x
هدف البحث
بحث في العناوين
بحث في اسماء الكتب
بحث في اسماء المؤلفين
اختر القسم
موافق
تأملات قرآنية
مصطلحات قرآنية
هل تعلم
علوم القرآن
أسباب النزول
التفسير والمفسرون
التفسير
مفهوم التفسير
التفسير الموضوعي
التأويل
مناهج التفسير
منهج تفسير القرآن بالقرآن
منهج التفسير الفقهي
منهج التفسير الأثري أو الروائي
منهج التفسير الإجتهادي
منهج التفسير الأدبي
منهج التفسير اللغوي
منهج التفسير العرفاني
منهج التفسير بالرأي
منهج التفسير العلمي
مواضيع عامة في المناهج
التفاسير وتراجم مفسريها
التفاسير
تراجم المفسرين
القراء والقراءات
القرآء
رأي المفسرين في القراءات
تحليل النص القرآني
أحكام التلاوة
تاريخ القرآن
جمع وتدوين القرآن
التحريف ونفيه عن القرآن
نزول القرآن
الناسخ والمنسوخ
المحكم والمتشابه
المكي والمدني
الأمثال في القرآن
فضائل السور
مواضيع عامة في علوم القرآن
فضائل اهل البيت القرآنية
الشفاء في القرآن
رسم وحركات القرآن
القسم في القرآن
اشباه ونظائر
آداب قراءة القرآن
الإعجاز القرآني
الوحي القرآني
الصرفة وموضوعاتها
الإعجاز الغيبي
الإعجاز العلمي والطبيعي
الإعجاز البلاغي والبياني
الإعجاز العددي
مواضيع إعجازية عامة
قصص قرآنية
قصص الأنبياء
قصة النبي ابراهيم وقومه
قصة النبي إدريس وقومه
قصة النبي اسماعيل
قصة النبي ذو الكفل
قصة النبي لوط وقومه
قصة النبي موسى وهارون وقومهم
قصة النبي داوود وقومه
قصة النبي زكريا وابنه يحيى
قصة النبي شعيب وقومه
قصة النبي سليمان وقومه
قصة النبي صالح وقومه
قصة النبي نوح وقومه
قصة النبي هود وقومه
قصة النبي إسحاق ويعقوب ويوسف
قصة النبي يونس وقومه
قصة النبي إلياس واليسع
قصة ذي القرنين وقصص أخرى
قصة نبي الله آدم
قصة نبي الله عيسى وقومه
قصة النبي أيوب وقومه
قصة النبي محمد صلى الله عليه وآله
سيرة النبي والائمة
سيرة الإمام المهدي ـ عليه السلام
سيرة الامام علي ـ عليه السلام
سيرة النبي محمد صلى الله عليه وآله
مواضيع عامة في سيرة النبي والأئمة
حضارات
مقالات عامة من التاريخ الإسلامي
العصر الجاهلي قبل الإسلام
اليهود
مواضيع عامة في القصص القرآنية
العقائد في القرآن
أصول
التوحيد
النبوة
العدل
الامامة
المعاد
سؤال وجواب
شبهات وردود
فرق واديان ومذاهب
الشفاعة والتوسل
مقالات عقائدية عامة
قضايا أخلاقية في القرآن الكريم
قضايا إجتماعية في القرآن الكريم
مقالات قرآنية
التفسير الجامع
حرف الألف
سورة آل عمران
سورة الأنعام
سورة الأعراف
سورة الأنفال
سورة إبراهيم
سورة الإسراء
سورة الأنبياء
سورة الأحزاب
سورة الأحقاف
سورة الإنسان
سورة الانفطار
سورة الإنشقاق
سورة الأعلى
سورة الإخلاص
حرف الباء
سورة البقرة
سورة البروج
سورة البلد
سورة البينة
حرف التاء
سورة التوبة
سورة التغابن
سورة التحريم
سورة التكوير
سورة التين
سورة التكاثر
حرف الجيم
سورة الجاثية
سورة الجمعة
سورة الجن
