x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

اساسيات الاعلام

الاعلام

اللغة الاعلامية

اخلاقيات الاعلام

اقتصاديات الاعلام

التربية الاعلامية

الادارة والتخطيط الاعلامي

الاعلام المتخصص

الاعلام الدولي

رأي عام

الدعاية والحرب النفسية

التصوير

المعلوماتية

الإخراج

الإخراج الاذاعي والتلفزيوني

الإخراج الصحفي

مناهج البحث الاعلامي

وسائل الاتصال الجماهيري

علم النفس الاعلامي

مصطلحات أعلامية

الإعلان

السمعية والمرئية

التلفزيون

الاذاعة

اعداد وتقديم البرامج

الاستديو

الدراما

صوت والقاء

تحرير اذاعي

تقنيات اذاعية وتلفزيونية

صحافة اذاعية

فن المقابلة

فن المراسلة

سيناريو

اعلام جديد

الخبر الاذاعي

الصحافة

الصحف

المجلات

وكالات الاخبار

التحرير الصحفي

فن الخبر

التقرير الصحفي

التحرير

تاريخ الصحافة

الصحافة الالكترونية

المقال الصحفي

التحقيقات الصحفية

صحافة عربية

العلاقات العامة

العلاقات العامة

استراتيجيات العلاقات العامة وبرامجها

التطبيقات الميدانية للعلاقات العامة

العلاقات العامة التسويقية

العلاقات العامة الدولية

العلاقات العامة النوعية

العلاقات العامة الرقمية

الكتابة للعلاقات العامة

حملات العلاقات العامة

ادارة العلاقات العامة

ابطال دون اهداف

المؤلف:  فرانك هارو

المصدر:  فن كتابة السيناريو

الجزء والصفحة:  ص 75-76

5-4-2021

2148

يروي لنا جورج لوكاس في فيلم "Graffiti American "قصة عصبة من الفتيان في أميركا الستينيات. لا يتضمن الفيلم، الذي تتراوح أحداثه بين سباقات السيارات حبكة فعلية وليس لبطله الذي جسد شخصيته رون هوارد هدف.

يسرد فيلم "Vitelloni Les "لفيديريكو فيلليني بضعة أيام من حياة عصبة من أصدقاء خاملين في إيطاليا ما بعد الحرب. وهنا أيضاً لا توجد حبكة حقيقية، بل إننا نتابع حياة التيه التي تعيشها شخصيات الفيلم بفرح.

يمكن اعتبار موضوع هذين الفيلمين «حولية» أو «شريحة حياتية» لأن همها هو إظهار الشخصيات في احتكاكها ببيئتها أكثر منه سرد حبكة خارجية محتملة. ويكمن الخطر في الأفلام المبنية على هذه الشاكلة في أن المتفرج قد يقول: «لا يحصل شيء في هذا الفيلم» دون أن يكون مخطئاً كلياً حتى لو كان الفيلم حافلاً بالتفاصيل والحبكات الصغيرة. وهذا ما فعله مارتن سكورسيزي في فيلم "Streets Mean "الذي يتابع حياة بضعة أفراد في الحي الإيطالي في نيويورك أو ما يقوم به باري ليفنسون في "Heights Liberty "وهو حولية قرب ما تكون إلى السيرة الذاتية كما هي عليه الحال غالباً في هذا النوع من الأفلام. ويمكننا أن نذكر كذلك فيلم "Show Picture Last The "لبيتر بوغدانوفيتش.

ونجد المبدأ نفسه في فيلم "H.S.A.M "لروبرت ألتمان وهو حولية غرائبية بهيجة تدور حول الحرب الكورية. تجري أحداث الفيلم في مستشفى عسكري ونتابع فيه المغامرات الخيالية لبضع شخصيات زاهية. وعلى الرغم من ذلك، لا توجد في الفيلم حبكة بالمعنى الدقيق للكلمة.

ويروي لنا فيلم "Blanche Ville La Dans "لألن تانور قصة بول الذي يعمل ميكانيكياً على متن سفينة والذي يترك عمله كي يتسكع في شوارع لشبونة. وهنا أيضاً، لا يملك بطل الفيلم هدفاً معلناً كما يقر هو نفسه بذلك.

 شعار المرجع الالكتروني للمعلوماتية




البريد الألكتروني :
info@almerja.com
الدعم الفني :
9647733339172+