفة السيروتنين، والتي قد ترتبط بفقدان الشعور باللذة، و(الانحباس) في الخبرة الصادمة والذكريات المؤلمة التي إرتبطت وتفاعلت معها.

ثانيا: التفسيرات النفسية:

تتعدد المداخل النفسية التي قدمت لتفسير اضطراب ضغوط ما بعد الصدمة. أهم هذه النماذج ذلك النموذج التفسيري الذي قدمه كل من فو وكوزاك، وهو نموذج معرفي سلوكي يتضمن عنصر المعنى في الحادث الضاغط، ويستخدم هذا النموذج مفهوم تراكيب الخوف الذي وضعه (لانج) حيث يعترض هذا النموذج السببي أن الإستجابات التي تترتب على الخبرة الصادمة تضم عناصر ثلاثة هي:

1ـ معلومات عن موقف المثير الصدمي.

2ـ معلومات عن الإستجابات الفسيولوجية والمعرفية والسلوكية التي ترتبت على المثير الصدمي.

3ـ الرابطة (أو الاقتران الشرطي) ما بين المثير الصدمي والاستجابة المتوقع أن تصدر من الفرد.

وإفترض كل من (فو) و (كوزاك) أن مركب الخوف والذي يضم العديد من المكونات المعرفية والإنفعالية يتضمن أيضاً معنى الحادث الصدمي على أنه خطر (قد يهدد حياة الشخص أو يصيبه بأضرار لا قلب للفرد بتحملها)، كما افترض كل من (فو) و (كوزاك) أن اضطرابات القلق (بأنواعها المختلفة) قد تغزو الفرد حين يدرك الفرد أنه يتعرض لمثير صدمي غامض أو خطر، وأن فكرة (تلاشي الإحساس بالأمان) تزيد من النتائج الضارة. (أحمد عبد الخالق، 199).

وهناك نموذج آخر سببي قدمه كل من (كاروكالهون، وباتريشيا ريسك)، وعرضا له بالتفصيل من خلال إستراتيجيات تجريبية متنوعة.

(كارين كالهون، باتريشيا ريسك، 2002، ص 155 - 225) 

 شعار المرجع الالكتروني للمعلوماتية




البريد الألكتروني :
info@almerja.com
الدعم الفني :
9647733339172+