حرف الحاء
سورة الحجر
سورة الحج
سورة الحديد
سورة الحشر
سورة الحاقة
الحجرات
حرف الدال
سورة الدخان
حرف الذال
سورة الذاريات
حرف الراء
سورة الرعد
سورة الروم
سورة الرحمن
حرف الزاي
سورة الزمر
سورة الزخرف
سورة الزلزلة
حرف السين
سورة السجدة
سورة سبأ
حرف الشين
سورة الشعراء
سورة الشورى
سورة الشمس
سورة الشرح
حرف الصاد
سورة الصافات
سورة ص
سورة الصف
حرف الضاد
سورة الضحى
حرف الطاء
سورة طه
سورة الطور
سورة الطلاق
سورة الطارق
حرف العين
سورة العنكبوت
سورة عبس
سورة العلق
سورة العاديات
سورة العصر
حرف الغين
سورة غافر
سورة الغاشية
حرف الفاء
سورة الفاتحة
سورة الفرقان
سورة فاطر
سورة فصلت
سورة الفتح
سورة الفجر
سورة الفيل
سورة الفلق
حرف القاف
سورة القصص
سورة ق
سورة القمر
سورة القلم
سورة القيامة
سورة القدر
سورة القارعة
سورة قريش
حرف الكاف
سورة الكهف
سورة الكوثر
سورة الكافرون
حرف اللام
سورة لقمان
سورة الليل
حرف الميم
سورة المائدة
سورة مريم
سورة المؤمنين
سورة محمد
سورة المجادلة
سورة الممتحنة
سورة المنافقين
سورة المُلك
سورة المعارج
سورة المزمل
سورة المدثر
سورة المرسلات
سورة المطففين
سورة الماعون
سورة المسد
حرف النون
سورة النساء
سورة النحل
سورة النور
سورة النمل
سورة النجم
سورة نوح
سورة النبأ
سورة النازعات
سورة النصر
سورة الناس
حرف الهاء
سورة هود
سورة الهمزة
حرف الواو
سورة الواقعة
حرف الياء
سورة يونس
سورة يوسف
سورة يس
آيات الأحكام
العبادات
المعاملات
حمزة بن عبد المطلب
المؤلف: عبد الحسين الشبستري
المصدر: اعلام القرآن
الجزء والصفحة: ص 319-325.
2023-02-10
1895
حمزة بن عبد المطلب
هو أبو عمارة ، وقيل : أبو يعلى حمزة بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب القرشي ، الهاشمي ، المكّي ، وأمّه هالة بنت وهيب بن عبد مناف ، المشهور بسيّد الشهداء ، وأسد اللّه ، وأسد رسوله .
أحد أعمام النبي صلّى اللّه عليه وآله وصحابته الأجلّاء ، وأخوه من الرضاعة .
كان من سادات قريش وزعمائها في الجاهلية والإسلام ، عزيزا في قومه ، بطلا شجاعا شديد الشكيمة .
ولد بمكّة ونشأ فيها ، وكان محبوبا عند النبي صلّى اللّه عليه وآله .
أسلم بعد البعثة النبوية بسنتين ، وآخى النبي صلّى اللّه عليه وآله بينه وبين زيد بن حارثة .
هاجر إلى المدينة المنوّرة ، واشترك في واقعة بدر فأبلى فيها بلاء حسنا ، وكان يقاتل بسيفين بين يدي النبي صلّى اللّه عليه وآله ، فاستطاع أن يقتل عددا غفيرا من رؤساء وأبطال المشركين في تلك الواقعة .
وشهد كذلك واقعة أحد ، فقتل وجرح فيها عددا كبيرا من أعيان وشجعان المشركين ، ولم يزل يجندل رموزهم وأبطالهم حتى قتله وحشي الحبشي ، وذلك في النصف من شوال من السنة الثالثة للهجرة ، وبعد استشهاده مثّل المشركون بجثّته ، وبقرت هند بنت عتبة - أمّ معاوية بن أبي سفيان - بطنه وأخرجت كبده ولاكته .
وبعد مقتله وقف عليه النبي صلّى اللّه عليه وآله وأخذ يبكي بكاء شديدا لشدّة حزنه ووجده عليه ، ثم قال صلّى اللّه عليه وآله : رحمك اللّه يا عم ! فلقد كنت وصولا للرحم فعولا للخيرات ، ثم صلّى النبي صلّى اللّه عليه وآله على جنازته وكبّر عليها سبعين تكبيرة ، فكان أوّل شهيد صلّى عليه النبيّ صلّى اللّه عليه وآله ، ثم أمر بدفنه وعبد اللّه بن جحش في قبر واحد عند أحد ، وقيل : دفن في المدينة المنوّرة .
استشهد وله من العمر 59 سنة ، وقيل : غير ذلك .
قال الإمام أمير المؤمنين عليه السّلام : إنّ أفضل الشهداء حمزة .
ويروى أنه قبل أن يسلم علم بأنّ أبا جهل آذى النبي صلّى اللّه عليه وآله ، فجاء إليه وضربه على رأسه حتى أوجعه ، ثم جاء إلى النبي صلّى اللّه عليه وآله وأسلم .
القرآن الكريم وحمزة بن عبد المطلب
نزلت فيه وشملته جملة من الآيات القرآنية ، منها :
الآية 25 من سورة البقرة : { وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ . . . }.
والآية 169 من سورة آل عمران : {وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْواتاً بَلْ أَحْياءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ }.
والآية 200 من نفس السورة : {يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصابِرُوا وَرابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ }.
في أحد الأيام شرب الخمر حتى سكر ، فمرّ على ناقة فسأل عن صاحبها ، فقيل له :
إنّها للإمام أمير المؤمنين عليه السّلام ، فأمر بنحرها ، فلما رأى الإمام عليه السّلام ناقته منحورة سأل عن ناحرها ، فقيل له : هو حمزة ، فشكاه إلى النبي صلّى اللّه عليه وآله ، فنزلت في حمزة الآية 90 من سورة المائدة : { يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصابُ وَالْأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ }.
ومرة كان راجعا من قنصه وبيده قوس ، وهو يومئذ لم يسلم ، فأخبروه بأن أبا جهل رمى النبي صلّى اللّه عليه وآله بفرث ، فأقبل غضبانا حتى علا أبا جهل بالقوس ، وهو يتضرّع إليه ويقول : يا أبا يعلى ! أما ترى ما جاء به ، سفّه عقولنا ، وسبّ آلهتنا ، وخالف آباءنا ، فقال حمزة : ومن أسفه منكم ! تعبدون الحجارة من دون اللّه ، فإنّي أشهد أن لا إله إلّا اللّه لا شريك له وأنّ محمدا عبده ورسوله ، فنزلت في حمزة الآية 122 من سورة الأنعام : { أَوَمَنْ كانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْناهُ وَجَعَلْنا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ . . . }.
جرت مفاخرة بين العباس بن عبد المطلب وشيبة بن ربيعة بالسقاية والحجابة ، وبين الإمام أمير المؤمنين عليه السّلام وحمزة وجعفر بن أبي طالب بالإيمان والجهاد في سبيل اللّه ، فنزلت فيهم الآية 19 من سورة التوبة : { أَجَعَلْتُمْ سِقايَةَ الْحاجِّ وَعِمارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَجاهَدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لا يَسْتَوُونَ عِنْدَ اللَّهِ . . . }.
ونزلت فيه وفي أبي جهل الآية 19 من سورة الرعد مادحة له وذامّة لأبي جهل :
{أَفَمَنْ يَعْلَمُ أَنَّما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ كَمَنْ هُوَ أَعْمى إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ}.
وسبب نزولها هو أن أبا جهل انتهز فرصة غياب حمزة عن النبي صلّى اللّه عليه وآله فقصد النبي صلّى اللّه عليه وآله وأخذ يوجعه ضربا حتى جرحه ، فلما رجع من غيبته أخبروه بما جرى للنبي صلّى اللّه عليه وآله من أبي جهل ، فهرع إلى أبي جهل وأخذ يضربه ضربا مبرحا حتى جرحه وأسال دمه ، وبعد تلك الحادثة طلب النبي صلّى اللّه عليه وآله من حمزة بأن يسلم ، فأسلم وقال الشهادتين ، ففرح المسلمون بإسلامه .
وشملته الآية 9 من سورة الإسراء :{ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحاتِ . . . }.
والآية 14 من سورة الحجّ : {إِنَّ اللَّهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ . . . }.
في واقعة بدر تبارز الإمام أمير المؤمنين عليه السّلام والمترجم له وعبيدة من جانب المسلمين ، وعتبة وشيبة والوليد من المشركين ، فقال المسلمون : نحن على الحق والصواب ، وقال المشركون : نحن على الحق ، فنزلت فيهم الآية 19 من سورة الحجّ : { هذانِ خَصْمانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيابٌ مِنْ نارٍ . . . }.
وشملته الآية 40 من سورة الحجّ : {الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ . . . }.
والآية 61 من سورة القصص :{ أَفَمَنْ وَعَدْناهُ وَعْداً حَسَناً فَهُوَ لاقِيهِ . . . }.
والآية 23 من سورة الأحزاب :{ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجالٌ صَدَقُوا ما عاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ . . .} .
والآية 28 من سورة ص :{ أَمْ نَجْعَلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ كَالْمُفْسِدِينَ فِي الْأَرْضِ أَمْ نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ }.
والآية 22 من سورة الزمر :{ أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ . . . }.
والآية 21 من سورة الجاثية :{ أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا . . . }.
وفي يوم بدر لمّا قتل الإمام أمير المؤمنين عليه السّلام وحمزة بعض صناديد المشركين كعتبة وشيبة ابني ربيعة ، والوليد بن عتبة وغيرهم نزلت فيهما الآية 22 من سورة المجادلة :
{لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كانُوا آباءَهُمْ أَوْ أَبْناءَهُمْ أَوْ إِخْوانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ . . . }.
وشملته الآية 4 من سورة الصفّ :{ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ بُنْيانٌ مَرْصُوصٌ }.
ونزلت فيه الآيات التالية من سورة الفجر :
الآية 27 {يا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ }.
والآية 28 {ارْجِعِي إِلى رَبِّكِ راضِيَةً مَرْضِيَّةً }.
والآية 29 {فَادْخُلِي فِي عِبادِي }.
والآية 30 {وَادْخُلِي جَنَّتِي }. « 1 »
_____________
( 1 ) . الاختصاص ، ص 97 و 174 و 175 ؛ أسباب النزول ، للحجتي ، ص 216 - 219 ؛ أسباب النزول ، للسيوطي - هامش تفسير الجلالين - ، ص 610 و 615 و 633 ؛ أسباب النزول ، لعبد الفتاح القاضي ، ص 169 ؛ أسباب النزول ، للواحدي ، ص 182 و 280 و 307 و 349 ؛ الاستيعاب ، حاشية الإصابة - ، ج 1 ، ص 271 - 276 ؛ أسد الغابة ، ج 2 ، ص 46 - 50 ؛ الاشتقاق ، ص 45 و 77 و 522 ؛ الإصابة ، ج 1 ، ص 353 و 354 ؛ الأعلام ، ج 2 ، ص 278 ؛ أعلام قرآن ، للخزائلي ، ص 698 ؛ أعيان الشيعة ، ج 6 ، ص 242 - 248 ؛ الأغاني ، راجع فهرسته ؛ أنساب الأشراف ، ج 3 ، ص 282 ؛ البدء والتاريخ ، ج 2 ، ص 98 ؛ البداية والنهاية ، ج 4 ، ص 18 - 21 ؛ بهجة الآمال ، ج 3 ، ص 395 - 402 ؛ البيان والتبيين ، ج 3 ، ص 53 ؛ تاريخ الأدب العربي ، لعمر فروخ ، ج 1 ، ص 324 وحاشية ص 443 ؛ تاريخ الاسلام ( السيرة النبوية ) و ( المغازي ) و ( عهد الخلفاء الراشدين ) ، راجع فهارسها ؛ تاريخ حبيب السير ، ج 1 ، راجع فهرسته ؛ تاريخ ابن خلدون ، راجع فهرسته ؛ تاريخ خليفة بن خياط ، ج 1 ، ص 21 و 27 و 28 و 36 و 75 ؛ تاريخ الخميس ، ج 1 ، ص 164 ؛ تاريخ الطبري ، ج 2 ، ص 199 و 204 و 207 وغيرها ؛ تاريخ أبي الفداء ، ج 1 ، ص 132 ؛ تاريخ گزيده ، ص 145 و 165 و 210 ؛ تاريخ ابن الوردي ، ج 1 ، ص 157 و 158 ؛ تاريخ اليعقوبي ، راجع فهرسته ؛ التبيان في تفسير القرآن ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تجريد أسماء الصحابة ، ج 1 ، ص 139 ؛ تفسير البحر المحيط ، ج 4 ، ص 213 وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير البرهان ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير البيضاوي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الجلالين ، ص 252 و 281 ؛ تفسير أبي السعود ، ج 2 ، ص 111 وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير شبّر ، ص 201 و 324 ؛ تفسير الصافي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الطبري ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير أبي الفتوح الرازي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الفخر الرازي ، راجع فهرسته ؛ تفسير فرات الكوفي ، ص 271 و 272 وراجع فهرسته ؛ تفسير القمي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير ابن كثير ، ج 1 ، ص 428 وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير المراغي ، راجع مفتاح التفاسير ، تفسير الميزان ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير نور الثقلين ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تنقيح المقال ، ج 1 ، ص 375 و 376 ؛ تهذيب الأسماء واللغات ، ج 1 ، ص 168 و 169 ؛ تهذيب سير أعلام النبلاء ، ج 1 ، ص 21 و 22 ؛ الثقات ، ج 3 ، ص 69 و 70 ؛ الجامع لأحكام القرآن ، راجع فهرسته ؛ الجامع في الرجال ، ج 1 ، ص 686 ؛ جامع الرواة ، ج 1 ، ص 282 ؛ الجرح والتعديل ، ج 3 ، ص 212 ؛ جمهرة أنساب العرب ، ص 17 وراجع فهرسته ؛ جمهرة النسب ، ص 34 و 43 و 387 ؛ جوامع الجامع ، راجع مفتاح التفاسير ؛ جوامع السيرة النبوية ، ص 132 ؛ حياة الصحابة ، ج 1 ، ص 226 و 497 و 498 ؛ الخصال ، ص 203 و 204 و 376 و 555 وغيرها ؛ دائرة المعارف الاسلامية ، ج 8 ، ص 101 - 103 ؛ دائرة معارف البستاني ، ج 7 ، ص 176 و 177 ؛ دائرة معارف فريد وجدي ، ج 3 ، ص 594 ؛ الدرجات الرفيعة ، ص 63 - 69 ؛ الدر المنثور ، راجع مفتاح التفاسير ؛ ذخائر العقبى ، ص 172 - 186 ؛ ربيع الأبرار ، ج 1 ، ص 491 وج 4 ، ص 208 ؛ رجال الحلي ، ص 53 ؛ رجال الطوسي ، ص 15 ؛ الروض الأنف ، ج 3 ، ص 118 وج 5 ، ص 56 و 430 وج 6 ، ص 20 - 24 ؛ الروض المعطار ، ص 13 و 14 و 364 و 561 و 566 ؛ سفينة البحار ، ج 1 ، ص 337 و 338 ؛ سير أعلام النبلاء ، ج 1 ، ص 200 ؛ السيرة الحلبية ، ج 2 ، ص 217 وبعدها وج 3 ، ص 152 و 313 ؛ السيرة النبوية ، لابن إسحاق ، راجع فهرسته ؛ السيرة النبوية ، لابن هشام ، راجع فهارسه ؛ شذرات الذهب ، ج 1 ، ص 10 و 16 و 45 ؛ شرح الأخبار ، ج 3 ، ص 226 و 231 ؛ صبح الأعشى ، ج 1 ، ص 235 و 359 و 429 و 452 وج 3 ، ص 419 و 504 وج 5 ، ص 440 ؛ صفوة الصفوة ، ج 1 ، ص 370 - 377 ؛ الطبقات الكبرى ، لابن سعد ، ج 3 ، ص 8 - 19 ؛ العبر ، ج 1 ، ص 6 ؛ العقد الفريد ، راجع فهرسته ؛ العندبيل ، ج 1 ، ص 237 ؛ عيون الأثر ، ج 2 ، ص 27 ؛ فرهنگ نفيسى ، ج 2 ، ص 1281 ؛ قاموس الرجال ، ج 4 ، ص 36 - 40 ؛ قرب الإسناد ، ص 25 ؛ قصص قرآن مجيد ، للسورآبادي ، ص 305 و 306 ؛ الكامل في التاريخ ، ج 2 ، ص 156 و 159 و 161 وراجع فهرسته ؛ الكامل ، للمبرد ، ج 2 ، ص 205 وج 3 ، ص 202 و 387 وج 4 ، ص 119 ؛ الكشاف ، ج 3 ، ص 435 و 532 وج 4 ، ص 497 ؛ كشف الأسرار ، راجع فهرسته ؛ الكنى والأسماء ، ج 1 ، ص 84 ؛ لسان العرب ، راجع فهرسته ؛ لغتنامه دهخدا ، ج 19 ، ص 798 و 799 ؛ مجمع البيان ، راجع مفتاح التفاسير ؛ مجمع الرجال ، ج 2 ، ص 239 ؛ مجمل التواريخ والقصص ، راجع فهرسته ؛ المحبر ، راجع فهرسته ؛ مرآة الجنان ، ج 1 ، ص 7 ؛ مروج الذهب ، ج 2 ، ص 295 ؛ مستدرك سفينة البحار ، ج 2 ، ص 399 - 404 ؛ المستدرك على الصحيحين ، ج 3 ، ص 192 ؛ المعارف ، ص 74 و 75 ؛ معجم البلدان ، ج 1 ، ص 109 ؛ معجم رجال الحديث ، ج 6 ، ص 271 و 272 ؛ المغازي ، راجع فهارسه ؛ المفصل في تاريخ العرب ، ج 7 ، ص 356 وج 8 ، ص 664 و 760 وج 9 ، ص 115 و 116 و 710 ؛ منتهى الإرب ، ج 1 ، ص 275 ؛ منتهى المقال ، ص 124 ؛ منهج المقال ، ص 126 ؛ المورد ، ج 5 ، ص 67 ؛ الموسوعة الاسلامية ، ج 5 ، ص 172 ؛ نسب قريش ، ص 17 و 152 و 200 و 251 و 337 ؛ نقد الرجال ، ص 119 ؛ نمونه بينات ، ص 8 و 162 و 177 و 313 و 350 و 464 و 465 و 541 و 545 و 601 و 628 و 672 و 676 و 708 و 807 و 862 ؛ الوافي بالوفيات ، ج 13 ، ص 169 - 171 ؛ الوجيزة ، ص 19 ؛ وسائل الشيعة ، ج 30 ، ص 361 ؛ الوفاء بأحوال المصطفى ، راجع فهرسته .